الاثنين، 27 نوفمبر 2023

ميدان الرفاعي وشارع «23 يوليو» وسط العريش... قلب الحياة النابض . خاص صوت مصر الحرة

تحقيق : حسن غريب أحمد .

يعد شارع 23 يوليو وميدان.الرفاعي ، وسط مدينة «العريش» بشمال سيناء، شاهداً دائماً على الحياة في المدينة، التي تواجه منذ نحو 6 سنوات هجمات إرهابية، خصوصاً أنه الشارع الأكبر في عاصمة المحافظة، وعلى الرغم من استهدافه المستمر ضمن مواقع أخرى، إلا أنه لا يزال قلباً نابضاً بالحياة رغم كل الصعوبات.
بطول 1500 متر يمتد الشارع الشهير في العريش باتجاه مروري واحد من الشمال إلى الجنوب، وتعد نقطة بدايته: «ميدان الساعة » الذي يبعد بنحو 800 متر عن شاطئ البحر المتوسط، في حين ينتهي في «ميدان الرفاعي» أكبر وأهم ميادين المدينة، ويتوسطه «ميدان النصر»، وفي المسافة بين أول الشارع وآخره تموج الناس في حركة دائمة منذ الصباح الباكر وحتى منتصف الليل، يتنقلون بين متاجره الممتدة التي تتنوع أنشطتها بين بيع الأعشاب وخلطات أدوية الطب الشعبي، فضلاً عن منتجات زراعية من الخضراوات والفواكه والنباتات العطرية، إضافة إلى الأسماك البحرية.
لا تتوقف حدود النشاط التجاري في أكبر شوارع المدينة ا
، عند حدود المأكل فقط؛ إذ تعرض المحال عبر واجهاتها الزجاجية الملابس الشبابية والنسائية من أحدث الصيحات، وكذلك تنتشر توكيلات شركات بيع الأجهزة الكهربائية والإلكترونية، ومكاتب المحامين وعيادات الأطباء والمعامل الطبية ومقرات شركات المقاولات وأعمال التجارة المختلفة، ومقاهٍ شعبية وأخرى فاخرة، ومطاعم مختلفة و3 فنادق شعبية.
يقول رئيس الغرفة التجارية بشمال سيناء، عزيز مطر : إن الشارع يمثل «الشريان الاقتصادي لمدينة العريش»، وتشير التقديرات إلى أنه يضم 700 محل تجاري متنوع الأنشطة.
ويشرح: «إن السمة الغالبة على المباني هي الطراز الحديث والمعاصر؛ نظراً لحالة التحديث لكافة المباني على جانبيه خلال فترة ما بعد تحرير شمال سيناء من الاحتلال الإسرائيلي بشكل نهائي عام 1982». ويوضح: «استبدلت المحال التي كانت مبينة بالطوب اللبن، بأخرى أقيمت بالإسمنت، وارتفعت البنايات بين 4 إلى 7 أدوار، وأخيراً يوجد مركز تجاري يضم أكثر من 20 طابقاً، وهو أعلى مبنى ارتفاعاً في مدينة العريش».
الباحث المهتم بتوثيق الحياة الاجتماعية في شمال سيناء محمود الشوربجي، يقول لـ«صوت مصر الحرة »: إن حيوية شارع 23 يوليو تعود إلى كونه يبدأ من «مسجد المحطة بميدان الساعة »، وهي أول نقطة في الشارع باتجاه البحر المتوسط، وقد رممت الحكومة المسجد بعد حرب 1967، ووسعته بعد تعرضه إلى قذائف وشظايا كان يطلقها الجنود الإسرائيليون على المقاتلين المصريين، وسُمي بمسجد المحطة نسبة إلى محطة السكة الحديد آنذاك، إضافة إلى مقر قديم للهلال الأحمر الذي رُمم حديثاً.
وتتقاطع مع «23 يوليو» شوارع أخرى شهيرة في مدينة العريش، ومنها شارع «جندل» الذي يربط تجمعات المصالح الحكومية، وشارع سوق الذهب «الصاغة»، الذي تم فتحه بعظما كان قد أُغلق جزيئاً خلال السنة الماضية من قِبل قوات الأمن خلال ساعات النهار، وإغلاقه كلياً ليلاً خشية تسلل لصوص واقتحام محال الذهب وسرقتها، ويتفرع من «23 يوليو» كذلك شارع «الساحة» الذي يصل بأهم موقع رياضي في شمال سيناء وهو مركز شباب مدينة العريش.
ولم تمنع الهجمات الإرهابية رغم عنفها وقسوتها، أبناء مدينة العريش من نيل حقهم في التعليم والثقافة، ويضم شارعها الأكبر المدرسة الثانوية للبنين (أقدم مدارس مدينة العريش)، والمكتبة العامة (تضم 5 آلاف كتاب)، وبها قاعة تستضيف ندوات الأدباء والكتاب من خارج وداخل العريش إلى جانب الأمسية التي تعقد كل يوم ثلاثاء بقصر ثقافة العريش .
تعكس ملامح وجوه المارين في الشارع تنوعاً معبراً عن أهالي سيناء وزوارها، فمنهم من يرتدي الملابس البدوية العربية التقليدية وهم من المقيمين، وآخرون يرتدون الزي السائد في مصر، وغالباً ما يكونون من محافظات أخرى ويدرسون في الكليات التابعة لجامعة العريش الحكومية، وجامعة سيناء الخاصة وعدداً من المعاهد العليا والمتوسطة.
الوجه الآخر من حكاية الشارع، يظهر فيما كابده العاملون في المحال المنتشرة بطوله؛ إذ تعرضت «كنيسة مار جرجس» أقدم كنائس مدينة العريش لعمليات نهب مع اندلاع أحداث ثورة 2011. ثم طالها محاولة للحرق بعد عامين، وأعادت الحكومة المصرية بناءها من جديد.
في الشارع ذاته، وعلى بعد أمتار من الكنيسة، تعرض مقر «البنك الأهلي المصري» في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، لعملية سطو أسفرت عن سقوط 4 ضحايا وإصابة 17 آخرين، وتمكن المهاجمون من سرقة مبلغ قدره نحو مليوني جنيه مصري.
وتظهر الطبيعة الجغرافية لمدينة العريش، وتأثيراتها بشكل لافت في شارع «23 يوليو»؛ إذ يعد قريباً من شاطئ البحر المتوسط، المصدر المهم والرئيسي لصيد الأسماك، وتنتشر بالتبعية محال بيع وطهي الأسماك.
ويصف نافع الشوربجي، وهو مصور فوتوغرافي، الشارع، حيث يملك استوديو، أنه «ترمومتر الحياة» في العريش، ويصنفه بذاكرته البصرية إلى مشاهد عدة، منها خروج الأهالي للتسوق بشكل يومي، أو التنزه قرب الشاطئ بحثاً عن النسمات الباردة في مساء الليالي الصيفية، وفي موسم الأعياد ينتشر فيه الصغار بصحبة ذويهم بحثاً عن «ملابس العيد» أو شراء احتياجات الموسم.
أحد المارة من زبائن شارع «23 يوليو»، وهو محمد عبد الرحمن، قال لـ«صوت مصر الحرة»: إن الشارع هو الوجهة الأهم بالنسبة لسكان العريش، وكذلك من أبنائها ممن يعملون في البيع أو صغار التجار؛ وهو ما يفسر عدم قدرة الإرهاب على وقف الحياة فيه.
أما السيدة البدوية عايدة سليم، التي تحدثت لـ«صوت مصر الحرة » بينما كانت تجلس على أحد الأرصفة في الشارع، وأمامها بضاعتها من الدواجن والبيض، تقول إنها تعيل 6 أطفال «توفي والدهم (كان يعمل سائقاً) برصاص إرهابيين قتلوه، وقالوا إنه كان يتعاون مع قوات الأمن». وتضيف أنها رحلت بعيداً عن قريتها الصغيرة التابعة للعريش، واستقرت في المدينة، وأصبحت التجارة البسيطة مصدر رزق أسرتها.
ويوضح سليمان الكاشف (صاحب بقالة)، أن حركة البيع والشراء تأثرت بشكل لافت بفعل الإرهاب، لكنها لم تتوقف أبداً، ويلفت إلى أنه وفيما مضى «كان أهالي المدينة يتسوقون جنباً إلى جنب مع السياح من خارج مصر والزوار الموسميين من أبناء مصر، لكن المقيمين أصبحوا حالياً الزبائن الدائمين».

نيرة عمرو تشارك فى فيلم "حياة باهتة"

 كتب: أحمد زينهم

تشارك الفنانة نيرة عمرو فى فيلم "حياة باهتة" الذي يواصل تصويره حاليًا فى عدد من اللوكيشنات المخصصة للعمل، بمشاركة عدد من خريجي السينما ومبادرة "ابدأ حلمك" التي أطلقتها وزارة الثقافة مؤخرًا وحققت نجاحًا كبيرًا.
وأكدت الفنانة نيرة عمرو أنها سعيدة بالمشاركة فى الفيلم خاصة انه يرصد جوانب الحياة الخفية للبلوجر والمدونين على السوشيال ميديا وذلك فى إطار كوميدي لايت.
وأضافت نيرة عمرو أن البلوجر على السوشيال ميديا يظهرون الجانب الجيد فقط من حياتهم للناس ولا يريدون التحدث عن الجانب السئ فى حياتهم.
وتابعت الفنانة نيرة عمرو أنها تتمني أن ينال الفيلم اعجاب جمهورها، وتشارك به فى المهرجانات الدولية.
يذكر أن فيلم "حياة باهتة" بطولة حنان سيد،محمد أحمد،حمادة الوالي،وآخرون، تأليف سعيد فرج، إخراج محمد سيد.

محمد وفيق الشطى يكتب...حرة القدس

 عمر دموع العين ما تتوب

طول ماهي شايفة الدم ف ارضك
رغم سكوتنا ده كله ذنوب
بس املنا في ربي وربك
ربنا عالم بالاحوال
لكن بكرة حايعلي الصوت
مش حانخون العهد محال
علي ارضك طالبين الموت
دمي فداكي لو حايحرر
ارض القدس الصافية الطاهرة
عمر ما شىء في الكون حايغير
حبنا ليكي ده شئ بالفطرة
ايوة انا اسف عارف ذنبي
اني يا دوب باكتب ف كلام
بس انا نفسي ويشهد ربي
اننا نصحي واكون قدام
قدام جيش من كل بلادنا
نتوحد علي نصرة قدسك
ربنا قادر حايوحدنا
بعد ما نفهم اخرة دارسك
بس لو اتاخرت عليكي
يبقي اكيد انا متت خلاص
فيه جيل بعدى حاينجيكي
تمشي الناس وتجيلك ناسك
مهما يطول العمر حاتيجي
رافعين علمك يا فلسطين
كل الوطن العربي حاييجي
لجل نسدد ليكي الدين
لجل نقول اسفين لشهيدك
احنا يا فارس خدنا بتارك
ونسيب ارضك لجل وليدك
حايعيش حر ويحمى ديارك
بالحرية نسد الدين
احنا ولادك يا فلسطين
كل الوطن العربي معاكي
يرجع تاني صلاح الدين


محافظ شمال سيناء يستقبل أعضاء تحالف الأحزاب السياسية.

 شمال سيناء : حسن غريب أحمد .

استقبل اللواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء، مساء اليوم، تحالف الأحزاب السياسية بقيادة ممدوح عبد الحكيم، رئيس حزب التحرير المصري، وذلك في قاعة المؤتمرات بديوان عام المحافظة بالعريش.
واستعرض المحافظ خلال اللقاء خطط التنمية والإنجازات التي تمت في عهد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، في شتي القطاعات بمختلف مدن المحافظة.
وأكد المحافظ علي قيام محطة معالجة مياه بحر البقر بتوفير 5.6 مليون متر مكعب من المياه تكفي لزراعة 465 ألف فدان في منطقة وسط سيناء، بجانب ترعة السلام التي تروي 275 ألف فدان أخري، بالإضافة الي التجمعات التنموية في منطقة وسط سيناء حيث تم منح كل مواطن منزل و5 أفدنة زراعية.
أشار المحافظ الي التوسع في إنشاء محطات تحلية مياه البحر في شمال سيناء، لافتا إلي وجود أكبر محطة لتحلية مياه البحر في منطقة الكيلو 17 غرب مدينة العريش بطاقة 100 ألف متر مكعب من المياه في اليوم كمرحلة أولي، ستزداد الي 300 ألف في مرحلتها الثانية، حيث تعد الأكبر على مستوي الشرق الأوسط وأفريقيا.
بدوره أكد ممدوح عبد الحكيم رئيس حزب التحرير المصري، أن القيادة السياسية أولت سيناء اهتمامًا كبيرًا في السنوات الماضية، وأن جميع أحزاب التحالف وعددها 42 حزبًا تقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية.
وأشار عبد الحكيم، أن سيناء وخاصة شمال سيناء تشهد مشروعات تنموية كبيرة، وأننا سننقل ما شاهدناه من إنجازات في شتي القطاعات علي هذه الأرض المقدسة.

تفاصيل استقبال الرئيس السيسي لرئيسة المجر بقصر الاتحادية

  امل كمال

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بقصر الاتحادية "كاتالين نوفاك" رئيسة المجر، حيث أقيمت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي أن الرئيس استهل اللقاء بالترحيب برئيسة المجر في زيارتها الأولى لمصر، مشيداً بعلاقات التعاون الاستراتيجية ذات الأبعاد التاريخية والوثيقة بين البلدين في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، ومن جانبها ثمنت رئيسة المجر التطور المستمر في العلاقات، داعية إلى المزيد من التعاون بين البلدين الصديقين.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول أولويات التعاون في المجالات الاقتصادية المختلفة، وعلى رأسها قطاعات الصناعة والنقل والسياحة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، حيث تم التوافق على تكثيف الجهود الرامية لزيادة معدلات التبادل التجاري بين البلدين، وتعزيز الاستثمارات المشتركة.
كما تناول اللقاء الأوضاع الإقليمية بشكل مستفيض، وخاصةً ما يتعلق بقطاع غزة والضفة الغربية، حيث استعرض السيد الرئيس الجهود المصرية منذ بداية الأزمة وحتى التوصل للهدنة الإنسانية في قطاع غزة، مشدداً على أهمية التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وإدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات الإغاثية إلى أهالي القطاع بما يلبي احتياجاتهم المعيشية ويحد من حجم المعاناة الإنسانية الهائلة التي يشهدونها، مع ضمان عدم امتداد الصراع إلى الضفة الغربية، مؤكداً أن استقرار وأمن المنطقة يرتبط بشكل أساسي بالاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.
ومن جانبها، ثمنت رئيسة المجر بشدة الدور المصري في صون الاستقرار والسلام بالشرق الأوسط معربة عن تقدير بلادها لجهود مصر سواء في العمل الدؤوب على تسوية أزمات المنطقة أو على المستوى الدولي في مختلف المحافل ذات الصلة. وقد اتفق الجانبان على ضرورة العمل على التهدئة، وإدانة استهداف جميع المدنيين، مع رفض التهجير القسري والتشديد على أهمية عدم توسع الصراع إقليمياً.
وذكر المتحدث باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تطرق أيضاً إلى الأزمة الروسية الأوكرانية، حيث اتفق الجانبان على أهمية وجود تحرك دولي فاعل لحلحلة الأزمة، وقد استعرض السيد الرئيس من جانبه الآثار الكبيرة للأزمة على اقتصادات الدول النامية، مؤكداً وجود احتياج لطرح حلول سياسية تضمن استعادة الاستقرار في منطقة النزاع.
Today, President Abdel Fattah El-Sisi received President of Hungary, Katalin Novák, at Al-Ittihadiya Palace, where an official reception ceremony was held, national anthems played and guard of honor inspected.
Spokesman for the Presidency, Counselor Ahmed Fahmy, said President El-Sisi welcomed the President of Hungary on her first visit to Egypt and lauded the historical and close strategic cooperation the two countries share across all political, economic and cultural fields. The President of Hungary expressed her appreciation for the continued development in relations, calling for further cooperation between the two friendly countries.
The meeting touched on cooperation priorities in various economic areas, most notably in the sectors of industry, transportation, tourism, communications and information technology. Both leaders agreed to intensify efforts aimed at increasing trade between the two countries and promoting joint investments.
The meeting also focused extensively on the regional situation, particularly developments in the Gaza Strip and the West Bank. President El-Sisi reviewed Egypt’s efforts since the outbreak of the crisis until a humanitarian truce was reached in the Gaza Strip. He underscored the vital importance of reaching a permanent ceasefire, and of providing unrestricted access to the largest amount possible of relief aid to the people in the sector to meet their essential needs and alleviate their immense humanitarian suffering. The President noted that this shall take place while ensuring that the conflict does not extend to the West Bank. President El-Sisi reiterated that stability and security in the region are deeply linked with the international recognition of the Palestinian State, along the June 4, 1967 borders, with East Jerusalem as its capital.
President Novák highly appreciated Egypt’s role in safeguarding stability and peace in the Middle East. She expressed her country’s profound appreciation for Egypt’s endeavors, whether in its diligent efforts to settle crises in the region or at the international level in the various relevant fora. The two sides agreed on the vital need to work toward de-escalation, to condemn the targeting of all civilians, to categorically reject the forced displacement, and to stress the imperative necessity to prevent the expansion of the conflict to the region.
The meeting also touched on the Russian-Ukrainian crisis. The two Presidents agreed on the importance of robust international action to resolve the crisis. President El-Sisi also reviewed the huge impact of the crisis on the economies of developing countries, emphasizing the need to propose political solutions that ensure the restoration of stability in the conflict zone.
قد تكون صورة ‏‏‏٤‏ أشخاص‏ و‏نص‏‏

حضور كثيف لنجوم الفن في جنازة طارق عبد العزيز

 امل كمال

حرص عدد كبير من نجوم الوسط الفني على حضور جنازة الفنان طارق عبدالعزيز الذي وافته المنية أمس عن عمر يناهز 55 عام إثر أزمة قلبية تعرض لها خلال تصوير أحدث أعماله الفنية.
وكان من أبرز الحاضرين في جنازة الفنان طارق عبدالعزيز بمسجد الشرطة في الشيخ زايد، محمد هنيدي، إيهاب فهمي، أحمد خالد صالح وزوجته هنادي مهنا، محمد رياض، عمرو عبدالجليل، إياد نصار، محمد رياض، سلوى محمد علي، نهال عنبر، حمادة هلال، فتوح أحمد، ونقيب المهن التمثيلية أشرف زكي.
وبجانبه نعت نقابة المهن التمثيلية الفنان طارق عبدالعزيز قائلة: "تتقدم نقابة المهن التمثيلية برئاسة الدكتور أشرف زكي بخالص التعازي لأسرة الراحل؛ داعين المولي عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته؛ وأن يلهم أهله الصبر والسلوان؛ وإنا لله وإنا اليه راجعون".
قد تكون صورة ‏‏٤‏ أشخاص‏