الاثنين، 18 مايو 2020

الرئيس عبد الفتاح السيسي في اجتماع للوقوف على الأوضاع الأمنية في بلاده

كتب /أيمن بحر 

وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الاثنين بالاستمرار في التحلي بأقصى درجات الجاهزية والاستعداد القتالي لحماية أمن مصر القومي  وذلك خلال اجتماع مع وزير الدفاع والإنتاج الحربي الفريق أول محمد زكي وقادة في الجيش.وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية السفير بسام راضي إن السيسي اجتمع مع زكي ورئيس هيئة عمليات القوات المسلحة ورئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة وقائد المنطقة المركزية.وأوضح راضي أن السيسي اطلع على مجمل الأوضاع الأمنية على كافة الاتجاهات الاستراتيجية الثلاثة الرئيسية على مستوى الجمهورية وجهود القوات المسلحة لضبط الحدود وملاحقة العناصر الإرهابية خاصة في شمال سيناء والمنطقة الغربية.وأعرب السيسي عن تقديره لجهود القوات المسلحة المصرية وما تبذله من تضحيات فداء للوطن ولصون أمنه وسلامته واستقراره ومقدرات شعبه

مركز الفلك الدولي يعلن توقعاته لعيد الفطر

متابعة /أيمن بحر 

رجح مركز الفلك الدولي الاثنين أن تحتفل معظم الدول الإسلامية التي بدأت رمضان يوم الجمعة 24 أبريل بأول أيام عيد الفطر يوم الأحد 24 مايو الجاري.
وقال مدير المركز محمد عودة في بيان إن يوم الجمعة 22 مايو سيوافق التاسع والعشرين من رمضان في معظم الدول الإسلامية التي بدأت رمضان الجمعة 24 أبريل وتابع: بالنسبة لهذه الدول فإن رؤية الهلال في ذلك اليوم مستحيلة من جميع دول العالم الإسلاميش بسبب غروب القمر قبل الشمس وبسبب حدوث الاقتران (تولد الهلال) بعد غروب الشمس وأضاف البيان وعليه ستكمل هذه الدول عدة رمضان 30 يوما ويكون يوم العيد فيها يوم الأحد 24 مايو وأوضح البيان في حين أن هناك دولا أخرى بدأت رمضان يوم السبت 25 أبريل وعليه ستتحرى هذه الدول هلال عيد الفطر يوم السبت 23 مايو ليكون عيد الفطر لديها إما يوم الأحد 24 مايو أو الاثنين 25 مايو

الاجد 24 مايو اول شهرشوال واول عيد الفطر

اعلن معهد البحوث الفلكية المصرى ان يوم السبت الموافق 23 مايو هو المتمم لشهر رمضان المعظم وان الاحد الموافق 24 من مايو هو اول ايام عيد الفطر المبارك واوال ايام شهر شوال لعام 1441 وتتقدم صوت مصر الحرة باصدق التهانى للامة اسلامية بعيد الفطر اعاده الله علينا باليمن والخبر والبركاتصور عن عيد الفطر 2015 تواقيع| خلفيات| بطاقات| العيد السعيد|اجمل ...

الأرض المصرية تواصل الكشف عن كنوزها

كتب /أيمن بحر 

اكتشفت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية التابعة لجامعة برشلونة العاملة في منطقة البهنسا بمحافظة المنيا (جنوب القاهرة) مقبرة فريدة ترجع للعصر الصاوي.اكتشفت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية التابعة لجامعة برشلونة العاملة في منطقة البهنسا بمحافظة المنيا (جنوب القاهرة) الأحد مقبرة فريدة ترجع للعصر الصاوي.وقال د. مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر إن المقبرة فريدة في نوعها ولم يتم الكشف عن هذا الطراز من قبل في منطقة البهنسا.وتتكون المقبرة من حجرة واحدة مبنية من الحجر الجيري المصقول مدخلها من جهة الشمال وجدرانها بها انحناء من أعلى عند بداية السقف مما يجعله مستوياً وليس مقببا كما هو متعارف عليه في بقية المقابر المكتشفة سابقا في المنطقة.وأشار وزيري إلى أنه لم يتم العثور بها على أي أثاث جنائزي.ومن جانبه أوضح رئيس البعثة د. استر بونس أن الحفائر كشفت عن 8 مقابر ترجع إلى العصر الروماني ذات سقف مقبب وغير منقوشة تم العثور بداخلها على العديد من شواهد القبور التي ترجع للعصر الروماني والعملات البرونزية والصلبان الصغيرة والأختام الطينية .

** يا من ملكتٍ قلبي **

يامن ملكتٍ قلبي
كفاك عبثا فيه
رجعت في منحه إليك
عفواً سوف أبيعه
ملكتيه بغير حق
لم تف بكل شروطه
هناك بند في العقد
أعطاني الحق لأحميه
ان غدر به مليكه يوماً
وجب عليّ التدخل لأصونه
كان لك حق انتفاع
جاء الوقت لأستعيده
قلبي وإن أخطأ في حقي
يعز علي تركه وفراقه
أعاتبه حينا وألومه
آخذ بيده ليصحح مساره
أخاف عليه من الموت
بعدما أصبته ٍ وجرحتيه
لم يعد ينبض ويدق
الدم لايسري في عروقه
سوف أبيعه لأخرى
تعشقه تقدره وتريده
لن أغالي في المقابل
سأقايضه بقلب مثيله
يوليه اهتماما وحبا
لو أراد أكثر يزيده
قلب يعرف قيمته
يعرف كيف يصونه
يجعله ينبض بالحياة
يدق طربا لحبيبه
الآن لم يعد ملكك
ليس لك حق فيه
اتركيه يعيش حياته
فالعمر ليس فيه
ألا تدركين أنك أهنتهٍ
بتصرفاتك قد جرحتيه
ستجدين قلبا آخر
من الجائز أن تخدعيه
لكن قلبي لم يعد لك
أفضل لك أن تنسيه
فكما ملكتيه بالمعروف
عليك الآن أن تفارقيه
لا أهوى التنقل بين القلوب
إنما أحفظ لقلبي حقوقه

حسني همام
جمهورية مصر العربية
15/5/2020

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏‏أشخاص يقفون‏، ‏محيط‏‏‏، ‏‏‏سماء‏، ‏شفق‏‏، ‏‏سحاب‏، ‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏‏ و‏طبيعة‏‏‏

رئيس تنزانيا في جولة صحيةابني أصيب بكورونا.. وتعافى بأبسط طريقة ممكنة

كتب/أيمن بحر 

كشف الرئيس التنزاني جون ماغوفولي أن ابنه اصيب بفيروس كورونا قبل أن يتعافى سريعا بوسيلة بسيطة للغاية معتبرا في الوقت نفسه أن الصلوات نجحت في تقليص عدد حالات كوفيد-19 في البلاد على الرغم من التحذير الذي أصدرته السفارة الأمريكية مؤخرًا من أن جميع الأدلة تشير إلى النمو المتسارع للوباء في أكبر مدينة في البلاد.وقال ماغوفولي خلال قداس الأحد إنه في حال استمر اتجاه انخفاض حالات المرض الناجم عن فيروس كورونا هذا الأسبوع فسوف يعاد فتح المدارس والجامعات والبطولات الرياضية.وقالت السفارة الأميركية في توجيهات صحية نشرت الأسبوع الماضي إن الحكومة التنزانية لم تنشر أي بيانات عن حالات كوفيد-19 لأكثر من أسبوعين لذلك لا توجد أرقام حالية عن عدد الأشخاص الذين تم تشخيصهم بالمرض وفق ما نقلت أسوشيتد برس
وأورد التوجيه الصحي، شديدة اللهجة الصادر عن السفارة الأميركية الجمعة أن العديد من المستشفيات في دار السلام أكبر مدن تنزانيا لم تتمكن من استيعاب الأعداد الكبيرة لحالات كوفيد-19 في الأسابيع الأخيرة.
وقال ماغوفولي إن السياح توافدوا بكثافة على الرحلات الجوية المستأجرة للحضور إلى تنزانيا بسبب أمنها على حد تعبيره وقال إنه أمر وزير الحياة البرية والسياحة بعدم وضع السياح في الحجر الصحي والسماح لهم بالدخول في البلاد إذا تبين أن درجة حرارتهم طبيعية.كما ذكر في القداس الذي بث مباشرة من بلدة تشاتو في منطقة جايتا شمال غرب تنزانيا: لقد استجاب الله لصلواتنا ... ونحمده أن استجاب لناوكان الرئيس التنزاني قد أمر في منتصف مارس بالصلاة لثلاثة أيام من أجل الخلاص من وباء كورونا.وقال يوم الأحد إن ابنه أصيب بالفيروس وتم شفاؤه في المنزل بمجرد شرب الزنجبيل والليمون وهو الآن يؤدي تمرينات اللياقة البدنية وأشار إلى أن اقتصاد تنزانيا يشكل أولوية قصوى بالنسبة له ويجب ألا توافق البلاد على أن يحكمها المرض.كما ذكر أن مشروعات البنية التحتية مثل بناء محطات توليد الكهرباء الجديدة وبناء الطرق كانت ستتوقف. وتساءل بحسب أسوشيتد برس إذا أغلقنا كيف سنطعم هؤلاء الأفراد؟ ماذا سيفعلون"؟

الجراد.. خطر آخر يهدد العالم

كتب/أيمن بحر 

هل قدر للبشرية أن تواجه أكبر تحد من طرف الكائنات الصغيرة خلال العام الجاري بعد أزمة فيروس كورونا المستجد التي تحبس أنفاس العالم منذ شهور؟
سؤال يوحي به مسار المواجهة المستعرة ضد الفيروس الفتاك منذ ديسمبر الماضي وتشير إليه اليوم منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) بحديثها عن الحرب المقبلة ضد أسراب الجراد
المنظمة تحدثت عن معركة طويلة،  تهدد بأزمة أمن غذائي والسبب المباشر لذلك هذه الكائنات الصغيرة التي تأتي على الأخضر واليابس.فقد توقعت المنظمة العالمية أن تشمل الموجة الثانية من هجمات الجراد الصحراوي دولا في شرق أفريقيا وصولا إلى الهند وإيران مؤكدة بذلك توقعات مصادرة عديدة بأن تكون الموجة المقبلة هي الأسوأ خلال العام الجاري.
وتكمن خطورة أسراب الجراد في حجم الدمار الهائل الذي تحدثه في المزارع والوسط البيئي بشكل عام، حيث يمكن للسرب الواحد تناول نفس الكمية من الطعام التي يتناولها خمس وثلاثون ألف شخص في اليوم بحسب الخبراء.كما يمكن لحشرات الجراد التهام نحو 90 ميلا من الأراضي المزروعة خلال يوم واحد.
وهي خطورة يمكن أن تتضاعف مئات المرات وبالتالي فإن أي تراخ في جهود مواجهة أسراب الجراد من طرف دول العالم سيزيد من حجم جائحة الجوع التي فاقمها انتشار وباء كورونا. 
لكن أسراب الجراد التي تحدثت عنها الفاو ليست الخطر الوحيد فقبل أيام قليلة تصدرت الدبابير القاتلة عناوين الصحف الأسبوع الماضي منذ صدور تقارير عن ظهورها لأول مرة في الولايات المتحدة بعد مشاهدتها في ولاية واشنطن.ويمكن أن تنمو الدبابير التي نشأت في آسيا حتى طول بوصتين ومن المعروف أن لها لدغة سامة يمكن أن تقتل الإنسان إذا لدغته عدة مرات.
ولا يعرف العلماء على وجه التحديد كيف وصلت الدبابير القاتلة وموطنها الأصلي آسيا إلى ولاية واشنطن.ورجح سيث تروسكوت من كلية العلوم الزراعية والبشرية والطبيعية في جامعة واشنطن أن يكون قد تم نقلها عبر شحنات دولية وفي بعض الحالات بشكل متعمد على حد قوله.وقال تروسكوت إن الدبابير تكون أكثرا تدميراً اعتبارا من أواخر الصيف (يوليو) وأوائل الخريف (أكتوبر) إذ إنها في هذه الفترة تكون مشغولة في البحث عن مصادر البروتين لتربية ملكات العام المقبل لكن خطر الدبابير والجراد ليس كل شيء فالحشرة الأكثر خطورة للمفارقة معروفة للغاية ونسمع عنها وربما نراها بشكل مستمر، وهي البعوض.
وحسب لورانس ريفز وهو باحث مساعد في مختبر فلوريدا لعلم الحشرات الطبية فإنه إذا كان هناك أي حشرات تستحق الخوف فهي البعوض وقال ريفز إن البعوض أحد أخطر الكائنات في العالم على البشر بسبب الأمراض التي ينقلها.وإذا كان الدبور الآسيوي يقتل 50 شخصًا سنويًا في جميع أنحاء العالم بسبب الحساسية أو اللدغات المتعددة فإن الأمر يختلف تماما بالنسبة للبعوض. فوفقًا لمنظمة الصحة العالمية يموت أكثر من 700 ألف شخص من الأمراض التي ينقلها البعوض كل عام.