بفلم محمد الشطى
جيل باكلمه وجد ان القدوة المصدرة اليه عبر الافلام والمسلسلات اسطورة القرن صاحب السلاح الابيض او السنجة كما يطلق عليه لدينا فى المناطق الشعبية والجسد العارى الذى يصبح شيئا فشيئا قدور للشاب بيحملون المطاوى والاسلحة ويستخدمون كلمات لبط وموته والالمانى وبالطبع يصنعون كما يفعل قدوتهم وللاسب يجد الشباب نفسهم امام مصيرهم المحتوم وهو السجن بينما من صدر لهم المثل يجنى الملايين من تلك المشاهد المبتذلة الرخيصة التى لا توجد من الاصل بين المانطق الشعبية كالدرب الاحمر والجمالية وباب الشعرية والسيدة وشبرا وغيرها ولكن تختفي الاصول واحترام الكبير التى نتعامل نحن بها ويصدر ذلك الشخص على انه الخارق فلا ما يقوم به فن ولا علاقة له به وانما هو تحريض واضح على العنف والبلطجة ولو حبيت تسال يا استاذ رمضان حد من الحارة المصرية اساله بيقولوا عن البلطجى ايه ...وربنا يترها
م2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق