الاثنين، 11 مايو 2020

الصحة تحذر مجدداً من استغلال اسم الوزارة أو مستشفياتها في جمع التبرعات من المواطنين خاصة خلال الشهر الكريم

امل كمال

تتوجه وزارة الصحة والسكان، بخالص الشكر والتقدير لكل من بادر بتقديم المساعدة في مواجهة فيروس كورونا المستجد سواء من مؤسسات أو جهات أوأفراد، من خلال تقديم الدعم بكافة أشكاله سواء المادي أو العيني، أو حتى الخبرات، مشيدةً بتضافر جهود الدولة والمجتمع المدني في مواجهة فيروس كورونا، خاصة في ظل تسخير الدولة لكافة إمكانياتها لتخطي هذه الأزمة.

واوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، ان المكتب الفني لوزيرة الصحة الكائن بـ 3 مجلس الشعب بديوان عام الوزارة هو الجهة الوحيدة المسئولة عن تلقي المساهمات، كما يمكن التواصل معه عبر البريد الإلكتروني: supportmoh@mohp.gov.eg.

ويحذر" مجاهد" مجدداً بأن الوزارة ستتخذ كافة الإجراءات القانونية ضد أي جهة أو فرد يستخدم اسم الوزارة أو مستشفياتها لجمع المساعدات أو التبرعات، خاصة خلال شهر رمضان الكريم، وذلك منعًا لاستغلال المواطنين في ظل الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد.

لا يتوفر وصف للصورة.

الحكومة تتخذ قرارا أشد صرامة بعد اذدياد نسبة الإصابة بفيروس كورونا

السويس / رمضان محمد.
من جانبه قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية: إن فيروس كورونا شرس جدًا وعنيد وسريع الانتشار وهو أحد أسباب زيادة أعداد الإصابة.
وأوضح مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية في تصريحات، أن الحل الوقائي لتجنب العدوى والقضاء على كابوس كورونا هو الالتزام بالإجراءات الوقائية.
وأكد الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية، أن زيادة أعداد الاصابة بفيروس كورونا متوقعة ويجب التباعد ومنع التجمعات وإلزام كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة المنزل وعدم الخروج ، مؤكدًا أن الدولة قد تضطر لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة والدولة تدرس اتخاذ هذه الإجراءات للحد من الحركة لحماية المواطن والدولة والاقتصاد.
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية أن صحة الإنسان هي الأولوية والدولة قد تضطر إلى الحظر الشامل ورئيس الوزراء أكد في كافة تصريحاته منذ فترة بعد كل اجتماع له إلى اتخاذ هذه الإجراءات الصارمة.
مستشار رئيس الجمهورية عاد واكد انه لم يجزم بفرض حظر التجول الكامل، بل أكد أن القرار محل الدراسه أمام رئيس الجمهورية.
فيما كشف مصدر أن الحكومة لن تتخذ قرار فرض التجوال الكامل، بسبب الأوضاع الاقتصادية، لكنها بصدد رفع الحظر بعد عيد الفطر المبارك مع التشديد على الالتزام بالإجراءات الوقائية.
وكانت نقابة الأطباء اصدرت قرار طالبت فيه بفرض حظر تجوال كامل لمدة خمسة عشر يوما بسبب تزايد أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

الصحة: تسجيل 346 حالة إيجابية جديدة لفيروس كورونا..و 8 حالات وفاة

امل كمال

أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الإثنين، عن خروج 97 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 2172 حالة حتى اليوم.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 2655 حالة، من ضمنهم الـ 2172 متعافيا.

وأضاف أنه تم تسجيل 346 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 8 حالات جديدة.

وقال "مجاهد" إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل والحجر الصحي تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية.

وذكر "مجاهد" أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم، الإثنين، هو 9746 حالة من ضمنهم 2172 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و 533 حالة وفاة.

وعقدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، اليوم، اجتماعها الدوري مع الأطقم الطبية بمستشفيات العزل عبر تقنية الفيديو كونفرانس، وذلك لمتابعة سير العمل والاطمئنان على توفير كافة الاحتياجات ومتابعة تطبيق بروتوكولات العلاج المحدثة ومعايير مكافحة العدوى.

وخلال الاجتماع اطمأنت الوزيرة على اتباع الأطقم الطبية الإجراءات الوقائية والاحترازية، وتوافر الاحتياجات الاستراتيجية الكافية من المستلزمات الوقائية الشخصية للأطقم الطبية من البدل الواقية أحادية الاستخدام و"الجوانتيات" والكمامات، كما تابعت العمل بمنظومة الميكنة التي طبقتها الوزارة بمستشفيات العزل والتي ساهمت في ربط المستشفيات بالمعامل المركزية وهيئة الإسعاف ونزل الشباب، مما يساهم في سرعة وسهولة تداول المعلومات الخاصة بالمرضى إلكترونيًا، وتلبية احتياجات كل مستشفى أول بأول.

كما تابعت الوزيرة استراتيجية نقل الحالات البسيطة إكلينيكيًا والحالات التي استجابت لبروتوكولات العلاج بعد زوال الأعراض الإكلينيكية مع استمرار إيجابية تحاليلهم، من مستشفيات العزل إلى بعض الفنادق والمدن الجامعية ونزل الشباب، حيث يتم استكمال المتابعة الطبية لهم لحين تحول نتائج تحاليلهم إلى سلبية وتمام شفائهم.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع المحافظات، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس "كورونا المستجد"، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن "105"، و"15335" لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.

لا يتوفر وصف للصورة.

فريق ريال مدريد يخفض اجور اللاعبين. مكتب الجزائر

متابعة: هامل عبد القادر
فشي فيروس كورونا أثرث على تراجع المداخيل بيع التذاكر و خاصة بيع منتجات الفريق و عزوف الجمهور الرياضي عن زيارة المتحف، وهو ما اضطرت الإدارة النادي أمام ازمة إقتصاديةوالخروج من هذه المشكلة الاقتصادية توفير 741 مليون يورو من نفقات الفريق لهذا الموسم. وصرح المكلف بتسيير أن النادي الملكي يدفع 283 مليون يورو رواتب للفريق الأول والجهاز الفني، وإذا جرى تخفيضها بنسبة 30%، سيدخر النادي 85 مليون يورو، وسيصل هذا المبلغ إلى 100 مليون يورو، بإضافة خصم النسبة من رواتب فريق الشباب (كاستيا). وأشارت الصحيفة إلى أن نادي برشلونة لن يتأخر في اتخاذ قرار مشابه، حيث تتوقع الإدارة خسائر قد تصل إلى 140 مليون يورو. ومن المتوقع أن تؤثر الخسائر المالية على كيانات كبرى في كرة القدم، ويرى الكثير من المتابعين أن التعاقدات لجلب لاعبين مجمدة الى غاية زوال خطر جائحة كورونا.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏١١‏ شخصًا‏، ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

محطة للتزود بالوقود في الرياض تخفض أسعار البنزين المحلية

كتب /أيمن بحر 
أعلنت شركة أرامكو السعودية الأحد أنها خفضت أسعار البنزين المحلية لشهر مايو لتصبح 0.67 ريال بنزين 91 و0.82 ريال لبنزين 95.وذكر بيان لشركة أرامكو أن هذه الأسعار ستسري ابتداء من الاثنين مضيفة أن تعديل الأسعار يجري وفقًا لإجراءات حوكمة تعديل أسعار منتجات الطاقة والمياه وفقا لوكالة الأنباء السعودية واس وأوضحت أن الأسعار المحلية للبنزين قابلة للتغيير ارتفاعا وانخفاضا تبعا للتغيرات في أسعار التصدير من المملكة إلى الأسواق العالمية.وبلغت الأسعار كالآتي:- بنزين 91: 0.67 ريال لكل لتر بانخفاض 49 بالمئة عن الشهر السابق.بنزين 95: 0.82 ريال لكل لتر بانخفاض 44 بالمئة عن الشهر السابق.

فيروس كورونا انطلق من الصين

كتب /أيمن بحر 
رفضت منظمة الصحة العالمية تقريرا صحفياً اتهمها بحجب معلومات بشأن فيروس كورونا المستجد بعد ضغوط من الصين واصفة التقرير بأنه ادعاءات كاذبة وقالت المنظمة في بيانها إن التقرير الذي نشرته مجلة ألمانية عن محادثة هاتفية بين مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس والرئيس الصيني شي جين بينغ في 21 يناير الماضي لا أساس له من الصحة وغير صحيح
وذكرت مجلة دير شبيغل الأسبوعية أن شي طلب من تيدروس أثناء المكالمة حجب معلومات بشأن انتقال الفيروس من شخص لآخر وتأخير إعلان الجائحة وذلك نقلا عن وكالة الاستخبارات الألمانية التي رفضت التعليق الأحد.
وزعمت دير شبيغل أيضًا أن الاستخبارات الخارجية الألمانية قالت إن نحو 6 أسابيع من الوقت لمكافحة تفشي المرض أهدرت بسبب سياسة المعلومات الصينية.وذكرت منظمة الصحة أن تيدروس وشي لم يتحدثا قط عبر الهاتف وأضافت أن مثل هذه التقارير غير الدقيقة تصرف الانتباه عن جهود منظمة الصحة العالمية والجهود العالمية لإنهاء جائحة فيروس كورونا.
وقالت إن الصين أكدت انتقال فيروس كورونا بين البشر في 20 يناير.وأصدر مسؤولو منظمة الصحة العالمية بيانا بعد ذلك بيومين قالوا فيه إن هناك أدلة على انتقال العدوى من شخص لآخر في ووهان ولكن كان من الضروري إجراء المزيد من التحقيقات وأعلنت الهيئة العالمية كورونا وباء في 11 فبراير.يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب من بين أقوى المنتقدين لتعامل منظمة الصحة العالمية مع الوباء واتهمها بمحاباة الصين وأمر بوقف المدفوعات الأميركية للوكالة

مصر. تتضمن الشحنة الثانية المقدمة من الصين 4 أطنان

كتب /أيمن بحر 
أعلنت وزارة الصحة المصرية مساء الأحد استقبال شحنة مساعدات من المستلزمات الطبية الوقائية لفيروس كورونا المستجد كوفيد-19 هدية من الصين إلى مصر.وذكر بيان صادر عن وزارة الصحة المصرية أن هذه هي المرة الثانية التي تتلقى فيها مصر مساعدات طبية من الصين ما يعكس عمق وترابط العلاقات بين البلدين، وتعزيز سبل التعاون لمواجهة فيروس كوروناووجهت وزيرة الصحة المصرية هالة زايد الشكر لجمهورية الصين حكومة وشعبًا على هديتها لمصر مؤكدة قوة العلاقات الثنائية بين البلدين على مدار سنوات مضت
وتتضمن الشحنة الثانية المقدمة من الصين 4 أطنان وتحتوي على 70 ألف كاشف تحليل حامض نووي خاص بفيروس كورونا و10 آلاف كمامة طبية (إن 95) و10 آلاف مجموعة من الملابس الوقائية.وهذه هي الدفعة الثانية التي تقدمها الصين إلى مصر من أصل 3 دفعات خصصتها الحكومة الصينية لمصر حيث تم استلام الشحنة الأولى في شهر أبريل الماضي وبلغت 4 أطنان من المستلزمات الطبية الوقائية عبارة عن 20 ألف كمامة إن 95 و10 آلاف من الملابس الوقائية بالإضافة إلى 10 آلاف كاشف خاص بفيروس كورونا المستجد كما سيتم استلام الدفعة الثالثة خلال الأيام المقبلة.وأشار السفير الصيني بالقاهرة لياو ليتشيانغ إلى أنه سيتم إرسال دفعة ثالثة من المساعدات أكبر حجما من الدفعتين السابقتين التي قدمتهما الحكومة الصينية إلى الحكومة المصرية خلال الفترة القادمة.ولفت السفير الصيني بالقاهرة إلى الاتصال الهاتفي بين الرئيس  عبد الفتاح السيسي والرئيس الصيني، شي جين بينغ في 23 مارس الماضي والذي تناول تعزيز سبل التعاون بين البلدين للتصدي لفيروس كورونا المستجد قائلًا: مصر مدت يد العون للصين من خلال إرسالها شحنات من المستلزمات الوقائية والمساعدات في بداية الأزمة. والآن نقوم برد الجميل
كما أشار إلى الشراكة الاستراتيجية التي تربط البلدين والشعبين الصديقين على مدار السنوات، مؤكدًا أهمية التعاون في مجال الصحة والمجالات الأخرى بما يحقق التنمية المشتركة بين الصين ومصر، ضمن تكاتف الجهود المشتركة في العالم أجمع للتصدي لفيروس كورونا.وأكد السفير الصيني أيضًا ثقته في استدامة وقوة مستقبل العلاقات المصرية الصينية كما لفت أيضًا إلى تبادل الخبرات بين كل من الخبراء الصينيين والمصريين من خلال عقد اجتماعات عبر تقنية فيديو كونفرانس ضمن تبادل الخبرات المستمر مع الدول العربية والأفريقية لمواجهة فيروس كورونا.كما أشار إلى مصنع إنتاج الكمامات الطبية المشترك المتواجد على أرض مصر والذي من المتوقع أن تصل قدرته الإنتاجية اليومية إلى نصف مليون كمامة يوميًا مما يساعد على تلبية احتياجات الدولة المصرية للكمامات
يذكر أن وزيرة الصحة المصرية قد زارت الصين في الأول من شهر مارس الماضي محملة برسالة تضامن من الرئيس عبد الفتاح السيسي وهدية من الشعب المصري عبارة عن شحنة من المستلزمات الطبية الوقائية في إطار عمق العلاقات الثنائية بين البلدين بالإضافة إلى تبادل الخبرات بشأن الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد.