الأحد، 1 يوليو 2018

كلمة الرئيس/ عبد الفتاح السيسي بمناسبة ذكرى ثورة الثلاثين من يونيو.



امل كمال
"شعب مصر العظيم، أيها الشعب الأبي الكريم،
تحتفل مصر اليوم، بالذكرى الخامسة لثورة 30 يونيو 2013، ذلك اليوم الخالد في تاريخ مصر، عندما قال الشعب المصري العظيم كلمته بصوت هادرٍ مسموع، لينحني العالم احتراماً لإرادته، ويتغير وجه المنطقة وتتغير وجهتها، من مسار الشر والإقصاء والإرهاب، لرحاب الأمن والتنمية والخير والسلام.
في ذلك اليوم المشهود، انتفض ملايين المصريين، نساءً ورجالاً، شيوخاً وشباباً، ليعلنوا أنه لا مكان بينهم لمتآمرٍ أو خائن، وليؤكدوا أنهم لا يرتضون قِبْلَةً للعمل الوطني إلا الولاء لهذا الوطن، والانتماء إليه بالقول والفعل.
في ذلك اليوم المشهود، أَوْقَفَ المصريون موجةَ التطرف والفرقة، التي كانت تكتسح المنطقة، والتي ظن البعض أنها سادت وانتصرت، ولكن كان لشعب مصر، كعادته عبر التاريخ، الكلمةُ الفَصْلْ والقول الأخير.
شعب مصر العظيم،
أتوجه إليكم اليوم بخالص التحية والاحترام والتقدير، في يومٍ من أيامكم المجيدة، يوم أثبتُّم مجدداً، أن المعدن الأصيل لا يبلى ولا يصدأ، فكم من أزمات وتحديات واجهها المصريون عبر الزمن، فكانت دوماً وقوداً لعزيمة هذا الشعب وإصراره على البقاء والصمود.
وفي مثل ذلك اليوم منذ خمس سنوات، تحدي المصريون التحدي ذاته، وأصروا على التوحد مع مؤسسات دولتهم الوطنية، مدركين بحسّهم التاريخي العريق، أن جسامة التحديات لا تعني الهروب وإنما تعني المواجهة، وهو ما نقوم به معاً على مدار الخمس سنوات الماضية.
فقد أنتجت لنا السنوات العاصفة التي مرت بها مصر والمنطقة منذ عام 2011، ثلاثة تحديات رئيسية، كان كل منها كفيلاً بإنهاء أوطان وتشريد شعوب بأكملها، وهي تحديات: غياب الأمن والاستقرار السياسي، وانتشار الإرهاب والعنف المسلح، وانهيار الاقتصاد.
وأقول لكم بكل الموضوعية والإنصاف، أن لكل مصري ومصرية الحق في الشعور بالفخر، بما أنجزته بلاده في مواجهة هذه التحديات الثلاثة، وفي وقت قياسي، بما يقرب من تحقيق الإعجاز.
فعلى صعيد الأمن والاستقرار، استكملنا في مصر تثبيت أركان الدولة وإعادة بناء مؤسساتها الوطنية، من دستور وسلطة تنفيذية وتشريعية، ليشكلوا مع السلطة القضائية الشامخة، بنياناً مرصوصاً، واستقراراً سياسياً يترسخ يوماً بعد يوم.
وعلى صعيد التصدي للإرهاب والعنف المسلح، نجح هذا الوطن الأبي، بطليعة أبناءه في القوات المسلحة والشرطة، وبدعم شعبي لا مثيل له، في محاصرة الإرهاب، ووقف انتشاره، وملاحقته أينما كان، وبرغم الدعم الخارجي الكبير الذي تتلقاه جماعات الإرهاب، من تمويل، ومساندة سياسية وإعلامية، صمدت مصر وحدها، وقدمت التضحيات الغالية من دماء أبناءها الأبطال، واستطاعت ومازالت تواصل تحقيق النجاحات الكبيرة، وحماية شعبها بل والمنطقة والعالم كله.
وعلى صعيد الأوضاع الاقتصادية، التي كانت قد بلغت من السوء مبلغاً خطيراً، حتى أن احتياطي مصر من النقد الأجنبي وصل في يونيو 2013 إلى أقل من15 مليار دولار فقط، ووصل معدل النمو الاقتصادي وقتها لحوالي 2% فقط، وهو أقل من معدل الزيادة السكانية، مما يعني أن حجم الاقتصاد المصري لم يكن ينمو وإنما كان يقل وينكمش، وكانت كل هذه المؤشرات، وغيرها، علامةخطيرة وواضحة على أن إصلاح هذا الوضع لم يعد يتحمل التأخير أو المماطلة.
ومن هنا؛ قررت الدولة أن تصارح الشعب بالحقائق كما هي، وأن تشركه في تحمل المسئولية، إيماناً بشراكتنا جميعاً في هذا الوطن العزيز وتحملنا معاً لمسئولية إصلاح أوضاعه، وبالفعل، بدأ تنفيذ برنامج شامل ومدروس بدقة للإصلاح الاقتصادي الوطني، يستهدف أولاً وقف تردي الأوضاع الاقتصادية، وثانياً تحقيق نهضة اقتصادية واسعة وحقيقية، من خلال عدد من المشروعات التنموية العملاقة، التي تحقق عوائد اقتصادية ملموسة، وتوفر ملاييناً من فرص العمل، وتقيم بنية أساسية لا غنى عنها لتحقيق النمو الاقتصادي والتنمية الشاملة. وتشير النتائج المتحققة حتى الآن إلى أننا نسير على الطريق الصحيح، فقد ارتفع احتياطي مصر من النقد الأجنبي من حوالي 15 مليار دولار ليصل إلى 44 مليار دولار حالياً، مسجلاً أعلى مستوى حققته مصر في تاريخها،كما ارتفع معدل النمو الاقتصادي من حدود 2% منذ خمس سنواتليصل إلى 5.4%، ونستهدف مواصلة هذا النمو المتسارع ليصل خلال السنوات القليلة المقبلة إلى 7% ويتجاوزها، الأمر الذي من شأنه تغيير واقع الحياة في مصر بأكملها ووضعها على طريق انطلاق اقتصادي سريع يحقق ما نصبو إليه لوطننا الغالي.
شعب مصر العظيم،أيها الشعب صانع الأمل وقاهر المحن والشدائد،
لا شك وأن طريق الإصلاح الحقيقي صعب وقاسي، وأنه يتسبب في كثير من المعاناة، ولكن لا شك أيضاً في أن المعاناة الناتجة عن عدم الإصلاح، هيأكبر وأسوأ بما لا يقاس، وأنه قد تم تأجيل الإصلاح كثيراً حتى أصبح حتمية لا اختياراً، وضرورة وليس ترفاً أو رفاهية.
وفي الختام، أتوجه إلى كل مصري ومصرية بخالص التحية والتقدير، أتوجه بتحية من القلب، لكل رب أسرة وكل ربة أسرة، يتحملون في كبرياء وشموخ، مشاق توفير الحياة الكريمة لأبنائهم، وأؤكد لهم أن المستقبل أفضل لهم ولأبنائهم، وأنهم بإدراكهم العميق ووعيهم الحقيقي بمتطلبات إصلاح وطنهم، يضربون المثل والقدوة، ويثبتون مجدداً مدى حكمة وعبقرية هذا الشعب الكريم.
كل عام وأنتم بخير، ومصر في تقدم واستقرار وأمان،
ودائماً تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر،
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.".

احتفالية ثقافية فنية احتفالا بذكرى 30 يونية بحديقة المنى ببلقاس بثقافة الدقهلية

كتبت/ناهد حسب الله 

انتصار ثورة 30 يونية
تضمنت فقرات الحفل
ورشة فن تشكيلي لتعليم الرسم للمبتدئين بحضور لجنة لاكتشاف المواهب في الفن التشكيلى وشتى المجالات الفنية
تلاها فقرة مسرحية والعرض المسرحي ''وشوش ،، لفرقة شربين المسرحية اخراج مسعد غيث
واختتم الحفل بامسية ادبية ثقافية شارك فيها عدد من الادباء والشعراء والمواهب الشابة على راسهم الكبير الشاعر ابراهيم رضوان والشاعر على عبد العزيز والشاعر الحسينى الخولى .وغيرهم

إنطلاق فعاليات دورة تطوير خدمة المواطنين بالتعاون مع وزارة التخطيط بأبو رديس

جنوب سيناء امل كمال

استقبل أحمد عبد العظيم رئيس مركز ومدينة ابورديس بمكتبه ممثلى وزارة التخطيط مسؤلى التدريب على منظومة تطوير خدمة المواطنين وهم المهندس محمد عبد النبى صالح مشرف تدريب وزارة التخطيط والمهندس محمد السيد مشرف تدريب بوزارة التخطيط والعميد اشرف امين مدير المكتب الفنى لسكرتير عام محافظة جنوب سيناء وعبد الخالق ثروت مسؤل الدعم الفنى بديوان عام محافظة جنوب سيناء
حيث بدأت فاعليات برنامج تدريب العاملين على تطوير منظومة خدمة المواطنين وذلك تنفيذا لسياسة الدولة فى رفع كفاءة الخدمات المقدمة للسادة المواطنين للعاملين بالجهاز الادارى بالدولة من خلال تأدية كافة الخدمات المقدمة عن طريق استخدام الامكانات التكنولوجية الحديثة بجوده عاليه وفى اقصر وقت
وطالب احمد عبدالعظيم رئيس المركز زملاءه العاملين بضرورة بذل اقصى جهد ممكن فى استيعاب ذلك البرنامج المتطور الذى سينقل منظومة العمل فى ابورديس الى المكانة العصرية اللائقة التى ستصب فى صالح السادة المواطنين طبقا للتوجيهات الدائمة فى هذا الشأن للسيد اللواء ا ح خالد فوده محافظ جنوب سيناء ولاحداث التنمية التى نحلم بها جميعا لمصرنا الغالية تحت قيادة الرئيس / عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية

إطلاق الشائعات في منظور الإسلام لفضيلة الشيخ سند على حسن



جنوب سيناء امل كمال

الشائعات من أخطر الأمراض المدمرة‏,‏ فكم من الشائعات جنت علي أبرياء‏,‏ وكم من الشائعات أشعلت نار الفتنة بين الأصفياء؟‏!‏ وكم من الشائعات نالت من علماء وعظماء؟‏!‏
ومن المعلوم أن الإسلام قد اتخذ موقفا حاسما حازما قويا من الشائعات ومروجيها لما يترتب عنها من آثار سلبية تزلزل كيان المجتمع وتؤثر علي تماسكه وتلاحم ابنائه, وسلامة لحمته.
وقد وصف القرآن الكريم مروجي الشائعات بالفسق, وحث الناس علي التثبت والتبين قبل قبول الخبر الكاذب والتصرف من منطلق هذا الخبر ثم الندم عليه بعد ذلك قال تعالي يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا علي ما فعلتم نادمين كما توعد الله تعالي أولئك الذين يلوكون في الأعراض ويسرهم إشاعة الفاحشة في المجتمع بالعذاب الأليم في الدنيا والآخرة, قال تعالي: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين أمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة.
كما حذر الإسلام من الغيبة والنميمة والوقيعة في الأعراض, والكذب والبهتان وأمر بحفظ اللسان, وأبان خطورة الكلمة, وحرم القذف والإفك.
وقد ذم الله عز وجل أولئك الذين يستمعون للأكاذيب بقوله تعالي يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين.
وقد بين القرآن الكريم عقاب هؤلاء السماعين بقوله تعالي: لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم وفي آية أخري في سورة المائدة أيضا: سماعون للكذب آكلون للسحت, وقال سبحانه وتعالي في وصف المنافقين وأتباعهم لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لم والله عليم بالظالمين.
وقد حذر النبي صلي الله عليه وسلم مرجي الشائعات وذلك من خلال قوله عليه الصلاة والسلام: كفي بالمرء كذبا أو إثما أن يحدث بكل ما سمع كما بين صلي الله عليه وسلم أن أبعد الناس منه مجلسا يوم القيامة الثرثارون وما أكثر الإشاعات التي تطلق في أوساطنا ونسمعها هذه الأيام, إشاعات مقصورة, وإشاعات غير مقصودة, فلا يكاد يشرق شمس يوم جديد إلا وتسمع بإشاعة في البلد, من هنا أو من هناك, فكم للشائعات من خطر عظيم في انتشارها وأثر بليغ في ترويجها, وكم عانت بلادنا وأوطاننا من هذه الشائعات التي تأتي علي الأخضر واليابس.
ولعل من أخطر الإشاعات تلك التي تستهدف لحمة الأمة وتماسكها ووحدتها الوطنية. والإشاعات التي تستهدف المحصنات الغافلات المؤمنات وهذا أمر خطير قد يترتب عليه كثير من المنكرات ولقد حذر الله سبحانه وتعالي من هذا النوع قال تعالي: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب اليم في الدنيا والآخرة والله يعمل وأنتم لا تعلمون.
وقد وضع الإسلام الكثير من القواعد المتشددة لحفظ الأعراض من الشائعات حيث: ـ
حرم قذف المحصنات الغافلات من غير بينة ومن يفعل ذلك يحد في ظهره ثمانين جلدة جزاء إفكه وافترائه من غير بينة قال تعالي والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فإجلدهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون. كذلك جعل الله تعالي إثبات جريمة الزنا بأربعة شهداء متيقنين من وقوع الجريمة وإلا أقيم عليهم حد القذف في حين أن إثبات جريمة القتل يكون بشاهدين فقط, وهذا يدل علي حرص الإسلام علي صيانة الأعراض والحفاظ عليها.
والسؤال المطروح هو كيف نتعامل مع هذه الشائعات.. ينبغي علينا جميعا أن نحسن الظن ببعضنا البعض أفرادا وجماعات فلا ننساق وراء الشائعات المغرضة التي لا هدف لها إلا هدم الوطن ونعود كما كنا في السابق أخوة في الوطن متحابين مترابطين لا تفرقنا شائعة.
كما يجب علي كل إنسان عاقل ألا يتحدث بكل ما يسمعه ولا ينشره, الأمر الذي يؤدي إلي عدم نشر الشائعات والقضاء عليها ووأدها في مهدها قال الله تعالي: ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم وكفي بالمرء أثما أو كذبا أن يحث بكل ما سمع. رابعا: إبلاغ السلطات المعنية والجهات المختصة بكل شائعة مهما صغرت حتي يتسني لها اتخاذ التدابير اللازمة للقضاء علي مثل هذه الشائعات ومعاقبة مروجيها.،،،))

عرض لكورال الطفل واسكتش مسرحى احتفالا بثورة 30 يونية ببيت ثقافة السنبلاوين

كتبت/ناهد حسب الله 

 للطفلة ندى زغلول وأغنية ''على رمش عيونها'' للطفل ابراهيم ابراهيم ومجموعة اغاني وطنية جماعية تحت قيادة المايسترو خالد طاهر
واختتم الاحتفال بإسكتش مسرحى لمسرح الطفل بعنوان '' الشهيد' اخراج سيد بسيونى
يدور الاسكتش حول الشهداء والتضحيات التى ضحى بها شبابنا من الجيش والشرطة من أجل مصر والحفاظ على سلامتها وأمنها

رئيس مركز ومدينة أبو رديس يرعى احتفال الأوقاف بثورة30يونيو

جنوب سيناء امل كمال


حيث وافق رئيس مركز ومدينة ابورديس على عرض مدير ادارة الاوقاف لرعايتة للحفل الدينى الذى سيقام الليلة بالمسجد الكبير بمدينة ابورديس عقب صلاة المغرب للاحتفال بثورة 30 يونيو تلك الثورة الاعظم فى تاريخ العالم الحديث لتذكير لمواطنين بما قدموه من تضحيات بمساندة ودعم جيش مصر العظيم وشرطة مصر الباسلة وتعريف السادة المواطنين بما انجزوه فى التصدى لاكبر مؤامرة حيكت للوطن من الاعداء بالداخل والخارج وتوعيتهم للارتقاء بقيم الولاء والانتماء وحب الوطن فى قلوب المصريين بابورديس

عاطل يغتصب بنت أخيه ويجبرها على تناول الترامادول حتى لفظت أنفاسها الأخيرة بحدائق القبة

جنوب سيناء امل كمال

واقعة مأساوية تشهدها الان منظقة حدائق القبة عندما لقيت طفلة مصرعها بعد اغتصاب عمها لها وأجبرها على تناول مخدر الترامادول حتى لفظت أنفاسها الأخيرة.
تعود تفاصيل الواقعة بتلقى اللواء محمد منصور مدير مباخث العاصمة اخطارا من المقدم محمد جهاد، رئيس مباحث حدائق القبة مفادة تلقية بلاغا م خ،عاطل،يفيد بوفاة نجلة شقيقة وتبلغ من العمر 8 سنوات عقب أغتصابهاعلي يد مجهول، وتم تحرير محضر بالواقعة.
تم تشكيل فريق بحث بقيادة النقيب عبد المنعم المليجي، معاون المباحث وبعمل التحريات الازمة توصلوا لسوء سلوك عم الفتاة وبتضيق الخناق عليه أقر بأرتكابه الجريمة وأنه قام بأغتصابها وحتي لا يفتضح أمره قامه بأذابة مخدر الترامادول وأرغمها علي تناوله حتي فارقت الحياة وتم ضبط المتهم.
وأمر اللواء خالد عبدالعال مدير الأمن بتحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.