السبت، 2 ديسمبر 2023

أسعار الذهب اليوم السبت 2 ديسمبر/2023

 امل كمال

زادت أسعار الذهب في مصر بقيمة 20 جنيها في الجرام الواحد مع بداية تعاملات اليوم السبت على مستوى الأعيرة الذهبية المختلفة.
سجل سعر عيار 18 نحو 2366 جنيه للبيع و2383 جنيه للشراء وعيار 14 نحو 1840 جنيه للبيع و1853 جنيه للشراء.
بلغ سعر عيار 21 نحو 2760 جنيه للبيع و2800 جنيه للشراء وعيار 24 حوالي 3174 جنيه للبيع و3197 جنيه للشراء.
ووصل سعر الجنيه الذهب نحو 22.08 ألف جنيه للبيع و22.24 ألف جنيه للشراء وأوقية الذهب نحو 98.1 ألف جنيه للشراء و98.71 ألف جنيه للشراء.
و سجل كيلو الذهب نحو 3.154 مليون جنيه للبيع و3.18 مليون جنيه للشراء
قد تكون صورة ‏مجوهرات‏

الجمعة، 1 ديسمبر 2023

المصريون في ميلانو يصوتون فى الانتخابات الرئاسية 2023 تحت المطر

  امل كمال

شهدت قنصلية مصر لدى ميلانو الإيطالية، إقبالا كثيفا للمشاركة بالانتخابات الرئاسية 2024، على مدار الساعات الماضية
في أول أيام تصويت المصريين في الخارج والذي يستمر حتى يوم الأحد المقبل.
وتوافد أبناء الجالية المصرية في إيطاليا على صناديق الاقتراع منذ التاسعة صباح اليوم الجمعة بالتوقيت المحلي، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية 2024.
وتضم قائمة المرشحين للانتخابات الرئاسية كلًا من: المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي (رمز النجمة)، والمرشح الرئاسي فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي (رمز الشمس)، والمرشح الرئاسي عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد (رمز النخلة)، والمرشح الرئاسي حازم عمر (رمز السلم).
وبدأت الجاليات المصرية بالخارج، التوافد بدءًا من التاسعة صباحًا بتوقيت كل دولة، وذلك في 137 لجنة فرعية موزعة بمقر البعثات الدبلوماسية في 121 دولة حول العالم. للمشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك لمدة 3 أيام من 1 حتى 3 ديسمبر الجاري،
ويشار إلى أن عملية تصويت المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية 2024، انطلقت بدءًا من اليوم الجمعة، وذلك بعد انتهاء فترة الصمت الانتخابي وتوقف الدعاية الانتخابية للمرشحين بالخارج، يأتي هذا، وفقًا للجدول الزمني لإجراءات الانتخابات الرئاسية 2024.
وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات أعلنت دعوة الناخبين للاقتراع والتصويت فى الانتخابات الرئاسية المقرر بدايتها يوم 1 ديسمبر المقبل للمصريين فى الخارج لمدة 3 أيام، ويوم 10 ديسمبر للمصريين فى الداخل، ولمدة 3 أيام أيضا، وحددت الهيئة يوم 18 ديسمبر لإعلان اسم رئيس الجمهورية، وفى حالة الإعادة، فإن الدعاية الانتخابية تُستأنف يوم 19 ديسمبر
قد تكون صورة ‏‏‏٦‏ أشخاص‏ و‏نص‏‏
١

كلمة الرئيس السيسي في فعاليات قمة رؤساء الدول والحكومات في "الدورة الـ٢٨ لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المُتحدة

  امل كمال

شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم في فعاليات قمة رؤساء الدول والحكومات في "الدورة الـ٢٨ لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المُتحدة الإطارية لتغير المناخ" في مدينة دبي، والتي بدأت بالجلسة الافتتاحية الخاصة بإلقاء البيانات الوطنية، وفيما يلي نص الكلمة التي ألقاها السيد الرئيس:
"أخي صاحب السمو الشيخ مُحمَّد بِن زايِد آل نهيان،
رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة؛
السادة رؤساء الدول والحكومات،
أصحاب المعالي الوزراء،
السيدات والسادة،
يُسعدني أن استهل كلمتي.. بتهنئة دولة الإمارات الشقيقة.. على توليها رئاسة مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين.. لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ.. "كوب 28".. مشيداً بحسن التنظيم.. ومؤكداً ثقتي الكاملة في قدرات دولة الإمارات.. على الإسهام الفاعل.. في تحقيق أهداف هذه الدورة.
إن مؤتمرنا اليوم ينعقد.. وعلى غرار مؤتمر شرم الشيخ العام الماضي.. وسط تحديات سياسية ودولية خطيرة.. لا تقل أهمية عن تداعيات التغيرات المناخية.. وهو ما يتطلب منا.. كقيادات سياسية مسئولة أمام شعوبها.. العمل المخلص.. على خروج مؤتمرنا هذا.. بنتائج طموحة.. وتنفيذٍ متسارع للتعهدات السابقة.
وتُدرك مصر.. في ضوء رئاستها للمؤتمر الماضي بشرم الشيخ.. وتأثرها المباشر بالتغيرات المناخية.. ضرورة تعزيز العمل الجماعي والعاجل.. للتعامل مع تحدي تغير المناخ.. بما يعزز قدرتنا.. على ضمان التنمية المتوافقة مع البيئة.. التي تحفظ كوكب الأرض للأجيال المستقبلية.. وتتعامل مع ما تشهده الأجيال الحالية.. من آثار مناخية شديدة.. وكوارث تتجاوز قدرة الدول.. خاصة النامية منها.. على التكيف معها.. أو احتواء آثارها.. على مختلف قطاعات التنمية.
السادة الحضور،
إن مسئوليتنا كقادة مجتمعين اليوم.. هي تأكيد الرسالة الواضحة.. بأننا ملتزمون.. بل وطموحون في اجراءاتنا وفي تنفيذها.. بما يتفق مع ما توافقنا عليه في باريس.. سواء ما يتعلق بالتجاوب مع التوصيات العلمية.. أو الالتزام بالمسئوليات والتعهدات.. وفقاً لقدرات كل دولة.. وحجم مسئولياتها التاريخية والحالية.. عن التحديات المناخية الجارية.. لذا.. فمن المهم.. تأكيد مبادئ الإنصاف.. والانتقال العادل.. والمسئوليات المشتركة متباينة الأعباء.. باعتبارها مبادئ أساسية.. في الإطار متعدد الأطراف.
ولقد حرصنا في شرم الشيخ.. على إطلاق العديد من المسارات.. التي تُسهم في تحقيق تطلعاتنا في هذا الصدد.. وعلى رأسها.. إنشاء صندوق تمويل الدول النامية.. لمواجهة الخسائر والأضرار المناخية.. وبرنامج العمل حول الانتقال العادل..
وبرنامج عمل لخفض الانبعاثات.. كما مهدنا الطريق.. أمام التوصل إلى هدف عالمي.. للتكيف مع التغيرات المناخية.
في هذا الإطار.. اسمحوا لي أن أُعرب عن تقديري لكم جميعاً.. في ضوء ما شهدناه خلال هذا العام من نتائج.. سواء ما يتعلق بالنقاشات حول الانتقال العادل.. أو تفعيل برنامج عمل.. خفض الانبعاثات في قطاعي الطاقة والنقل.. فضلاً عن التوصل الي توصيات.. لتفعيل ترتيبات تمويل الدول النامية.. في مواجهة الخسائر والأضرار المناخية.. وتفعيل صندوق التمويل ذي الصلة.
إلا أن نجاح هذه الجهود.. يرتكن إلى توافر التمويل المناسب.. سواء من حيث أدواته وآلياته.. أو مصادره وحجمه وتيسير النفاذ إليه.. ويقودنا هذا إلى ضرورة صياغة رؤية مشتركة.. تتضمن توصيات متفق عليها.. حول تطوير كافة عناصر المنظومة.. من مؤسسات وسياسات تمويل.. أو مؤسسات تقييم.. أو قطاع خاص.
السيدات والسادة،
إننا نؤمن بأن تحقيق هذه الأهداف هو أمر ممكن.. إذا عملنا معاً بروح التعاون والمشاركة.. ولذلك.. ندعو المجتمع الدولي.. إلى اتخاذ خطوات أكثر طموحاً في مؤتمر دبي.. إضافةً إلى توسيع نطاق المشاركة المجتمعية.. مع تفادي الأفعال الأحادية.. التي لا تراعي سوى المصالح الضيقة.. وإنني أتطلع.. لأن نخرج من مؤتمرنا هذا.. بإطار دولي مُعزز.. لتطوير التعاون.. وتوجيه الدعم المالي والتقني المطلوب.. للدول النامية.
وفي الختام.. أجدد تأكيد التزام مصر.. بمواجهة تحدي تغير المناخ.. وأوجه نداءً عالمياً لجميع الأطراف.. بتقديم الدعم الكامل والمخلص.. لدولة الإمارات.. لضمان خروج مؤتمر دبي بنتائج تاريخية.. تؤكد لجميع شعوب العالم.. أننا عازمون.. بل وقادرون بإذن الله.. على إنقاذ وحماية كوكب الأرض.. موطن حياتنا.. ومستقبل أبنائنا وأحفادنا.. جيلاً بعد جيل.
شكراً جزيلاً".
Today, President Abdel Fattah El-Sisi participated in the activities of the Summit of Heads of State and Government at the 28th Session of the United Nations Framework Convention on Climate Change in Dubai, which began with the opening session of delivering national statements.
“In the Name of Allah, the Most Compassionate, the Most Merciful”
My brother, Your Highness Sheikh Mohamed bin Zayed Al Nahyan,
President of the United Arab Emirates and Ruler of Abu Dhabi,
Honorable Heads of State and Government,
Your Excellencies, Ministers,
Ladies and Gentlemen,
It gives me pleasure to commence my speech by congratulating the United Arab Emirates on assuming the Chairmanship of the 28th Conference of the Parties (COP28) to the UN Framework Convention on Climate Change (UNFCCC), lauding the exceptional organization and confirming my full confidence in the UAE’s ability to contribute efficiently to achieving the goals of this edition.
Our conference today is being held, much like our gathering in Sharm El-Sheikh last year, as the world is grappling with grave political and international challenges, no less daunting than the serious repercussions of climate change. This makes it incumbent upon us, as political leaders responsible to our peoples, to work diligently to ensure that our conference yields ambitious results and expedites the fulfillment of past pledges.
Egypt, drawing upon its chairmanship of last year’s conference in Sharm El-Sheikh and the direct impact of climate change it endures, acknowledges the pressing need to work toward enhancing collective and urgent action to address the challenge of climate change. This shall take place in a manner that bolsters our ability to ensure sustainable development, that aligns harmoniously with the environment, safeguards Planet Earth for future generations and addresses the devastating climate impacts and disasters that current generations are experiencing, which surpass the capacity of nations, particularly developing countries, to manage and curb their impact on the diverse development domains.
Ladies and Gentlemen,
Our responsibility, as leaders gathered today, is to convey a clear message that we are committed, and even ambitious, in our actions and their implementation, in line with what we have agreed upon in Paris, whether it concerns responding to scientific recommendations or committing to responsibilities and pledges. This shall take place in alignment with the respective capacities of each country and the magnitude of its historical and ongoing contributions to the current climate challenges. Therefore, it is crucial to reiterate the principles of equity, fair transition, and Common but Differentiated Responsibilities as fundamental principles in the multilateral framework.
We were keen, in Sharm El-Sheikh, on launching several courses of action that would contribute to achieving our aspirations in this regard. Those included primarily the establishment of the “Loss and Damage Fund”, which aimed to provide financial assistance to nations most vulnerable and impacted by the effects of climate change; the “Just Transition Action Plan”; and the “Emissions Reduction Action Plan”. We have also paved the way for achieving the “Global Goal on Adaptation to Climate Change”.
Within this context, allow me to express my appreciation to all of you, in view of the outcomes we have experienced this year, particularly the headway achieved in deliberations on the “Just Transition” and the activation of the “Emissions Reduction Action Plan” in the energy and transport section. Furthermore, we have reached recommendations to invigorate financing mechanisms for developing countries, in order to mitigate the climate losses and damages and activate the relevant funding pool.
However, the success of these efforts is contingent upon providing sufficient funding, whether in terms of its instruments and mechanisms or its sources, volume and ease of access. Recognizing the need for alignment, we must collectively forge a shared vision that encompasses agreed-upon recommendations for the development of all system components, including the financial institutions and policies as well as evaluation institutions or the private sector.
Ladies and Gentlemen,
We firmly believe that achieving these goals is possible, if we embrace a spirit of cooperation and participation. Therefore, we urge the international community to adopt more resolute actions in the Dubai Conference, and to expand the engagement of community stakeholders, while avoiding unilateral measures that only serve narrow interests. I look forward for this conference to foster a robust international framework that reinvigorates cooperation and to direct the necessary financial and technical support to developing countries.
Finally, I would like to reiterate Egypt’s commitment to addressing the challenge of climate change. I would also like to extend a global appeal for all stakeholders to provide full and genuine support to the United Arab Emirates, to ensure that the Dubai Conference delivers historical outcomes, that assure all peoples of the world that we are determined, and even capable, God willing, to save and protect Planet Earth, the home of our lives, and the future of our children and grandchildren, generation after generation.
Thank you.”
قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، و‏مِنبر‏‏ و‏نص‏‏

تفاصيل نقل مقر الكاف إلى العاصمة الإدارية الجديدة

  امل كمال

شهد الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة أمس ، المؤتمر الصحفي الخاص بإعلان تفاصيل بروتوكول التعاون بين وزارة الشباب والرياضة والإتحاد الإفريقي لكرة القدم "الكاف" برئاسة السيد باتريس موتسيبي، وشركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية برئاسة المهندس خالد عباس رئيس شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية.
و يقضى البروتوكول إنشاء مقر جديد للاتحاد الافريقى لكرة القدم ونقله من مدينة السادس من أكتوبر، وتبلغ مساحته نحو ٢٠ فدان شمال منطقة R3 بالعاصمة الإدارية الجديدة ، وذلك وفق توجيهات رئيس الجمهورية، وتتولى شركة العاصمة الإدارية بناء المقر الجديد للكاف.
يأتى ذلك فى إطار التعاون المثمر بين الحكومة المصرية والاتحاد الافريقى لكرة القدم (الكاف) استمراراً لحرص مصر على استضافة مقر الاتحاد الافريقى، وفي ظل مساعي الدولة المصرية، ممثلة في وزارة الشباب والرياضة، بهدف توفير كل أشكال الدعم والرعاية لتطوير منظومة كرة القدم الأفريقية ورفع مكانتها العالمية، وذلك مع التطور الذي تشهده البنية الرياضية المصرية والإمكانيات في كل المجالات الإدارية واللوجيستية والفنية والإدارية والبشرية المملوكة في مصر، خاصة الاتحادات الرياضية القارية.
وخلال المؤتمر الذي. عقد أمس ، أكد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، أن هذه الخطوة تأتي طبقا لتوجيه ودعم الدولة المصرية والقيادة السياسية والحكومة المصرية، تأكيدا على أن مصر دولة المقر وهي قبلة افريقيا، حيث أن الحكومة المصرية تقف وتدعم بكل الطرق خطط الكاف من أجل الارتقاء بمنظومة كرة القدم الافريقية، مشيدًا بالتطور الملحوظ والكبير الذي طرأ على كرة القدم الافريقية من تطورات كبيرة على مستوى البنية التحتية الرياضية والتنظيمية في كافة المنافسات التي تُلعب تحت مظلة الاتحاد الافريقي، وهذا ما شاهدنا فى الآونة الأخيرة.
ولفت وزير الشباب والرياضة، أن المقر الجديد للاتحاد الافريقي والمزمع اقامته سيكون علامة مميزة فى العاصمة الإدارية الجديدة، التى تم تنفيذها فى ظل قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يولى اهتماما كبيرا بالرياضة الافريقية وتطويرها.
وثمن الوزير التعاون المثمر مع الاتحاد الافريقى لكرة القدم وشركة العاصمة الإدارية والتى قامت بتسهيل كل الإجراءات للمضى قدماً نحو إنشاء المقر الجديد للكاف بالعاصمة، مشيراً إلى التنسيق الدورى الفترة المقبلة لمتابعة تطورات انشاء المقر الجديد، وإنجازه وفق ما هو مخطط له من مدة زمنية.
أوضح أن وجود مقر الكاف بالعاصمة الإدارية الجديدة يعكس صورة حرص الاتحادات الرياضية القارية التى تستضيف مقراتها مصر على مواكبة التطور الذى تشهده البلاد ، حيث من المقرر إقامة المقر وفق أحدث النظم التكنولوجية والهندسية، معرباً عن سعادته بوجود مقر جديد للكاف بالعاصمة الإدارية.
من جانبه أعرب السيد باتريس موتسيبي، رئيس الأتحاد الإفريقي لكرة القدم «كاف» عن سعادته بهذا الاتفاق، موجهًا الشكر للدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وإلى المهندس خالد عباس رئيس شركة العاصمة الإدارية.
وأضاف رئيس الاتحاد الإفريقي، "أن مقر الاتحاد في مصر منذ إنشائه في خمسينيات القرن الماضي، قائلا: "أن رغبتي دائما هي استمرار بقاء مقر الكاف بمصر، ويجب أن يظل دائما فى مصر، وإنشاء مقر جديد للاتحاد شرق القاهرة، ينبع من تقدير الاتحاد لأهمية العاصمة الإدارية، موجهًا الشكر للشعب المصرى، على ما قدمه طوال الأعوام الماضية".
ويقع المقر الجديد للاتحاد الأفريقي لكرة القدم بالعاصمة الإدارية الجديدة، على مساحة 20 فدان يضم عدد من الملاعب المتعددة، وأكاديمية لاكتشاف المواهب الافريقية في كرة القدم، كما يتضمن فندق متكامل وجيم خاص للفرق والمنتخبات الافريقية.
قد تكون صورة ‏‏‏٧‏ أشخاص‏ و‏تحتوي على النص '‏‎제 CAF CAF AND EOYPTIAN GOVERNMENT PR SC CONFERENCE FR2 FR CAF‎‏'‏‏

لبنان يستضيف حفل اختيار ملكة جمال العرب لبنان 2024 في يناير المقبل

كتب احمدزينهم

تستضيف لبنان حفل اختيار ملكة جمال العرب لبنان 2024 في يناير المقبل، وتجري الآن الاستعدادات في لبنان لاختيار ملكة جمال عرب لبنان التي ستشارك في الدورة السابعة عشرة للنهائي العربي في مصر فبراير المقبل لتنافس 22 دولة عربية. وتقام الدورة السابعة عشرة للنهائي العربي في مصر برئاسة الدكتورة حنان نصر، رئيس مؤسسة ملكات جمال العرب بالعالم العربي وأوروبا، ونائب رئيس المهرجان الإعلامية حنان حسين. وأعربت الدكتورة حنان نصر عن سعادتها بالاتفاق مع خبيرة التجميل رانيه عثمان، رئيسة سفراء الجمال العربي في لبنان ومديرة الإعلام والإعلان في نقابة أصحاب الصالونات في شمال لبنان، لتكون وكيلة المسابقة في لبنان. وأضافت نصر أن لبنان من الدول التي تحظى بمكانة بارزة في المسابقة، خاصة أن الحدث يقام أكثر من مرة في لبنان منذ عدة سنوات، وقد فازت أكثر من ملكة لبنانية باللقب، ومنهن ماريا كمون، وكاتينا ظريفة، وسارة الحاج، وتحظى المسابقة في لبنان دائماً باهتمام إعلامي وحضور فني مميز لنجوم الفن والمجتمع، وهو محل اهتمام مصممي الأزياء وخبراء التجميل. جدير بالذكر أن الشهرة الواسعة التي تتمتع بها مؤسسة ملكات جمال العرب تأتي من أهدافها المتمثلة في دعم التبادل السياحي والثقافي بين الدول العربية، مما يسمح بالترابط والتلاحم والأخوة، وهو الهدف الأسمى للمسابقة.




سويلم يشارك فى جلسة الإعلان عن انطلاق "جناح المياه" ضمن فعاليات مؤتمر المناخ COP28

  امل كمال

شارك الأستاذ الدكتور/ هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى فى جلسة الإعلان عن انطلاق "جناح المياه" ضمن فعاليات مؤتمر المناخ COP28 المنعقد حاليا بدولة الإمارات العربية المتحدة .
وفى كلمته بالجلسة .. أشار الدكتور سويلم لأهمية البناء على النجاحات التي حققتها الرئاسة المصرية لمؤتمر المناخ COP27 في وضع المياه على أجندة المناخ العالمية وحشد الجهود الدولية في مجال التكيف مع التغيرات المناخية التي تؤثر سلباً على قطاع المياه والتي تجلت في إطلاق مبادرة دولية للتكيف في قطاع المياه "AWARe" ، مؤكداً على ضرورة إستمرار هذه الجهود الناجحة خلال فعاليات مؤتمر المناخ القادم COP28 .
وأكد سيادته على أهمية زيادة القدرة والصمود فى مواجهة التغيرات المناخية التى تؤثر على قطاع المياه وخاصة الظواهر المناخية المتطرفة وإرتفاع منسوب سطح البحر وتأثيره على المناطق الساحلية وذلك من خلال تطوير المنظومة المائية لزيادة قدرتها على التعامل مع تغير المناخ ، وتنفيذ مشروعات للتكيف مثل أعمال الحماية من أخطار السيول وأعمال حماية الشواطئ ، بالتزامن من إتخاذ الإجراءات اللازمة لتقليل الانبعاثات بهدف تقليل مسببات التغيرات المناخية .
واستعرض الدكتور سويلم ما حققته الدولة المصرية من مشروعات كبرى فى مجال التكيف مع التغيرات المناخية ، حيث قامت الوزارة بتنفيذ مشروعات للحماية من أخطار السيول بإنشاء ١٦٢٧ عمل صناعى بمختلف المحافظات المعرضة للسيول وبتكلفة ٦.٧٠ مليار جنيه ، كما تم تنفيذ أعمال حماية بأطوال تصل إلى ١٢٠ كيلومتر بتكلفة ١٢٠ مليون دولار ، والتى نتج عنها اكتساب مساحات من الاراضى قدرها ١.٨٠ مليون متر مربع وحماية استثمارات قيمتها ٢.٥٠ مليار دولار ، كما تم تنفيذ مشروع تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية بالساحل الشمالي ودلتا نهر النيل" ، والذى يعد احد المشروعات الرائدة على مستوى العالم والتى تعتمد على إستخدام المواد الصديقة للبيئة لتنفيذ أعمال الحماية .
قد تكون صورة ‏‏‏٥‏ أشخاص‏ و‏نص‏‏

لقاء الرئيس السيسى مع رئيس وزراء المملكة المتحدة ريشي سوناك في دبي

  امل كمال

التقى الرئيس عبد الفتاح السيسى اليوم مع رئيس وزراء المملكة المتحدة ريشي سوناك، وذلك على هامش أعمال "الدورة الـ٢٨ لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المُتحدة الإطارية لتغير المناخ" في دبي.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد التباحث حول سبل تعزيز التعاون الثنائي والتنسيق السياسي وتبادل الرؤى بشأن مختلف الملفات ذات الاهتمام المشترك، حيث ثمن الجانبان الروابط الوثيقة بين مصر والمملكة المتحدة وأكدا التطلع لمزيد من تفعيلها على جميع الأصعدة.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق إلى تبادل الرؤى بخصوص تطورات العمل المناخي في ضوء انعقاد قمة المناخ بدبي، إلى جانب مستجدات الأوضاع الراهنة في قطاع غزة، حيث أشاد رئيس وزراء المملكة المتحدة بالجهود الدؤوبة التي تضطلع بها مصر في هذا الصدد، خاصةً على صعيد تنسيق الجهود الدولية لإيصال المساعدات الإنسانية للقطاع، وقد توافق الجانبان بشأن خطورة الوضع الحالي، لاسيما في ظل التبعات غير المحسوبة لتوسيع دائرة الصراع على استقرار المنطقة. وقد استعرض السيد الرئيس في هذا الخصوص الجهود التي تقوم بها مصر على مسار التهدئة، مؤكداً ضرورة توفير الحماية اللازمة للمدنيين، مع السعي نحو إيجاد الأفق السياسي الملائم للتوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
قد تكون صورة ‏‏‏‏٥‏ أشخاص‏، و‏بدلة‏‏ و‏نص‏‏