الاثنين، 24 فبراير 2020

كيف نعالج الواقع المرير وترك الأطفال مع الألعاب الإلكترونية والموبايل لساعات طويلة بدون رقيب ولا حسيب؟

الاستاذ الدكتور على النبوي

لقد ازداد الإلحاد والشذوذ بسبب هذه الأجهزة.. حيث لا أحد يشرح للمراهق معنى الدين والحياة.
️ * زيادة أمراض التوحد وارتفاع الشحنات في الدماغ التي تسبب الصرع بسبب هذه الأجهزة.
👈ا الوقت المسموح به إلى عمر 13 سنة ليس أكثر من ساعتين في اليوم!!!
👈وأقل من 3 سنوات_يمنع من هذه الأجهزة.
💨💨 *البدائل* 💨💨
وفر لطفلك البديل، لا تمنعه هكذا...
شجعه على الالتحاق برياضة معينة مثلا
♻️السباحة أو كاراتيه، لا شك أن تلحقه بمدارس التحفيظ فهو الخير في الدارين ، انظر واكتشف لعله عنده هواية في الميكانيكا أو النجارة،
أما البنات فالخياطة والطبخ وغيره، المكتبات والمدارس من الأفضل أن تكون مليئة بأشغال البنات.
♻️ لابد من التعب يا إخوة لابد من التعب، فهل ننجبهم ونتركهم إهمالا..
الأطفال ضحايا التكنولوجيا
♻️علينا أولا بتقوى الله والدعاء لهم وأن نكون في أنفسنا قدوة صالحة، فأول من يتأثر بهم الطفل والداه!!
( رَبَّنَا هَبۡ لَنَا مِنۡ أَزۡوَاجِنَا وَذُرِّیَّـٰتِنَا قُرَّةَ أَعۡیُنࣲ وَٱجۡعَلۡنَا لِلۡمُتَّقِینَ إِمَامًا)
[سورة الفرقان 74]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق