الأربعاء، 19 مايو 2021

بالصور حي الجمرك يستهين بحياة المواطنين

 الإسكندرية/محمد يحيى الدمرداش

استهان حي الجمرك التابع لمحافظة الإسكندرية بحياة المواطنين والمارة 16/18 بشارع محمد العربي المتفرع من شارع الإمام علي خلف جامع البردي حيث قام السكان المتضررين من العقار الايل للسقوط بالشارع بالمركز الذكي بحي الجمرك ولم يتحرك منهم مسئول لمتابعة الموقف علي ارض الواقع وتجاهل مسئولي الحي القيوم بأي إجراء يأمن حياة السكان والمارين بالشارع حتي قام برنامج حضرة المواطن للإعلامي السيد علي بتصوير العقار الذي يعتبر قنبلة موقوتة وسط سكان الحي الأبرياء من الفقراء الذي لا يملكون الا السكوت بعدما سدت جميع أبواب حي الجمرك من تجاهل المسئولين به فصار يحوي مخلفات ضارة بالصحة ومصدر الأوبئة والأمراض وأيضا صار هذا العقار رمز لاستهوان حي الجمرك بأرواح قاطنية مما أدي لحدوث العديد من الحرائق وهذا مثبت باتصال من تليفون يحمل رقم 01222270842 اتصل عديدا بغرفة عمليات محافظة الإسكندرية بوجود حريق بنفس العقار وهذا مسجل كبلغات وتم اطفائها وفي نهاية هذا التقرير الصحفي ندعو المسئولين لإنهاء ذلك الاستهتار بأرواح الأبرياء وهم أمانة يسألون عليها أمام الله

الاثنين، 17 مايو 2021

فلسطين قبلة الأنبياء

 قصيدة بقلم الشاعرة:زينة جرادي

‏‎فِلسطين .. يا قِبلةَ الأنبياء وأرض الأدباء
‏‎فِلسطين
‏‎أُناجيكِ
‏‎أُقبّلُ الترابَ الذي وطِئَتْهُ أقدامُ شهدائَكِ
‏‎وأمسحُ عرقَ المقاومةِ المتصبِّبَ على جبينِك
‏‎فلسطينُ يا دمعَ قلوبنا الشاكية
‏‎يا حُلُماً مغتصباً من ثنايا الروح
‏‎يا وعداً بترهُ الصهاينة
‏‎يا قِبلةَ الأنبياء
‏‎ماذا أقول ؟
‏‎والصوتُ يا مدينةَ الأوجاعِ مخنوقٌ
‏‎والضمائر ُالثائرَةُ مُكبَّلةُ الأطرافِ
‏‎ْفعلى مرايا وجهِكِ كلُّ القصائد
‏‎قصائِدُ العزّةِ والكرامةَ
‏‎جُرحُكِ يُشعِلُ في قلبي ضوءَ الحنينْ
‏‎وعويلَ الاضطهاد
‏‎يَسكنُ في عُرْيِ قُمصانِ الصِّبيَةِ العُراةْ
‏‎يا قدسُ
‏‎يا مدينةَ الخلاصْ
‏‎يا مُسافرةً بلا زادْ
‏‎تهاجرينَ في عُبِّ الريحِ
‏‎في صمتِ الشرفاء ..
‏‎تهاجرينَ في بُحَّةِ النايِ في نابلس
‏‎أو خَجَلِ النجْماتِ في سماءِ حيفا
‏‎يا قيثارة المدُنِ المجروحةِ
‏‎على رصيفِ نغماتِ الحضاراتْ
‏‎يا أمجادَ فتوحاتِ صلاح الدينْ
‏‎وعزةً تأبى الانحناء
‏‎فلسطينُ يا عمرًا اغتصبوا أيامه
‏‎يا صبيَّةَ المدائنِ استباحوا عذريَّتَها
‏‎يا وجهَ الطفولةِ الباكية وتجاعيدِالكهولةِ المتعبةْ
‏‎وجعُك يا فلسطين حفرَ قنواتِ الغضبْ في العروق
‏‎أيقظَ الشهامةَ من سُباتِها
‏‎وجعُكِ خُبزٌ ونبيذٌ وشهادةٌ للقلوب
‏‎يا تاريخاً اختصرَ الأديان
‏‎فيكِ القيامةُ والأقصى للوحدةِ عنوان
‏‎يا صرخةَ المتمردِ الغاضبِ في وجهِ الطغيان
‏‎في بساتينِ زيتونِكِ ولَدَتْ القضيةُ ناراً ونيران
‏‎ونَبْضُ الحجارةِ بين أيدي مقاوميكِ صارَ رصاصًا ودخانْ
‏‎عائدةٌ أنتِ يا عروسَ الزمانْ
‏‎بالصوتِ والفداءِ والإيمانْ
‏‎عائدةٌ بفداءِ المسيحِ وشفاعةِ الرحمنْ
‏‎وعائدونَ حُجّاجًا إلى كنيسةِ القيامةِ إلى المسجدِ الاقصى
‏‎فأنتِ دوماً وأبداً أرضُ المقاومةِ في حروفِ القصيدة
‏‎أنتِ القدر ُوالزمانُ والمكان
‏‎أنت المقاومةُ والوعدُ والشهادةُ والسلام
‏‎يا مدينةً لطالما تغنىَّ بها الشعراءُ والأدباء
‏‎فكنتِ رسالةَ الزمان
‏‎فِلسطين .. يا قِبلةَ الأنبياء وأرض الأدباء
فلسطين قبلة الأنبياء
‏‎فِلسطين .. يا قِبلةَ الأنبياء وأرض الأدباء
قصيدة بقلم الشاعرة:زينة جرادي
‏‎فِلسطين
‏‎أُناجيكِ
‏‎أُقبّلُ الترابَ الذي وطِئَتْهُ أقدامُ شهدائَكِ
‏‎وأمسحُ عرقَ المقاومةِ المتصبِّبَ على جبينِك
‏‎فلسطينُ يا دمعَ قلوبنا الشاكية
‏‎يا حُلُماً مغتصباً من ثنايا الروح
‏‎يا وعداً بترهُ الصهاينة
‏‎يا قِبلةَ الأنبياء
‏‎ماذا أقول ؟
‏‎والصوتُ يا مدينةَ الأوجاعِ مخنوقٌ
‏‎والضمائر ُالثائرَةُ مُكبَّلةُ الأطرافِ
‏‎ْفعلى مرايا وجهِكِ كلُّ القصائد
‏‎قصائِدُ العزّةِ والكرامةَ
‏‎جُرحُكِ يُشعِلُ في قلبي ضوءَ الحنينْ
‏‎وعويلَ الاضطهاد
‏‎يَسكنُ في عُرْيِ قُمصانِ الصِّبيَةِ العُراةْ
‏‎يا قدسُ
‏‎يا مدينةَ الخلاصْ
‏‎يا مُسافرةً بلا زادْ
‏‎تهاجرينَ في عُبِّ الريحِ
‏‎في صمتِ الشرفاء ..
‏‎تهاجرينَ في بُحَّةِ النايِ في نابلس
‏‎أو خَجَلِ النجْماتِ في سماءِ حيفا
‏‎يا قيثارة المدُنِ المجروحةِ
‏‎على رصيفِ نغماتِ الحضاراتْ
‏‎يا أمجادَ فتوحاتِ صلاح الدينْ
‏‎وعزةً تأبى الانحناء
‏‎فلسطينُ يا عمرًا اغتصبوا أيامه
‏‎يا صبيَّةَ المدائنِ استباحوا عذريَّتَها
‏‎يا وجهَ الطفولةِ الباكية وتجاعيدِالكهولةِ المتعبةْ
‏‎وجعُك يا فلسطين حفرَ قنواتِ الغضبْ في العروق
‏‎أيقظَ الشهامةَ من سُباتِها
‏‎وجعُكِ خُبزٌ ونبيذٌ وشهادةٌ للقلوب
‏‎يا تاريخاً اختصرَ الأديان
‏‎فيكِ القيامةُ والأقصى للوحدةِ عنوان
‏‎يا صرخةَ المتمردِ الغاضبِ في وجهِ الطغيان
‏‎في بساتينِ زيتونِكِ ولَدَتْ القضيةُ ناراً ونيران
‏‎ونَبْضُ الحجارةِ بين أيدي مقاوميكِ صارَ رصاصًا ودخانْ
‏‎عائدةٌ أنتِ يا عروسَ الزمانْ
‏‎بالصوتِ والفداءِ والإيمانْ
‏‎عائدةٌ بفداءِ المسيحِ وشفاعةِ الرحمنْ
‏‎وعائدونَ حُجّاجًا إلى كنيسةِ القيامةِ إلى المسجدِ الاقصى
‏‎فأنتِ دوماً وأبداً أرضُ المقاومةِ في حروفِ القصيدة
‏‎أنتِ القدر ُوالزمانُ والمكان
‏‎أنت المقاومةُ والوعدُ والشهادةُ والسلام
‏‎يا مدينةً لطالما تغنىَّ بها الشعراءُ والأدباء
‏‎فكنتِ رسالةَ الزمان
‏‎فِلسطين
‏‎أُناجيكِ
‏‎أُقبّلُ الترابَ الذي وطِئَتْهُ أقدامُ شهدائَكِ
‏‎وأمسحُ عرقَ المقاومةِ المتصبِّبَ على جبينِك
‏‎فلسطينُ يا دمعَ قلوبنا الشاكية
‏‎يا حُلُماً مغتصباً من ثنايا الروح
‏‎يا وعداً بترهُ الصهاينة
‏‎يا قِبلةَ الأنبياء
‏‎ماذا أقول ؟
‏‎والصوتُ يا مدينةَ الأوجاعِ مخنوقٌ
‏‎والضمائر ُالثائرَةُ مُكبَّلةُ الأطرافِ
‏‎ْفعلى مرايا وجهِكِ كلُّ القصائد
‏‎قصائِدُ العزّةِ والكرامةَ
‏‎جُرحُكِ يُشعِلُ في قلبي ضوءَ الحنينْ
‏‎وعويلَ الاضطهاد
‏‎يَسكنُ في عُرْيِ قُمصانِ الصِّبيَةِ العُراةْ
‏‎يا قدسُ
‏‎يا مدينةَ الخلاصْ
‏‎يا مُسافرةً بلا زادْ
‏‎تهاجرينَ في عُبِّ الريحِ
‏‎في صمتِ الشرفاء ..
‏‎تهاجرينَ في بُحَّةِ النايِ في نابلس
‏‎أو خَجَلِ النجْماتِ في سماءِ حيفا
‏‎يا قيثارة المدُنِ المجروحةِ
‏‎على رصيفِ نغماتِ الحضاراتْ
‏‎يا أمجادَ فتوحاتِ صلاح الدينْ
‏‎وعزةً تأبى الانحناء
‏‎فلسطينُ يا عمرًا اغتصبوا أيامه
‏‎يا صبيَّةَ المدائنِ استباحوا عذريَّتَها
‏‎يا وجهَ الطفولةِ الباكية وتجاعيدِالكهولةِ المتعبةْ
‏‎وجعُك يا فلسطين حفرَ قنواتِ الغضبْ في العروق
‏‎أيقظَ الشهامةَ من سُباتِها
‏‎وجعُكِ خُبزٌ ونبيذٌ وشهادةٌ للقلوب
‏‎يا تاريخاً اختصرَ الأديان
‏‎فيكِ القيامةُ والأقصى للوحدةِ عنوان
‏‎يا صرخةَ المتمردِ الغاضبِ في وجهِ الطغيان
‏‎في بساتينِ زيتونِكِ ولَدَتْ القضيةُ ناراً ونيران
‏‎ونَبْضُ الحجارةِ بين أيدي مقاوميكِ صارَ رصاصًا ودخانْ
‏‎عائدةٌ أنتِ يا عروسَ الزمانْ
‏‎بالصوتِ والفداءِ والإيمانْ
‏‎عائدةٌ بفداءِ المسيحِ وشفاعةِ الرحمنْ
‏‎وعائدونَ حُجّاجًا إلى كنيسةِ القيامةِ إلى المسجدِ الاقصى
‏‎فأنتِ دوماً وأبداً أرضُ المقاومةِ في حروفِ القصيدة
‏‎أنتِ القدر ُوالزمانُ والمكان
‏‎أنت المقاومةُ والوعدُ والشهادةُ والسلام
‏‎يا مدينةً لطالما تغنىَّ بها الشعراءُ والأدباء
‏‎فكنتِ رسالةَ الزمان
قد تكون صورة لـ ‏شخص أو أكثر‏

برنامج "حياة كريمة" يرصد ويوثق تطوير القرى الريفية بالتلفزيون المصري

 كتب: أحمد زينهم

ينفذ التليفزيون المصري تحت إشراف الأستاذة نائلة فاروق، رئيس قطاع التليفزيون، برنامج "حياة كريمة"، لرصد ومتابعة نماذج التنمية والتطوير بقرى الريف المصري الخاص بالمشروع القومي التنموي حياة كريمة، والتي تستهدف النهوض بمستوى معيشة المواطنين وتخفيف معدلات الفقر بتلك القرى الأكثر احتياجاً، وذلك في إطار توجيهات عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وتشهد حلقات برنامج "حياة كريمة" نجاحاً كبيراً أسبوعياً من خلال رصد لكافة أشكال التطوير داخل قرى الريف المصري، حيث تم تنفيذ مجموعة من المشروعات التنموية بالقري المختلفة مثل بناء المنازل، وتوصيل للمياه النظيفة، والصرف، والطرق والكهرباء، وبناء المدارس، والوحدات الصحية، إلى جانب العديد من مشروعات البنية التحتية الأخرى.
برنامج "حياة كريمة" يذاع يوم الأحد من كل أسبوع على شاشة القناة الثانية المصرية، تحت إشراف فني الأستاذ محمود الصيفي، مدير التحرير إيهاب عمران، وإعداد هبة حبيب، وتعليق حازم أبو السعود، ومن إخراج محمد جميل.
قد تكون صورة لـ ‏شخص أو أكثر‏

الأحد، 16 مايو 2021

أحمد فوزي نجل رجل أعمال في فيلم "لعبة الموت"

 كتب: أحمد زينهم

يستعد الفنان الشاب أحمد فوزي لتصوير دوره في الفيلم السينمائي "لعبة الموت"، وهو اسم مبدأي للعمل، ذلك خلال الفترة المقبلة.
ويجسد أحمد فوزي خلال أحداث فيلم "لعبة الموت" دور نجل رجل أعمال يتعرف على مجموعة من الشباب ويحاولون الانتقام من والده عن طريقه على خلفية خلاف قديم لا يعلم عنه شئ وتتصاعد الأحداث.
فيلم "لعبة الموت" من المقرر تصويره بين بيروت ودبي ومن إخراج الأسعد الوسلاتي.
ويجسد بطولة "لعبة الموت" الفنان قيس الشيخ نجيب، عبد المنعم عمايري، والنجم السوري أويس مخللاتي، وجاري التعاقد مع باقي الفنانين.
ويعد "لعبة الموت" التعاون الثاني بين أحمد فوزي والمخرج الأسعد الوسلاتي بعد مسلسل "حرقة" الذي يعرض في الموسم الدرامي الرمضاني هذا العام، وهو بطولة حكيم بو مسعودي، ريم عبروق، وجيهة الجندوبي، رياض حمدي، عائشة بن أحمد، وآخرون.
قد تكون صورة لـ ‏‏شخص واحد‏ و‏وقوف‏‏

لاتحزن ...النصر لنا

 بقلم د. ضحى بركات

كلما مر على العيون صور الدمار والاشلاء ..صور الجرحى والشهداء ..صور العراء الذى نال من كانوا آمنين فى الديار يتمزق القلب ألما ..ولكن الحرية غالية والعزة عالية والنصر لا يقدر بروح ولامال ... الجنة سلعة الله وهى أغلى السلع ثمنا ..
ولكن سؤال يلح ..إن كان الرد عنيفا بهذا الشكل فلم لاننتظر حتى تكافؤ القوى .ثم أقول لا هذا هو الصواب ليعلموا اننا احياء ولسنا غثاء أو موات ...وبعد هدأة رضا يعود السؤال.. ماجدوى إطلاق الصواريخ الفلسطينية رغم فارق القوة؟؟؟ !!!!!!واخيرا وجدت الجواب الشافى ...فى الدنيا وفى الآخرة...
١- كل صاروخ فلسطينى تصنيع محلي تمنه ١٠٠٠ دولار يواجهه صاروخ قبة حديدية يهودى تمنه ١٥٠ ألف دولار ولم ينجح فى اعتراض الغالبية منهم مما يشكك في السلاح الإسرائيلى وتسويقه
٢-ضرب مصافي البترول خسائر اقتصادية
٣-ضرب مطار بن جوريون ووقف الرحلات الجوية ونقلها الي اليونان وقبرص خسائر سياحية واقتصادية
٤-استهداف عربات عسكرية بصواريخ كورنيت مضاده للدروع تصعيد نوعي من المقاومة
٥-نوم الشعب اليهودى بالملاجئ ردع نفسي فليعلموا أن اعتداءهم علي مساجدنا لن يمر سلما ولابد ان يدفعوا الثمن أمنا وجرحى وقتلى...
٦- استهداف تل أبيب العاصمة حدث تاريخى لم يتكرر منذ صواريخ سكود العراقية
٦- ايقاع ٨ قتلي و٣٠٠ جريح من الإسرائيليين ردع معنوى لم تحققه المقاومة من قبل.
لسنا اول من يضحى ولن نكون آخرهم صاحب الأرض الأقل عدة يخسر العدد الأكبر ولكن المعركة تنتهى لصالحه هاهى فيتنام ضحت بمليون فيتنامى مقابل ٣٠ ألف أمريكى فقط مقابل الحرية ...النصر قادم لامحالة وعد نبى وصدق رسالة ..السبب فى تأخر النصر فقط أن الثمن لم يكتمل نصابه بعد .. ثمن الحرية والاستقلال غالي
وعلو الدول يأتى بحجم تضحياتها ...فليألم العدو ويصرخ . يرتعد يبكى يختبىء ..ثم يسقط يوما ما قريبا ان شاء الله ..فنحن الأعلى بديننا ووعد ربنا وشهادة نبينا ...... والنصر لنا والقدس لنا
قد تكون صورة لـ ‏‏شخص واحد‏ و‏حجاب‏‏

محمد جعباص يتعاقد على تحويل روايته إلى عمل سينمائي

 كتب : أحمد زينهم

تعاقد الكاتب والسيناريست محمد جعباص، مع إحدى شركات الإنتاج السينمائية على تحويل روايته" يوم واحد تاني" لفيلم سينمائي، وذلك بعد نجاح رواياته السابقة.
وعبر "جعباص" عن سعادته لتحويل روايته لعمل سينمائي جديد، وقال في بيان صحفي:"تدور أحداث الفيلم عن النعم التي أنعم بها الله علينا وتعودنا عليها، ومن خلال العمل ستدخل في مقارنة مع شخص آخر فاقد لنعمة لديك، وأنت لا تشعر بقيمتها".
وتابع محمد جعباص:"العمل سيتم تحديد كافة تفاصيله خلال الفترة القليلة المقبلة ، من حيث أبطاله لكن بعد اختيار مخرجه وكذلك التفاصيل الخاصة بتحويله رسميا لعمل فني سينمائي".
يشار إلى أن محمد جعباص له العديد من المؤلفات منها "ليلى، الحارس، وشيخ الطبول".
قد تكون صورة لـ ‏‏‏شخص واحد‏، ‏لحية‏‏ و‏وقوف‏‏