الثلاثاء، 26 يناير 2021

الثقافة العربية إلى أين؟

  كريمة دحماني

إلى أين تاخذنا علاقة الساحات الأدبية في عالمنا الثقافي والأدبي، من باحثيها وناقديها ، فى مجال الـتطـوير والتـحديث التي تشكل الهيئات المؤهلة، تمثل هذا العلم والذي له المسارات متعددة اللامتناهية ،ومعلما حضاريا أمانة وحرصا على تجسيد الوعي الثقافي، والفكري، وهو التاسيس الجاد لثقافة والادب .يقوم بالدور المنوط به للممارسة الفعلية المشرفة له.
ينتج عنها حراكا ثقافيا متنوعا، باعتبارها تجمع المعارف والعلوم المختلفة ،في الجيل العربي الناشئ الحديث فى الدول العربية إلى العـالم أكـثـر إنـفـتـاح.
من خلال التساؤل والبحث عن علل الأولى و الآجابة بالنفى، أو الإيجاب لتوضيح .عما يدور فى عقول محبى أوطاننا . لكى نضع العيوب أمام أعيننا لتتلاشى اخطائنا ونصحح مسارنا لأنة ليس من العيب أن نخطىء ولكن من العيب أن نتمادى فية جميعا.
فحين يخطر فى ذهننا جميعا عن أول إستفهام توقفنا عنده وهو تحييد المنابر للصالونات الادبية الوهمية.
التي أصبحت أكثر انتشارًا . يختبيء رونق أهميتها على هامش تشقق مفاصيلها وإنحلال تفلسف الفكري تغيير سيطر عليه الإتجاه جعل منه البيئة الثقافية خصما يضرب بعضها بعضا .كما نلتمس عدم الإهتمام الحكومة في سؤالنا أين حق من اجتهد .
وتكون لها وقفة صارمة تعطي بالمحتوى الثقافي الأدبي. أساليب أشد إنفصاما للعقول المتذبذبة بين فواصل الإدراك و المفاهيم لتصدر مفعول. متعة الفنون أصلها في تقدير الصالون تحت رعايتها ، يكون له وصل قوي من الانسجام تسير على أسس قوانين حاسمة لنهضة هذا المثلث الإبداعي .الذي ينبثق فروعه من ركيزة اللغة والدين وغيرها ولعل هذه الدعوة قد تكون أجراس تنبيه مبكرة لها ما بعدها عساها تنبه الغافلين، عن أهمية وخطورة الثقافة العربية في المرحلة الحالية وربما في المراحل التالية
إلى أين تاخذنا علاقة الساحات الأدبية في عالمنا الثقافي والأدبي .من باحثيها وناقديها ، فى مجال الـتطـوير والتـحديث التي تشكل الهيئات المؤهلة، لتمثل هذا العلم والذي له مسارات متعددة اللامتناهية ،ومعلما حضاريا لأمانة وحرصا على تجسيد الوعي، الثقافي، والفكري، وهو التاسيس الجاد للثقافة والادب .يقوم بالدور المنوط بها للممارسة الفعلية المشرفة لها.
و ينتج عنها حراكا ثقافيا متنوعا، باعتبارها تجمع المعارف والعلوم المختلفة ،في الجيل العربي الناشئ الحديث فى الدول العربية إلى العـالم أكـثـر إنـفـتـاح.
من خلال التساؤل والبحث عن العلل الأولى و الآجابة بالنفى، أو الإيجاب لتوضيح .عما يدور فى عقول محبى أوطاننا . لكى نضع العيوب أمام أعيننا لنتلاشى اخطائنا ونصحح مسارنا لأنة ليس من العيب أن نخطىء ولكن من العيب أن نتمادى فية جميعا.
فحين يخطر فى ذهننا جميعا عن أول إستفهام توقفنا عنده وهو تحييد المنابر للصالونات الادبية الوهمية
التي أصبحت أكثر انتشارًا . يختبيء رونق أهميتها على هامش تشقق مفاصيلها وإنحلال تفلسف الفكري تغيير سيطر عليه الإتجاه جعل منه البيئة الثقافية خصما يضرب بعضها بعضا .كما نلتمس عدم الإهتمام الحكومة في سؤالنا أين من جهود .
وتكون لها وقفة صارمة تعطي بالمحتوى الثقافي الأدبي. أساليب أشد إنفصاما للعقول المذبذبة بين فواصل الإدراك المفاهيم لتصدر مفعول. متعة الفنون أصلها في تقدير الصالون تحت رعايتها ، يكون له وصل قوي من الانسجام تسير على أسس قوانين حاسمة لنهضة هذا المثلث الإبداعي .الذي ينبثق فروعه من ركيزة اللغة والدين وغيرها ولعل هذه الدعوة قد تكون أجراس تنبيه مبكرة لها ما بعدها عساها تنبه الغافلين عن أهمية وخطورة الثقافة العربية في المرحلة الحالية وربما في المراحل التالية .....
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏

لتعليقات


رباعيات الأحزان (( كلمات الصدق)) ( للحزن في قلبي مكان )

 لو كان الشعر والنثر لغتي لكتب شعرا كشوقي او ابا تمام .

لو كانت القصص والروايات مهنتي لكتب ما دمت احيا بالحياه .
لو كانت القصائد والمقالات لعبتي لكتب بحرا ليس له امواج .
ولاكن .........
لغتي ........
ومهنتي ........
ولعبتي ........
الصدق .......
فتقبلوا كلمات صدقي ........
في رباعيات الأحزان.......
كلمات الصدق فارس الليل الحزين
محمد عطية محمد
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏‏رسم كاريكاتيري ساخر‏ و‏نص‏‏‏‏

التعل

رئيس الوزراء يترأس اجتماع اللجنة الرئيسية لمشروع تطوير القرى المصرية

  امل كمال

ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماع اللجنة الرئيسية لمشروع تطوير القرى المصرية ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، بحضور 11 وزيراً هم وزراء: الكهرباء والطاقة المتجددة، والبترول والثروة المعدنية، والتربية والتعليم والتعليم الفني، والتخطيط والتنمية الاقتصادية، والمالية، والتنمية المحلية، والإتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والتضامن الإجتماعي، والدولة للإنتاج الحربي، ورئيسي الهيئة العربية للتصنيع، والهيئة الهندسية للقوات المسلحة، إلى جانب مشاركة وزير الداخلية، ومسئولي الوزارات المعنية عبر تقنية الفيديو كونفرانس.
وفي مستهل الاجتماع، أشار رئيس الوزراء إلى أن هذا المشروع العملاق تم عرض تفاصيله خلال الافتتاحات الرئاسية ببورسعيد مطلع الأسبوع الجاري، مؤكداً أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، كلّف الحكومة بأن تضع هذا المشروع القومي الكبير على رأس اهتماماتها.
وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي : نعلم أن هذا المشروع تواجهه تحديات كبيرة؛ نظرا لاختلاف طبيعة كل محافظة من محافظات الجمهورية عن الأخرى، لذا يتطلب نجاح هذا المشروع متابعة دؤوبة منّا جميعاً، حيث سيشارك في تنفيذه كافة أعضاء الحكومة، وستكون عملية التنفيذ تحت إشراف مجلس الوزراء مباشرة، ولهذا سيتم عقد اجتماع دوري اسبوعيا لمتابعة الموقف التنفيذي له.
وأوضح رئيس الوزراء أن تنفيذ الاعمال الإنشائية للمشروعات في المحافظات سيكون من خلال وزارة الإسكان، عن طريق توليها عددا من المراكز المحددة، وكذا الهيئة الهندسية للقوات المسلحة من خلال توليها مسئولية عدد آخر من المراكز، وأكد أنه سيتم تذليل أي عقبات وتيسير كافة الإجراءات بهدف الإسراع بمعدلات تنفيذ الأعمال المختلفة في هذا المشروع القومي الضخم، مشيرا إلى أنه يوجد تكليفات لكل المحافظين بالتعاون الكامل والتنسيق من أجل تيسير الإجراءات اللازمة لتنفيذ الأعمال المختلفة.
ولفت رئيس الوزراء إلى أنه يوجد تكليف من الرئيس السيسي بالشراء المركزي لكل المهمات والمعدات المطلوبة في المشروعات التي سيتم تنفيذها، ومن أجل ذلك تجري عملية حصر كافة المعدات المطلوبة من أجل التعاقد مع الشركات الموردة طبقا لكل مرحلة، مع مراعاة أن يتم توريدها بالكامل من المنتجات المُصنعة محليا.
كما كلّف الدكتور مصطفى مدبولي، اللواء محمود شعراوي، وزير التنمية المحلية، بحصر قائمة بشركات المقاولات المحلية في كل محافظة، وتسليمها لوزارة الإسكان والهيئة الهندسية للقوات المسلحة؛ حتى يتم الاستفادة بها في المشروعات التي سيتم تنفيذها.
وخلال الاجتماع عرضت المهندسة راندة المنشاوي، مساعد أول رئيس مجلس الوزراء، الحصر المبدئي للمشروعات المستهدفة والذي ضم قائمة محددة بنحو 50 مركزاً على مستوى الجمهورية، سيتم تغطيتها ضمن مشروعات المرحلة الأولى من المبادرة، لافتة إلى أنه تتم مراجعة المشروعات بمعرفة هيئة التخطيط العمراني لاعتمادها من الوزارات المركزية واللجنة الرئيسية وبدء إجراءات التنفيذ.
وأضافت المنشاوي أن وزارة الإسكان قامت بإعداد حصر لمشروعات مياه الشرب والصرف الصحي للمراكز المسندة للوزارة بعدد 24 مركزا، مع تحديد الطلمبات المطلوبة، كما قامت الهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي برصد موقف خدمة الصرف الصحي بالمراكز المسندة للهيئة الهندسية وجار تحديد تكلفة الأعمال المطلوبة لتغطية القرى بالصرف الصحي.
وأوضحت مساعد أول رئيس مجلس الوزراء، أنه تم إعداد دراسة للأعمال الإنشائية المطلوبة بمركزي ساحل سليم وأبو قرقاص بمعرفة جهاز التعمير، وجار التجهيز لبدء تنفيذها، بالإضافة لبدء مشروعات الصرف الصحي، كما تم إرسال خطابات بالمراكز المستهدفة لوزارة الصحة وتم الإتفاق على إرسال فرق ميدانية لرصد حالة المنشآت الصحية القائمة، ودراسة الإحتياجات، وتحديد المشروعات المطلوبة طبقاً لمتطلبات نظام التأمين الصحي الشامل، لافتة إلى أنه تم التنسيق مع إدارة النظم بالقوات المسلحة لتصميم "تطبيق" لمتابعة المبادرة بشكل تفصيلي، يتضمن كافة تفاصيل المشروعات المخطط تنفيذها، وذلك ضمن التطبيقات التشاركية الخاصة بالإنتقال إلى العاصمة الإدارية الجديدة.
وعرضت المهندسة راندة المنشاوي أمام اجتماع اللجنة الرئيسية اليوم، القرارات الصادرة عن اجتماعات اللجان الفرعية، مشيرة إلى قيام وزارة الإسكان والهيئة الهندسية بالتنسيق لإعداد نموذج موحد للمنشآت التي سيتم تنفيذها بالمراكز المستهدفة ضمن المرحلة الأولى من مبادرة "حياة كريمة"، مثل المدارس ومراكز الشباب، والمنشآت الخدمية، وغيرها، للتوصل إلى نمط موحد بكافة القرى، مع وضع مخطط زمني محدد لكافة الأعمال المخطط تنفيذها بالمراكز.
وأشارت المنشاوي إلى قيام وزارة التخطيط بالتنسيق مع رجال الأعمال، والبنوك، ومنظمات المجتمع المدني، لتوحيد جهود التبرعات ضمن المبادرة وتوجيهها بما يضمن أفضل استغلال لها.
وأكدت قيام وزارة الإسكان بإعداد دراسة لتشغيل وصيانة إستخدام سيارات كسح للصرف الصحي من التجمعات الصغيرة، بما يُوفر فرص عمل لأهالي القرى، وقيام كافة الجهات بإعداد حصر للإحتياجات المطلوبة ضمن المبادرة، والتي يُمكن تصنيعها محلياً، تمهيداً للتنسيق مع وزارة الإنتاج الحربي والهيئة العربية للتصنيع لدراسة إمكانية توريد المهمات والمعدات المطلوبة طبقاً للمخطط الزمني للتنفيذ.
كما أكدت مساعد أول رئيس مجلس الوزراء، قيام كل من وزارتي التضامن الإجتماعي، والتنمية المحلية ومؤسسة حياة كريمة، بالبدء الفوري في حصر المستحقين لرفع كفاءة منازلهم ضمن برنامج "سكن كريم" بالمراكز المستهدفة، مع قيام وزارة الإسكان والهيئة الهندسية بتنفيذ أعمال الإنشاءات، لتتولى وزارة التضامن مع مؤسسة حياة كريمة والجمعيات الأهلية المساهمة بالتدخلات غير الإنشائية.
وأوضحت المنشاوي أنه يتم دراسة المنشآت الصحية بالمراكز المستهدفة طبقاً لإحتياجات منظومة التأمين الصحي الشامل، لتحديد الوحدات التي ستنضم للمنظومة مستقبلاً، ورفع كفاءتها، طبقاً للتصميم المعتمد والوحدات التي ستعمل كوحدات صحية خارج المنظومة، والإستفادة من الوحدات التي لم تقدم الخدمة الصحية وذلك لتحويلها لمنشآات خدمية أخرى لخدمة أهالي القرى.
وكلف رئيس الوزراء خلال الاجتماع بإعداد قرار باعتبار المبادرة من المشروعات القومية، وعرضه على مجلس الوزراء، وذلك لتسهيل الإجراءات الخاصة بالتراخيص والإنشاءات والإستثناء من سداد الرسوم الخاصة بالتصاريح، مع إتخاذ ما يلزم بشأن تسريع الإجراءات الخاصة بقبول أراضي التبرع للمشروعات بالمراكز المستهدفة، فضلأً عن الموافقة على المقترحات الخاصة بخطوات تنفيذ برنامج "سكن كريم".
وتطرقت المهندسة راندة المنشاوي، مساعد أول رئيس مجلس الوزراء، خلال الاجتماع، إلى الإجراءات المطلوبة من الوزارات المعنية لبدء تنفيذ مبادرة "حياة كريمة"، وتضمنت هذه الإجراءات خطة تحديث نظم الري بالأراضي الزراعية، وخطة تطوير عيادات الطب البيطري، وكذا خطة مشروع مراكز تجميع الألبان بالمراكز ومشروع إحياء البتلو، وحصر المستحقين ضمن برنامج "سكن كريم"، والتنسيق بشأن إطلاق القوافل الطبية وتحديد الأماكن المستهدفة طبقا للأولويات، وكذا البدء في التدخلات الاجتماعية والصحية مثل مشروعات تنمية المرأة، وإعداد الأسر المنتجة، وعمليات العيون، وتوفير النظارات الطبية، والكشف المبكر عن الإعاقة.
وأشارت إلى أن هذه الإجراءات تشمل كذلك تطوير وميكنة وزيادة أعداد مكاتب البريد بالقرى المستهدفة، ودراسة المنشآت الصحية بكل مركز، وتحديد المنشآت المطلوب رفع كفاءتها، وتحديد المدارس التي سيتم تنفيذها ضمن المبادرة بشكل عاجل، ووضع خطة لتغطية القرى المستهدفة بالصرف الصحي، وتقديم خطة لتحسين خدمة مياه الشرب بالقرى المستهدفة، وكذا عرض خطة لاستكمال مشروع تبطين الترع، وتنفيذ ورفع كفاءة الكباري على المجاري المائية.
كما أضافت أن تنفيذ المبادرة يشمل وضع خطة لتنفيذ ورش ومجمعات للصناعات الصغيرة والحرفية بالقرى المستهدفة، وقيام جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالتنسيق مع كافة الجهات ذات الصلة بتوفير فرص عمل لإعداد خطة موحدة ومتكاملة، ووضع خطة لرفع كفاءة شبكة الكهرباء بالقرى المستهدفة تزامنا مع أعمال التطوير المخطط تنفيذها، وكذا وضع خطة للبدء في تنفيذ شبكات توصيل الغاز الطبيعي بالقرى المستهدفة، وتقديم خطة زمنية لتطوير مكاتب التموين وميكنتها، وإقامة مناطق لوجستية بمساحات مقبولة على مستوى المراكز لدعم حركة التجارة الداخلية، والتنسيق مع جهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ووزارة التنمية المحلية لتطبيق منظومة لتجميع المخلفات الصلبة، ودراسة إنشاء حضانات بمراكز الشباب المخطط تطويرها، والتنسيق مع المحافظين لسرعة توفير أراض للمشروعات المخطط تنفيذها، ووضع تصور للاستفادة من المنشآت غير المستغلة.
وخلال الاجتماع، استعرض وزير الكهرباء والطاقة المتجددة الدراسة التي أعدتها الوزارة لحصر احتياجات المرحلة الأولى من المشروع، والتكلفة المطلوبة لتنفيذ الأعمال، كما عرض أسماء الشركات التي تم الاتفاق معها على توريد المهمات الكهربائية المطلوبة، وكلّف رئيس الوزراء بتنميط وتوحيد التدخلات التي ستتم في أعمال البنية الأساسية في كل المراكز.
كما عرض وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المهمات والاحتياجات المطلوبة لتنفيذ مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي، ضمن مبادرة "حياة كريمة"، وكذا استعرض الحلول غير التقليدية التي سيتم تنفيذها خاصة في مشروعات الصرف الصحي.
وفي غضون ذلك، عرضت وزيرة التضامن الاجتماعي نسب إنجازات المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، وأسماء الجمعيات والمؤسسات الأهلية الشريكة، والتي بلغ عددها 23 جمعية ومؤسسة، موضحة أن إجمالي عدد المستفيدين من القوافل الطبية بلغ 115.331 في التخصصات الطبية المختلفة، بينما استفاد من برنامج "سكن كريم" 15917 أسرة، بواقع 67647 فردا، حيث تضمن البرنامج تركيب أسقف ورفع كفاءة المنازل، ومد وصلات المياه ووصلات الصرف.
كما تطرقت الوزيرة إلى خطة المرحلة الثانية من المبادرة، وعرضت نموذجي مركزي "أبو قرقاص" وساحل سليم"، والتي ستخدم 63 قرية ، تشمل برامح "سكن كريم" وخدمات مجتمعية للأسرة والطفولة، وخدمات تأهيل ذوي الإعاقة، وإقامة وحدات انتاجية تستهف التمكين الاقتصادي، فضلا عن برامج التوعية المجتمعية.

التعليقات


رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي لمشروع تطوير عواصم المحافظات والمدن الكبرى

  امل كمال

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعا؛ لمتابعة الموقف التنفيذي لمشروع تطوير عواصم المحافظات والمدن الكبرى، تنفيذا لتكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وذلك بحضور الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، واللواء إيهاب الفار، رئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
وقال المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن الاجتماع شهد استعراض الملخص التنفيذي للمرحلة العاجلة من مشروع التطوير العمراني لعواصم المحافظات والمدن الكبرى، وذلك في 14 محافظة، بواقع 165082 وحدة سكنية سيتم تنفيذها ضمن مشروع "سكن كل المصريين"، تضم 109269 وحدة إسكان لمحدودي الدخل، و37043 وحدة إسكان متوسط، و18770 وحدة إسكان فوق متوسط، كما تمت الإشارة إلى موقف الأراضي التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام المدرجة بالمرحلة العاجلة.
وأضاف: تم عرض حصر بالأراضي الفضاء المقترحة لمشروعات الإسكان فوق المتوسط، وبديل العشوائيات، في محافظات : القاهرة والقليوبية، والدقهلية، والشرقية، والمنوفية، وقنا، والمنيا، وسوهاج، وكفر الشيخ، ودمياط، والأقصر، والسويس، والفيوم، والغربية.
وأوضح المستشار نادر سعد انه تمت الإشارة خلال الاجتماع إلى عدد من الأراضي المقترح ضمها للمشروع، والتي تتبع ملكيتها لبنكي: مصر والأهلي المصري.

التعليقات


الرئيس يطلع على مخطط تطوير شبكة السكك الحديدية

  امل كمال

اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير وزير النقل، والفريق عبد المنعم التراس رئيس الهيئة العربية للتصنيع.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاجتماع تناول استعراض "مخطط تطوير شبكة السكك الحديدية وربط مسارات القطار الكهربائي الجديد بخطوط السكة الحديد القائمة حالياً".
وقد وجه الرئيس بالبدء في التنفيذ الفوري لمخطط تطوير الشبكة القومية للسكك الحديدية بإضافة مسارات جديدة من خطوط القطار الكهربائي فائق السرعة، مع ربطها بشبكة القطار القائمة، مشدداً سيادته على أهمية تلك المنظومة كعامل أساسي لتنفيذ استراتيجية الدولة لتحقيق التكامل بين عناصر التنمية في كافة المجالات على مستوى رقعة الجمهورية من مناطق صناعية وزراعية ومدن ومجتمعات عمرانية، وربطها بالموانئ الجديدة والمراكز اللوجستية، أخذاً في الاعتبار التزايد المتوقع في الإقبال على استخدام وسائل النقل بالنظر إلى الجهود التنموية الضخمة الحالية والمستقبلية بالدولة.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاجتماع شهد عرض
مخطط إنشاء الشبكة الجديدة للقطار الكهربائي السريع ومنظومة المحطات المركزية التبادلية للربط مع الشبكة القائمة، وكذا المحطات الرئيسية والإقليمية الموزعة على مجموعة الخطوط للقطار الكهربائي لربط المناطق والاتجاهات الجغرافية الرئيسية للدول بمسارات جديدة تمتد من العين السخنة إلى العلمين الجديدة ومنها إلى مطروح، وكذلك من مدينة ٦ أكتوبر إلى أسوان، ومن الغردقة على الأقصر، بإجمالي طول حوالي ١٧٩٥ كم
كما تم عرض جهود تطوير الشبكة القومية للسكك الحديدية بكافة مكوناتها، بما في ذلك تطوير أسطول الوحدات المتحركة على السكك الحديدية بما تشمله من عربات جديدة لنقل الركاب والبضائع، بالتعاون بين وزارة النقل والهيئة العربية للتصنيع، فضلاً عن الإجراءات الحالية المتخذة والخطط المستقبلية لتحديث النظم الإدارية ونظم التشغيل الخاصة بشبكة السكك الحديدية، والتي تشمل مشروعات البنية الأساسية كتطوير الإشارات والمزلقانات بما يضمن تعزيز معايير الأمان والسلامة، فضلاً عن استعراض جهود تجديد وصيانة شبكة السكك الحديدية، ورفع كفاءة الورش وتطوير المحطات على مستوى الجمهورية.

التعليقات