الاثنين، 22 يونيو 2020

مهاجمة الشرطة ونهب محلات فى شتوتجارت بالمانيا.

متابعة /أيمن بحر

تقال عشرون متهماً قيد الإستجواب.
المانيا ـ مواجهات فى مدينة شتوتغارت بين الشرطة ومثيرى شغب. شهدت مدينة شتوتغارت الألمانية بعد منتصف ليل السبت/الأحد إشتباكات بين الشرطة ومجموعات شبابية قامت بأعمال نهب وتخريب لمحلات تجارية وسيارات كما أقدمت على مهاجمة رجال الشرطة وإصابة عدد منهم ما أستدعى طلب تعزيزات كبيرة.
قال متحدث بإسم الشرطة الألمانية صباح اليوم الأحد (21 يونيو/حزيران) إن الوضع (فى مدينة شتوتغارت) خرج عن السيطرة عند منتصف الليلة الماضية فقد أقدم مئات الأشخاص، الذين كانوا يتحركون فى شكل مجموعات بأعمال نهب للمحلات التجارية وتحطيم النوافذ ومهاجمة رجال الأمن بالزجاجات والحجارة. وقد أصيب عدد من عناصر الشرطة وبحسب الشرطة فقد إنفجر الوضع بعد منتصف الليل بقليل قرب ميدان القصر فى قلب المدينة حيث حدثت مواجهات شارك فيها حوالى 500 شخص ما حتم على الشرطة المتواجدة فى عين المكان طلب تعزيزات من الشرطة الإتحادية كما وصل دعم من شرطة ولاية بادن ـ فورتمبيرغ التى تقع فيها مدينة شتوتغارت. ولم يتم السيطرة على الوضع الا حوالي الساعة الساعة الثاثلة صباحا. وإنتشر فيديو على مواقع التواصل الإجتماعى لشاب يقوم بتحطيم نوافذ أحد المحلات وقلع أحجار الشوارع. كما تداول مغردون على تويتر ومستخدمو مواقع التواصل الإجتماعى الألمانية صوراً ومقاطع فيديو تظهر جانباً من أعمال الشغب بالمدينة التى إستهدفت أيضاً سيارات الشرطة.
وقال متحدث بإسم الشرطة "كان هناك تخريب حقيقى مشيراً الى تضرر عدد من المحلات التجارية والسيارات، وأعمال نهب فى مركز المدينة التجارى. وأكدت الشرطة عودة الهدوء صباح اليوم لكن تواجد الشرطة ما يزال بشكل كثيف فى وسط المدينة تحسبا لأى طارئ. شرطة المدينة أضطرت لطلب تغزيزات من الشرطة الإتحادية للسيطرة على الوضع وهذه ليست المرة الأولى التى يحدث فيها مثل هذه المواجهات، فقد وقعت فى عطلة نهاية الأسبوع المنصرم إشتباكات بين الشرطة ومجموعة أغلبهم من الشباب، لكن لم يصل الوضع الى ما وصل اليه الليلة الماضية. ومثلما لما تكشف الشرطة عن عدد الأشخاص الذين تم القبض عليها، فإنها لم تقدم حتى الآن أى معلومات عن خلفية ودوافع ما حدث، وعما إذا كانت هناك جهة ما تقف خلفها.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏سيارة‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قفزة قياسية في عدد الإصابات اليومية بفيروس " كوفيد-19 "

المتابعة بقلم المعز غني

قفزة في أعداد الإصابات اليومية لفيروس كورونا المستجد ، هذا ما أعلنته يوم الأحد منظمة الصحة العالمية بتسجيل نحو 183020 إصابة جديدة خلال 24 ساعة حول العالم لتصل الحصيلة الإجمالية للاصابات إلى 8722233 إصابة في 196 بلد منذ بداية تفشي الوباء و تعافي من بينها أكثر من أربعة ملايين و 461 ألف حالة وفاة
و طبقا لتقرير يومي كانت أكثر زيادة في أمريكا الشمالية و أمريكا الجنوبية مع تسجيل أكثر من 116 ألف حالة جديدة و قالت المنظمة العالمية للصحة " أن إجمالي حالات الإصابة العالمية تجاوز 8.7 مليون حالة مع أكثر من 461 ألف حالة وفاة " .
و سجلت أمريكا اللاتينية مليوني شخص ، كما سجلت الولايات المتحدة الأمريكية أكثر من 2.25 مليون ، و في حين تباطأ تفشي الفيروس في أوروبا حيث يتواصل رفع إجراءات العزل حيث أعلن رسميا تسجيل أكثر من 2.5 مليون إصابة في القارة العجوز أكثر من نصفها في روسيا و بريطانيا و إسبانيا و إيطاليا. و بتسجيلها ما لا يقل عن 192.432 وفاة لا تزال أوروبا القارة الأكثر تضررا جراء الوباء إلا أنها تواصل رفع العزل بشكل تدريجي .
و أودى الوباء القاتل بحياة ما لا يقل عن 461.230 شخصا حول العالم منذ أن أعلنت الصين رسميا المرض في أواخر شهر ديسمبر 2019

ملاحظة : المصدر رويتر / فرانس 24

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏

السعودية التزاماتها في الاتفاقيات الدولية وذلك من خلال تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل

متابعة /أيمن بحر

متابعتها الدائمة لنفاذ صادرات المملكة إلى الأسواق الخارجية لوحظ استمرار تطبيق عدد من الدول لتدابير واشتراطات وإجراءات لا تتوافق مع نصوص وأحكام الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية الدولية حيث إن تلك التدابير والإجراءات لا تحقق المنافسة العادلة والمتكافئة للتجارة البينية مع تلك الدول ولها تداعيات سلبية على تمكين تنافسية القطاع الخاص بالمملكة من النفاذ لتلك الأسواق وأضاف البيان أن الحفاظ على مصالح المملكة التجارية ومكتسباتها من عضويتها في تلك الاتفاقيات والمنظمات أولوية لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة كما أن التوجّه لتطبيق مثل هذه الإجراءات من شأنه تقليل الأثر السلبي على التبادل التجاري مع تلك الدول وتعزز تنافسية القطاع الخاص وتمكّن نفاذ صادرات المملكة وتضمن لها الحصول على فرصة المنافسة العادلة في النفاذ البيني حسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية واس جدير بالذكر أن من ضمن مهام الهيئة العامة للتجارة الخارجية تعزيز استفادة ومشاركة القطاع الخاص في التجارة الخارجية والحد من المعوقات التي تواجه المصدرين السعوديين في الخارج والتأكد من الالتزام بالاتفاقيات التجارية الدولية.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏ناطحة سحاب‏، ‏سماء‏‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

الرئيس التونسي يقوم بأول زيارة لفرنسا بعد جدل الاستعمار

متابعة /أيمن بحر

إضافة الى القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وأضافت الوكالة أن زيارة قيس سعيد تأتي في إطار "تكثيف الاتصالات على أعلى مستوى بين البلدين خاصة في هذه المرحلة التي تتمتع فيها كل من تونس وفرنسا بعضوية مجلس الأمن الدولي التابع لمنظمة الأمم المتحدة كما سيبحث الجانبان التداعيات الصحية والاقتصادية والاجتماعية لأزمة كوفيد-19 بالإضافة إلى الخطط المزمع تنفيذها في مرحلة ما بعد الجائحة.وستبحث الزيارة وضع الجالية التونسية بفرنسا التي تضم حوالي مليون تونسي، إلى جانب مسألة تسهيل تنقل التونسيين إلى فرنسا.
وتعتبر فرنسا الشريك الاقتصادي الأول لتونس بحجم استثمارات اجنبية مباشرة تفوق 1.4 مليار دولار العام الماضي كما تجاوزت التبادلات التجارية بين البلدين خلال الأشهر الخمسة الأخيرة من السنة الجارية 2 مليار دولار رغم أزمة كوفيد-19 وقدرت قيمة الصادرات التونسية نحو فرنسا بـ1.25 مليار دولار.
وكانت قد أعلنت فرنسا عن تعهدات مالية تبلغ قيمتها 2 مليار دولار يتم دفعها على مدى 6 سنوات خلال الفترة ما بين 2016 و2022.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏بدلة‏‏‏

استقبال 84 رحلة استثنائية بمطار القاهرة اليوم

امل كمال

يستقبل مطار القاهرة الدولى اليوم الاثنين 84 رحلة استثنائية على مدى اليوم ما بين رحلات ركاب دولية وداخلية وخاصة ورحلات بضائع، تقل على متنها 6416 راكبا من العالقين سواء بمصر أو بالخارج.
ويذكر أن صالات الوصول بالمطار، سوف تستقبل خلال الـ 24 ساعة رحلات وصول من عدة دول تصل إلى 40 رحلة على متنها 4879 راكبا عائدين من عدة دول من بينها، سلطنة عمان والسعودية، والإمارات العربية المتحدة، والأردن واليمن وقطر، تسيرها شركات طيران دولية عربية والناقل الوطنى مصر للطيران، بالإضافة إلى شركات مصرية خاصة، لنقل العالقين بدول الخارج، كما يغادر من مطار القاهرة 44 رحلة سفر استثنائية إلى عدة وجهات سواء أوربية أو عربية أو أسيوية أو أفريقية على متنها 1537.
ويذكر ان الرئيس عبدالفتاح السيسي كان قد كلف بمواصلة الجهود لإعادة المواطنين العالقين في الخارج بمختلف المناطق الجغرافية حول العالم، وفق تصور متكامل الجوانب، وفي إطار خطة الدولة الشاملة لمواجهة تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد وبما يتسق مع الإجراءات الصحية والاحترازية الخاصة بإحكام الدخول عبر منافذ الدولة.
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏سماء‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏‏

بالإنفوجراف... الإعلان عن أضخم موازنة في تاريخ مصر للعام المالي 2020/2021 لجني ثمار الإصلاح الاقتصادي ومواجهة التداعيات الاقتصادية لأزمة كورونا

امل كمال

لا تدخر الدولة المصرية جهداً في التعامل مع تداعيات أزمة فيروس كورونا العالمية في إطار خطة استراتيجية شاملة وسباقة تضع المواطن المصري على رأس الأولويات، خاصة وإنه يظل الهدف الأول والأخير للحفاظ على سلامته ودعمه على مختلف الأصعدة، وهو الأمر الذي جسدته موازنة العام المالي الجديد 2020/2021، من خلال حرص الدولة على تعزيز المخصصات المالية للقطاعات المتضررة من أزمة كورونا والتي تمس حياة المواطنين بشكل مباشر، وهو الأمر ذاته الذي يؤكد بما لا يدعو مجالاً للشك نجاح تنفيذ برنامج الاصلاح الاقتصادي.

وقد نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، إنفوجرافاً سلط من خلاله الضوء على المخصصات المالية لصالح قطاعات التنمية والخدمات ورفع مستوى المواطن، وذلك بعد الإعلان عن أضخم موازنة في تاريخ مصر للعام المالي 2020/2021، لجني ثمار الإصلاح الاقتصادي ولمواجهة التداعيات الاقتصادية لأزمة كورونا.

وأبرز الإنفوجراف، زيادة المصروفات بموازنة 2020/2021، بحوالي 6%، لتصل إلى نحو 1.7 تريليون جنيه عام 2020/2021، مقارنة بـ 1.6 تريليون جنيه عام 2019/2020، كما زادت الإيرادات بحوالي 18%، لتصل إلى نحو 1.3 تريليون جنيه عام 2020/2021، مقارنة بـ 1.1 تريليون جنيه عام 2019/2020، ومن المستهدف أن يتراجع العجز الكلي بموازنة 2020/2021 ليسجل 6.3% من الناتج المحلي الإجمالي، مقابل 7.9% كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي –مقدر- عام 2019/2020.

ورصد الإنفوجراف، زيادة مخصصات الصحة في الموازنة بحوالي 47%، لتصل إلى نحو 258.5 مليار جنيه خلال العام المالي 2020/2021، مقارنة بـ 175.6 مليار جنيه خلال العام المالي 2019/2020، حيث زادت مخصصات الأدوية بحوالي 21%، لتصل إلى نحو 11 مليار جنيه خلال العام المالي 2020/2021، مقارنة بـ 9.1 مليار جنيه خلال العام المالي 2019/2020، فضلاً عن زيادة نفقات علاج المواطنين على نفقة الدولة بحوالي 6%، لتصل إلى نحو 7 مليار جنيه خلال عام 2020/2021، مقارنة بـ 6.6 مليار جنيه خلال عام 2019/2020.

وأوضح الإنفوجراف، أن تكلفة إجمالي المبادرات الموجهة للصحة بلغت 16.3 مليار جنيه، في حين بلغت تكلفة استمرار التنفيذ التدريجي لمنظومة التأمين الصحي الشامل والتوسع فيه 4.2 مليار جنيه، ليشمل عدد أكبر من المحافظات، بينما تم زيادة بدل أعضاء المهن الطبية ورفع مكافأة أطباء الامتياز من 400 جنيه إلى 2200 جنيه، وذلك بقيمة 2.6 مليار جنيه، كما تم تخصيص 81.6 مليون جنيه لتطوير المعامل الطبية، بالإضافة إلى 11 مليون جنيه استثمارات لمشروع الحجر الصحي.

وبالنسبة للأجور والمعاشات، رصد الإنفوجراف، أن تكلفة ضم العلاوات الخمسة لأصحاب المعاشات والفروق الناتجة عن إعادة تسوية معاش الأجر المتغير بلغت 35 مليار جنيه، وكذلك بلغت تكلفة حافز إضافي سيتم منحه لكل العاملين والموظفين بالجهاز الإداري 15 مليار جنيه، ليتراوح ما بين 150 إلى 375 جنيهاً شهرياً، في حين بلغت تكلفة العلاوة الدورية للموظفين المخاطبين بقانون الخدمية المدنية، وعلاوة خاصة لغير المخاطبين بالقانون 8 مليار جنيه، كما تم زيادة المخصصات المالية لسداد القسط المستحق بالكامل لهيئة التأمينات الاجتماعية، بنسبة 6%، وفقاً لقانون 148 لسنة 2019، ليصل إلى 170 مليار جنيه خلال العام المالي 2020/2021، مقارنة بـ 160.5مليار جنيه خلال العام المالي 2019/2020.

وبشأن مخصصات الدعم الاجتماعي، أوضح الإنفوجراف، أنه تم مد وقف العمل بقانون ضريبة الأطيان الزراعية لمدة عامين لتعزيز الحماية الاجتماعية للفلاحين والعاملين بالقطاع الزراعي، فضلاً عن تخصيص 8 مليار جنيه لمبادرة حياة كريمة للقرى الأكثر احتياجاً، كما تم زيادة مخصصات برنامجي معاش الضمان الاجتماعي، وتكافل وكرامة بحوالي 3%، لتصل إلى نحو 19 مليار جنيه خلال العام المالي 2020/2021، مقارنة بـ 18.5 مليار جنيه خلال العام المالي 2019/2020، وكذلك زيادة دعم تنمية الصعيد بنحو 25%، لتصل إلى 250 مليون جنيه خلال العام المالي 2020/2021، مقارنة بـ 200 مليون جنيه خلال العام المالي 2019/2020.

وعلى صعيد المخصصات المالية الموجهة للبنية التحتية والإسكان، أبرز الإنفوجراف، أنه تم زيادة دعم برنامج الإسكان الاجتماعي بحوالي 46%، ليصل إلى نحو 5.7 مليار جنيه خلال العام المالي 2020/2021، مقارنة بـ 3.9 مليار جنيه خلال العام المالي 2019/2020، وكذلك زيادة مخصصات المياه بحوالي 133%، لتصل إلى نحو 2.1 مليار جنيه خلال العام المالي 2020/2021، مقارنة بـ 0.9 مليار جنيه خلال العام المالي 2019/2020، فضلاً عن زيادة مخصصات الإنارة بحوالي 98%، لتصل إلى نحو 12.1 مليار جنيه عام 2020/2021، مقارنة بـ 6.1 مليار جنيه خلال عام 2019/2020، كما بلغت المخصصات المالية لتوصيل الغاز الطبيعي لـ 1.2 مليون وحدة سكنية نحو 3.5 مليار جنيه.

أما فيما يتعلق بالمخصصات المالية لقطاع التعليم والبحث العلمي بموازنة 2020/2021، أوضح الإنفوجراف، أنه تم زيادة مخصصات التعليم بحوالي 15%، لتصل إلى 363.6 مليار جنيه خلال العام المالي 2020/2021، مقارنة بـ 316.7 مليار جنيه خلال العام المالي 2019/2020، وكذلك زيادة مخصصات البحث العلمي بنحو 14%، لتصل إلى 60.4 مليار جنيه خلال العام المالي 2020/2021، مقارنة بـ 52.9 مليار جنيه خلال العام المالي 2019/2020.

هذا وقد رصد الإنفوجراف أيضاً، زيادة الاستثمارات الحكومية بحوالي 33%، لتصل إلى 280.7 مليار جنيه عام 2020/2021، مقارنة بـ 211.2 مليار جنيه عام 2019/2020.

وبشأن أبرز القطاعات الموجه إليها الاستثمارات بهدف خفض معدل البطالة، جاء في الإنفوجراف، أنه تم زيادة الاستثمارات في قطاع التعليم بحوالي 66%، لتصل إلى نحو 36.1 مليار جنيه عام 2020/2021، مقارنة بـ 21.7 مليار جنيه عام 2019/2020، وكذلك زيادة الاستثمارات في قطاع الصحة بحوالي 52%، لتصل إلى نحو 20.5 مليار جنيه عام 2020/2021، مقارنة بـ 13.5 مليار جنيه عام 2019/2020، فضلاً عن زيادة الاستثمارات في قطاع الخدمات العامة بحوالي 42%، لتصل إلى نحو 57.1 مليار جنيه عام 2020/2021، مقارنة بـ 40.1 مليار جنيه عام 2019/2020.

كما تمت زيادة الاستثمارات في قطاع الإسكان والمرافق المجتمعية بحوالي 25%، لتصل إلى نحو 70.8 مليار جنيه عام 2020/2021، مقارنة بـ 56.8 مليار جنيه عام 2019/2020، بالإضافة إلى زيادة الاستثمارات في قطاع الشئون الاقتصادية بحوالي 14%، لتصل إلى 73.8 مليار جنيه عام 2020/2021، مقارنة بـ 64.5 مليار جنيه عام 2019/2020.

يشار إلى أن معدل البطالة انخفض إلى 7.7% خلال الربع الأول من عام 2020، مقارنة بـ 8.1% خلال الربع نفسه من عام 2019، في حين ارتفع معدل البطالة إلى 9.2% في أبريل 2020، نتيجة لتداعيات أزمة كورونا.

لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.
لا يتوفر وصف للصورة.

وزارة الطيران المدني تطلق مبادرة " نحلق معاً من جديد " تزامناً مع عودة الرحلات الجوية أول يوليو

امل كمال

جوية من وإلي المطارات المصرية والتي توقفت في ضوء الإجراءات الإحترازية لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد .
وتضمنت المبادرة عبارات باللغة العربية "نحلق معاً من جديد" "مسافة آمنة" ، "سنعود من أجل خدمتك "، و" سلامتك مسئوليتنا " وباللغة الانجليزية
“your safety is our priority”
“safe travel” “ fly safe”
“ social distancing”
تأكيداً علي جاهزية المطار لإستقبال الرحلات وحب العاملين لأداء عملهم على أكمل وجه و تحقيق أعلى مستوى من الخدمات لإرضاء العملاء في مختلف مواقع العمل.
وأعرب العاملون من مختلف التخصصات بقطاع الطيران عن سعادتهم بإستقبال المسافرين مرة أخرى بالمطارات المصرية مع تطبيق كافة الإجراءات الوقائية التي تضمن سلامتهم وتجعل تجربة سفرهم مريحة وآمنة .
لا يتوفر وصف للصورة.