السبت، 11 أبريل 2020

فلسطين تسجل ثاني حالة وفاة بفيروس كورونا

رام الله / عز عبد العزيز أبو شنب

أعلن المتحدث باسم الحكومة إبراهيم ملحم، وفاة المواطن نشأت ناجي محمود المدلل (55 عاما) من قرية صيدا شمال طولكرم، ومن سكان برطعة في جنين، اليوم الجمعة، في مستشفى "هوغو تشافير" في ترمسعيا، متأثرا بإصابته بفيروس كورونا.

وأوضح ملحم في بيان صدر عنه، أن المدلل أصيب بفيروس كورونا خلال عمله في ملحمة يملكها في بلدة برطعة بسبب مخالطته لتجار لحوم من داخل أراضي الـ48، وكان الفقيد يعاني من أمراض مزمنة حيث نقل قبل أربعة أيام من مستشفى ثابت ثابت في طولكرم إلى مستشفى "هوغو تشافيز" بسبب تدهور حالته الصحية.

وأشار إلى أنه هذه الحالة هي الثانية في سجل الوفيات بفيروس كورونا منذ ظهور الوباء في فلسطين، إذ قضت سيدة ستينية من قرية بدو الشهر الماضي، كانت تعاني من أمراض مزمنة، فيما يعتقد بأن العدوى نقلت إليها من ابنها الذي يعمل في أراضي الـ48.

وقال إنه سيوارى جثمان الفقيد الثرى بعد ظهر اليوم الجمعة في مسقط رأسه في قرية صيدا شمال طولكرم، وسط إجراءات وقائية ووفق فتوى شرعية صدرت عن المفتي العام في التعامل مع حالات الوفاة بهذا الوباء.

وكانت الحكومة الفلسطينية، قد أعلنت نهاية الشهر الماضي، عن تسجيل أول حالة وفاة بفيروس (كورونا) المستجد، لسيدة ستينة من بلدة بدو شمال غرب القدس، اخطلت بعمال داخل الخط الأخضر.

وأعلن، ابراهيم ملحم، المتحدث باسم الحكومة الفلسطينية، صباح اليوم، تسجيل ثلاث حالات جديدة مصابة بفيروس (كورونا) المستجد، لترتفع حصيلة الإصابات إلى 266 حالة.

وكشف ملحم إصابة في حلحول لشابة، وإصابتان في أرطاس ببيت لحم، وهي لطفلة 7 سنوات وشقيقها 25 سنة، فيما ارتفعت حالات التعافي إلى 45 حالة بينها 9 في قطاع غزة. 
عرض أقل

الأطباء يحددون المرضى الأولى بالرعاية في وقت الطوارئ

متابعة /أيمن بحر

منذ عدة أيام تشهد المستشفيات بمختلف دول العالم ضغطا رهيبا بسبب عدد المصابين الكبير بفيروس كورونا المستجد، مما يحتم على الأطباء تحديد المرضى الأولى بالعلاج.
وغالبا ما يلجأ الأطباء في الظروف الاستثنائية التي يكون فيها الطلب على الرعاية أكبر من الإمدادات إلى السؤال: بمن سنبدأ؟وللإجابة على السؤال يعتمد الأطباء على إجراءات معينة لتحديد الأولويات وفرز المرضى.وتلقى نسخة من تقرير أعده مركز الفكر في المعرفة والأعمال الإنسانية (CRASH) التابع لمنظمة أطباء بلا حدود، يوضح إجراءات فرز المرضى استنادا إلى مقابلة أجريت مع كل من جان هيرفيه برادول وهو دكتور أخصائي في الأمراض المدارية وطب الطوارئ وعلم الأوبئة وإلبا رحموني التي تشرف منذ أبريل 2018 على شؤون التوزيع والتطوير الرقمي في مركز أطباء بلا حدود للفكر والمعرفة في العمل الإنساني.
فما هي إجراءات فرز المرضى؟
حددت منظمة الصحة العالمية إجراءات فرز المرضى كالتالي: يجب تقسيم المرضى إلى مجموعات وفقا لخطورة إصاباتهم ويتعين اتخاذ القرارات المتعلقة بالعلاجات التي يمكن تقديمها لهم بما يتوافق مع الموارد المتوفرة وفرصهم في النجاة. وينبغي أن ترتكز هذه القرارات على مبدأ تخصيص الموارد بما فيه مصلحة أكبر عدد ممكن من الناس من الناحية الصحيةأما عمّال الرعاية الصحية فيعتبرون أن إجراءات فرز المرضى تستوجب الانتقال من مجموعة أخلاقيات معينة إلى مجموعة أخرى. الأولى هي تلك المجموعة التي نعتمدها في الأحوال الطبيعية وتركز على المصالح الفردية للمرضى والجرحى. لكن حين تكون هناك أوضاع استثنائية يوصى باللجوء إلى مقاربة أخلاقية توصف على أنها نفعية حيث يكون الهدف منها تحقيق المصلحة العليا لأكبر عدد ممكن من الناس بحيث تتم التضحية بعدد صغير من الناس في سبيل المصلحة العامة.من أين أتت هذه الإجراءات وكيف تطورت؟
يعود استخدام مصطلح فرز المرضى إلى الحرب العالمية الأولى: حيث كان يجري فرز الجرحى كي يُعاد من تسمح له صحته إلى وحدته العسكرية بأسرع وقت ممكن ولتأمين الرعاية بكفاءة على أمل تفادي وقوع وفيات وحالات عجز وظيفي شديد.
أما اليوم فقد شق المصطلح طريقه إلى عمليات الاستجابة للكوارث الطبيعية والأوبئة والمجاعات وكذلك عند إدارة الخدمات اليومية في ظل شح الموارد.على من تنطبق إجراءات فرز المرضى؟
يُفترض أن تنطبق إجراءات فرز المرضى على الجميع بناء على المعايير الطبية والصحية ذاتها لكن فكرة اعتبار الجميع سواسية لها أوجه قصور من الناحية الطبية.فتبعات الإصابات الصدرية البليغة تختلف بحسب وضع المريض أساسا من حيث كونه سليما معافى أم أنه يعاني من مشاكل تنفسية مزمنة.
وبعيدا عن أوجه القصور الطبية، لا بد من الأخذ بعين الاعتبار معايير أخرى. فهناك استثناءات مشروعة لقاعدة التوزيع العادل للرعاية بين الناس. إذ علينا مثلا أن ندرك أن عدم منح أولوية الرعاية لشخصيات بارزة وقيادية في المجتمع قد يفاقم من الكارثة وما يرافقها من اضطرابات اجتماعية.ما تبرير إجراءات عزل المرضى؟
يضطر القائمون على الرعاية الصحية إلى اتخاذ القرارات في فرز المرضى ولتبرير هذه القرارات نجدهم يلجؤون إلى مصطلحات تركز في ضمنها على أن الجميع لن يحصلوا على العلاج ذاته بل الهدف هو تقليل عدد الوفيات بين الناس بأكبر قدر من الفعالية في سبيل مصلحة الأكثرية.
غير أن التجربة بيّنت أن التلويح بالمصلحة العامة لا يكفي دائما لتهدئة الناس الذين يواجهون مواقف صعبة ولا أولئك المقرّبين منهم. فاللجوء إلى هذه القوة التي أقل ما يقال عنها بأنها قوة رادعة أمرٌ محتوم في الغالب وهدفه على سبيل المثال الحيلولة دون تعرض مخازن الصيدليات والغذاء للنهب على يد جموع غاضبة من أناس حرموا من المواد الأساسية التي لا غنى لهم عنها للبقاء على قيد الحياة.
ومن هذا المنطلق فإن الهدف من الإجراءات هذه ليس اتباع عرف جديد بشكل أعمى إنما الاعتماد عليه كنبراس يقود إلى إعداد سياسة إغاثية تتغير كل مرة بهدف الاستجابة بأكبر قدر من الفعالية في ظل وضع استثنائي وتلبية للاحتياجات المحددة لضحايا هذا الوضع. 
عرض أقل

التنفس الاصطناعي سلاح رئيسي تحارب به المستشفيات فيروس كورونا

متابعة /أيمن بحر

يبدو وضع المرضى على أجهزة التنفس الاصطناعي، الحل الأخير أمام الأطباء لإنقاذ المصابين بفيروس كورونا المستجد، لكن تحذيرات جديدة من خطورة هذه الخطوة قد تغير وجهة نظر المعالجين.وحذر عدد من الأطباء من استخدام أجهزة التنفس الاصطناعي قبل أوانه مع المصابين، لأن ذلك قد يفاقم حالة المرضى ووفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية فإن ثلثي المصابين بالفيروس الذين وضعوا على أجهزة التنفس الاصطناعي في بريطانيا، انتهى بهم الأمر إلى الوفاة.أما في مدينة نيويورك فتوفي 80 بالمئة من المصابين الذين وضعوا على جهاز التنفس الاصطناعي.وتعمل هذه الأجهزة على ضخ الأوكسجين لجسم المصاب عندما تفشل الرئتين بأداء هذه المهمة، وتشمل العملية تخدير المريض وإدخال إنبوب في حنجرته.وقال عدد من الخبراء إن إدخال الأوكسجين المضغوط إلى الرئتين من الممكن أن يتلف أعضاء الجسم، كما قد يسبب إدخال الأجهزة بشكل مبكر التهابات في الرئتين.
وقال طبيب العناية المركزة في نيويورك سكوت وينغارت إن مرضى فيروس كورونا تسوء حالتهم عندما يوضعون على أجهزة التنفس الاصطناعي.
وتابع وينغارت المستويات المرتفعة من الأوكسجين بإمكانها إصابة الرئتين. أنا أعمل كل ما بوسعي لتجنب وضع مرضاي على أجهزة التنفس الاصطناعي
وتشير تقارير صحفية إلى هلع بعض الأطباء عند التعامل مع مرضى كوفيد 19 مما يدفعهم إلى اللجوء لأجهزة التنفس الاصطناعي مبكرا لأن الفيروس يؤدي لانخفاض نسبة الأوكسجين بالدم بشكل واضح
وطالب طبيب آخر في بروكلين بتغيير بروتوكول إدخال أجهزة التنفس الاصطناعي لمرضى كورونا لأن كوفيد 19 لا يشبه أمراض التنفس الاعتيادية.
وقال كاميرون كايل سيديل المرضى يحتاجون للأوكسجين وليس للضغط العالي. البروتوكول يجب أن يتغير فورا. أنقذوا مئات الآلاف من الأرواح
وتعاني الدول التي تشهد ارتفاعا بحالات الإصابة بالفيروس نقصا حادا في أجهزة التنفس الاصطناعي في المستشفيات.

التعليقات

سفارة فلسطين بالقاهرة : تشكيل لجنة طبية استشارية للطلبة والجالية الفلسطينية في مصر



متابعة / عز عبد العزيز أبو شنب

القاهرة - المركز الإعلامي - بعد التشاور بين المستشار الطبي لسفارة دولة فلسطين د حسام طوقان ومدير مستشفى فلسطين بالقاهرة، تقرر تشكيل لجنة طبية استشارية ، لتوفير خدمة التواصل معهم عبر الهاتف او الواتس اب في حالات الضرورة الطبية لتلقي الإستشارات الطبية والتوجيه بالعلاج التي تفرضها ظروف الحجر المنزلي و أهمية الإلتزام بعدم مغادرة المنزل إلا للضرورة القصوى
و تتكون اللجنة من :
١- دكتور . محمد رمضان - تخصص باطنة
01222636506
٢- دكتور . سناء خريشي - تخصص مخ و أعصاب
01228627436
٣- دكتور . شاهين رأفت - تخصص قلب -
01005605003
٤- دكتور. أمل حمامي - تخصص باطنة أمراض الكلى
01282700430
٥- دكتور. جمال القيشاوي - تخصص أطفال
01147774556
٦- دكتور . محمد سعيد خطاب - تخصص نساء وولادة
01006866937
٧- دكتور. إبراهيم خليل - صيدلي
0128256115
‎و تتوجه سفارة دولة فلسطين بجمهورية مصر العربية بجزيل الشكر و العرفان للسادة الأطباء على ما أبدوه من تفانٍ و إيجابية في العمل المشترك، وسرعة قبول المشاركة في تشاطر المسؤوليات الوطنية في هذا الظرف العصيب، و تقدّر السفارة الدور الكبير و الفعال الذي يقومون به لخدمة شعبنا الفلسطيني ‎ولجاليتنا و طلبتنا الفلسطينيين في جمهورية مصر العربية .

التعل

منظر عام لمدينة الرياض بعد خضوعها للإغلاق التام

متابعة /أيمن بحر

أعلنت وزارة الصحة السعودية الجمعة، تسجيل 364 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد و19 حالة تعاف جديدة، و3 وفيات.وأضافت الصحة السعودية في تغريدة على حسابها الموثق على موقع تويتر أن أكثر الإصابات في مكة المكرمة بواقع 90 حالة تلتها المدينة المنورة بـ78 حالة وسجلت في الرياض 69 حالة وفي جدة سجلت 54 حالة
وبذلك بلغت عدد حالات الإصابة في عموم المملكة 3651 حالة
وسجلت 3 وفيات جديدة بالفيروس في السعودية لتصل حصيلة الوفيات إلى 47 شخصا.
كما سجلت الوزارة 19 حالة تعاف جديدة من فيروس كورونا المستجد المعروف بـكوفيد- 19"، ليبلغ إجمالي حالات التعافي 685.وفي سياق متصل، ذكر مصدر مسؤول في وزارة الداخلية السعودية أنه سيتم منع التجول والتنقل الكلي وعدم الخروج من المنازل في عدد من أحياء المدينة المنورة ابتداءً من اليوم، على ما أفادت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس)
وأضاف المصدر أن الأحياء المشمولة بالقرار هي: الشريبات بني ظفر، قربان الجمعة جزء من الإسكان بني خدرة.وكانت السلطات السعودية قد أعلنت في مطلع أبريل الجاري في سياق إجراءاتها لمكافحة تفشي الفيروس منع التجول على مدار 24 ساعة في مكة والمدينة.لكن يسمح في أضيق نطاق لسكان أحياء المدينتين بالخروج من منازلهم لقضاء الاحتياجات الضرورية فقط، مثل الرعاية الصحية والتموين وذلك داخل نطاق الحي السكني الذي يقيمون فيه خلال الفترة من الساعة السادسة صباحا وحتى الثالثة عصرا يوميا. وأتاحت السلطات للراغبين استخدام الخدمات المصرفية وأجهزة الصراف الآلي وفق آلية تحددها مؤسسة النقد العربي السعودي بالتنسيق مع وزارتي الداخلية والصحة.

الت

ملحم: 250 عينة سلبية وعينات أخرى قيد الفحص



رام الله / عز عبد العزيز أبو شنب

قال الناطق باسم الحكومة الفلسطينية، إبراهيم ملحم، إن نتائج فحص 250 عينة أُخذت من مختلف المحافظات ظهرت بأنها سلبية أي غير مصابة بالمرض.
وأضاف ملحم أن عينات أخرى قيد الفحص لم تظهر نتائجها حتى اللحظة.
وفيما يتعلق بالمصابين، أشار ملحم إلى وجود حالة مصابة بالفيروس في مستشفى هوغو تشافيز في ترمسعيا، تتعرض للانتكاس والتحسن.
وكانت الحكومة الفلسطينية، قد أعلنت في وقت سابق اليوم عن وفاة المصاب بكورونا، نشأت ناجي محمود المدلل البالغ من العمر 55 عامًا، ليكون بذلك حالة الوفاة الثانية بالفيروس في فلسطين.
وأشار مكتب المتحدث باسم الحكومة، إلى أن الفقيد كان عاني من أمراض مزمنة حيث نقل قبل أربعة أيام من مستشفى ثابت ثابت في طولكرم إلى مستشفى "هوغو تشافيز" بسبب تدهور حالته الصحية.

التعل

عاملة في مجال الصحة بإسطنبول تبكي لوفاة طبيب بكورونا

متابعة /أيمن بحر

قال وزير الصحة التركي فخرالدين قوجة الجمعة إن حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا زادت 4747 حالة، وتوفي 98 شخصا خلال الساعات الأربع والعشرين ساعة الماضية فيما غمر المرضى وحدات العناية المركزة في إسطنبول.
وارتفع إجمالي عدد الوفيات بكورونا في تركيا إلى 1006 حالات فيما بلغ عدد الإصابات 47029، بحسب وزير الصحة التركي.وقال قوجة على حسابه في تويتر إن إجمالي عدد الحالات التي تعافت استقر عند 2423 مع تعافي 281 في الأربع والعشرين ساعة الماضية.
يأتي هذا في الوقت الذي ذكر فيه موقع أحوال التركي أن 80 بالمئة من وحدات العناية المركزة في إسطنبول أصبحت مشغولة.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعربت عن قلقها من أن تركيا شهدت زيادة كبيرة في انتشار فيروس كورونا خلال الأسبوع الماضي ومنذ أيام هاجم رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، إجراءات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان فيما يتعلق بمواجهة تفشي فيروس كورونا في البلاد وكرر دعوته بإصدار أمر بالتزام الناس لبيوتهم في مدينة إسطنبول حيث توجد أكثر من 60 بالمئة من حالات الإصابة بالبلاد حتى الآن.
وذكر إمام أوغلو أن ما يقدر بنحو 15 بالمئة من سكان إسطنبول لا يزالون يستخدمون وسائل المواصلات العامة أو السيارات الخاصة مضيفا: هذا يعني أن أكثر من مليوني شخص (لا يزالون يخرجون) وهذا مخيف جدا. إنه مثل عدد سكان مدينة أوروبية كبرى من جانبه حذر خبير طبي من أن وحدات العناية المركزية في إسطنبول، أكبر مدينة في تركيا وبؤرة العدوى بمرض كوفيد- 19 في البلاد قد لا تكفي لاستيعاب حالات الإصابة المتزايدة بالفيروس.وقال رئيس الرابطة الطبية التركية سنان أديامان، في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية إن إسطنبول، التي يبلغ عدد سكانها نحو 16 مليون نسمة، ليس لديها إلا 4600 سرير للعناية المركزة، 80 بالمئة منها مشغولة بالفعل وحذر أديامان من أن معدل الإشغال سيزداد مضيفا أن تركيا ليست مستعدة لما قد يكون أسوأ في المستقبل وكان قوجة قد قدّر معدل إشغال العناية المركزة على مستوى البلاد بنسبة 63 بالمئة في وقت سابق. وقدم أديامان اقتراحا للتخفيف من العبء على مستشفيات إسطنبول وذلك بـنقل مرضى فيروس كورونا من المستشفيات في إسطنبول إلى ثلاث أو أربع عيادات معزولة في أجزاء أخرى من المدينة من جهة أخرى، تتواصل أعمال بناء مستشفى داخل مطار أتاتورك الدولي بإسطنبول ستخصص في المرحلة الراهنة لمعالجة مرضى فيروس كورونا.
ووفقا لوكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية فإن المستشفى الذي من المقرر أن تصل طاقته الاستيعابية إلى ألف سرير، يتم بناؤه داخل مطار أتاتورك الدولي في الشطر الأوروبي من إسطنبول.والاثنين، أكد الرئيس رجب طيب أردوغان أنه سيتم إنشاء مستشفيين جديدين في إسطنبول خلال مدة لا تتجاوز 45 يوما بهدف مكافحة الفيروس.

التعليقات