الثلاثاء، 21 يناير 2020

وجـــــــــــــــــــــــــــية --الطــــــورينى

هانت -----عليك
هانت عليك عشرة سنين
هانت عليك أيام وليالى السنين
أن كنت تنسى أيامى ولحظات
ولحظات عمرى ماأنا ناسى
تمنيت عمرى مايغيب وما تمنيت
يوما ترحل وتزدني مرار السنين
تعاهدنا عهدالرجال باألامال مابنا
مابنا الغدريوماولانحيدعن الطيب
ماهاقيت بك لحظةالغدرتخدعنا
تخدعنا يوماوتذبحنا من الوريد للوريد
ماكنت تتمنى عني لحظة ماتحيد
وماتغيب وتبكى حين أغيب
أشعر حين كنت أراك كأنى كأني
أمتلك السماء وألأرض وكأنى وحيد
عشقت سماليلى وتابعت النجوم
وبأحلامى أراك وعن ذاكرتى ماتغيب
تمنيت وياليتنى ماتمنيت أن
لاأحيدو عن العهدوهذامن أهل الطيب
ماتستاهلن يوماأفى بالعهد والوعود
حين غدرت وذبحتني من الوريد للوريد
نزرع الورديطرح وينبت شوك
نطعمهم العسل ماندرى المر--بية
الطيب طيب الزين يطري
علي دروب الوفا والعهد مايحيد
هانت عليك (وجيه الطوريني )

الأربعاء، 15 يناير 2020

(بحور غرامك غريق)


فارتحلت بثبات يقين
نظرت ورفعت الجباه فوق.
لا تلين لا تنكسر لا تميل
شيمه الشرفاء الصمت
ونظراتهم تتكلم وتبوح
أغائبه عنى يا نور الفؤاد
فعشقك. لن يغيب.
أرتؤى غرامك ..فلما لا تبوحين.
ويلتحفنى الصبر فلا أغيب.
أبدا لم أرحل بعيد.
تملكتى القلب فما السبيل
أنا بچب عميق..
وبدرپ الغرام. أتنفس
فلا أموت.. لما كل
الوزر على صدرى
صخر ثقيل ..دفء ينادينى
فأستجيب. .أين أنت
وأنا لك من اكون..
دموعي تشعل الآنين
وأنينى يؤلم الجسد
والنفس والروح
أتركى الحزن يرحل
ويغيب. . ولا يعود..
لملمى السعادة والغرام
بالفؤاد. تنمو نبض
لتحيا وتعيش
وأبدا لن تغيب..
فتحى موافى الجويلي
١٤/١/٢٠٢٠

رباعيات الأحزان (( مصر يا بلادي )) ( للحزن في قلبي مكان )

أشوف الصبر في عنيكي
أكون أيوب
يا ملكة القلب في إيديكي
هوا المحبوب
يا شمس الضي والأيام
في ليل الحب والإحلام
بلملم في الغرام عشقك
عنيكي السود
وطاير في الهوا شالك
كمنجا وعود
يا حبي اللي مافيش قبله ولا بعدة
يا عمري اللي هإعيش عاشق وأنا جمبة
أعيش أحلم ........
يا أغلي من الحياه والرووووح
أعيش أحلم ........
ملامحك فيا مهما برووووح
حبيبتي يا مصر .... يا بلادي
يا ضي العين
حبيبتي يا مصر .... يا حياتي
يا شوق وحنين
بحبك كل لحظة يزيد في قلبي الشوق
بحبك وانتي ملكاني غروب وشروق
بحبك .... مصر يا بلادي
تعيشي يا مصر بفؤادي
كلمات الصدق
فارس الليل الحزين
محمد عطية محمد
15/1/2020

حداريها


الشطى

حاداريها
ايوة دموعى انا حاداريها
لاء حاخفيها
عمرك ابدا ما تحسيها
حاضحك مهما يكون الجرح
واسهر اعد نجوم للصبح
احزن بس تشوفى الفرح
والقى عنيكى الحب ماليها
حاعمل حوالين عينى ستارة
تمنع عنك شكل دموعى
مش حاتقولك لو باشارة
ان الحزن بيكوى ضلوعى
لاء مش حاقبل تبقى حزينة
ياللى لقلبى كنتى سفينة
وخدتى ادية قوام عدينا
شوفنا الدنيا جرينا عليها
لاء وحياتى حتى ان كنتى
شوفتى دموعى قوام انسيها
فكرى بس ف قلبك انتى
سيبى دموعى مالك بيها
اصلها يمكن تطلع خوف
تطلع طلع حرف فى وسط حروف
مالهاش معنى صحيح معروف
بس حقيقى بارتاح فيها



الثلاثاء، 14 يناير 2020

وجيه الطوريني راعي الوفا


رغم عن عيوني ثواني ماتغيب
يالليل يحلو بيك السهر والتعاليل
وشوق الحديث وتمتمه الترانيم
تحاكي اهاتي نجوم السماء
وتنشد انغامي وصف القمر
حين تنظر عيوني قمرالضحي
ينصهر سكوني جمر الغضا
يا نجم سهيل عيوني تتبع دروبك
تعلوالسما بين السحاب العزومي
عيونك شبه عيون الغزال مكحله
تري سهم رموشك يصهرالصخوري
اتذود من شهد العسل فكر راقي
وانصهر كاالجمر لو ناظرونا
عني القمر لوتنشدوه ماتكلم
ماسكن الحشا صارموجوعي
دقيت يازمن علي آلم الجرح دق
وشديت علي الجرح شد الكي
ياناي انغامك حزينه تاليها دموعي
تري الجسد عليل ماتشفي جروحه
راعي الغزال يدرك من يراعي
وراعي الوفا يحط للقدر موازينه

سما مدحت تطرح رواية انغام المرضي في معرض القاهرة الدولي للكتاب



وليد محمد
طرحت الكاتبة سما مدحت احداث روايتها الثقافيه بعنوان انغام المرض حاليا بالاسواق وسوف يكون في معرض القاهرة الدولي للكتاب الذى يبدا في اواخر الشهر الحالي وتمنت الكاتبة سما مدحت بان تصبح الرواية تحظي بعجاب الجمهور لما يتضمنه من موضوعات مفيدة للقرراء في حياتهم اليومية
يذكر ان الكاتبة سما مدحت رسامة، و كاتبة مصرية
السن: ١٩ سنة
المستوي التعليمي: الفرقة الثانية في كلية الخدمة الإجتماعية جامعة حلوان
من مواليد محافظة الجيزة ،و مقيمة في محافظة الجيزة
الأعمال الأدبية: صدر لي قصة قصيرة بعنوان “انثي تتحدي الصعوبات” عام ٢٠١٧
و قصة قصيرة أخري بعنوان “حتي نلتقي” علي إحدي المواقع الإلكترونية عام ٢٠١٨
و العديد من المشاهد (السيناريوهات و الحوارات) علي صفحتي الشخصية علي موقع فيسبوك…
و تعتبر رواية “أنغام المرض” هي روايتي الأولي التي سيتم نشرها ورقيًا، و أسعي في الفترة الحالية علي تطوير كتاباتي، و العمل علي كتابة رواية جديدة ليتم تحويلها إلي فيلم سينمائي خلال السنوات المقبلة”.

،،،،(الفرار من. الحپ)،،،،،،


أين فؤادي..!؟ من غيب النبض منى .وجعلنى أموت،
ترابطنى ليل نهار دون تقصير،،
ترافقنى بكل الحروف والسطور،،
أفاتنة هى ..أم قلبى بها شغوف،،
بل مقتول بسهم تلك العيون،،
جرحتنى فلا تلومون،،
أصابتنى دون شعور،،
أحتاج لمن يرشدنى لنبض سليم،،
أحتاج لرؤية الطريق،،
ليحتضنى ظل وكأنى موجود،،
يا أيها الشوق الرهيب،،
كيف تتمسك. بالنفس قبل الروح،،
وتتنهد الغرام قطرات من نور،،
تخترق الصدر فتسكن الضلوع،،
إنى من الآهات أتوه،،
وأذوب مثل البخار وقت الشروق،،
قطرات الندى تتهامس مع أوراق
التوت. توشوشها بهدوء،،
فماذا تهمس وتقول،،
ليس همسات شفأه
وليس نظرة عيون
وليس لمسه يدا
بل رقة قلوب
ونور. يعقبة نور
أيها الحالمون بالأشراق
قبل النور،،كم مر عليكم،،
من نعاس وسبات ونوم،،
غدا ،،سيحلق نبضنا الكون،،
وسيشعر بنا. كل مغرم
وكل عاشق. وكل مظلوم،،
وسنضيئ بدل الشموع نجوم،،
والحپ يشغل ويسكن
العقول والأفئدة والنفوس،،
وننزع الكره‍ والحقد والحروب،،
فتحى موافى الجويلي
١٢/١/٢٠٢٠