كتب /أيمن بحر
يناء وتوفي في السابع من يوليو عام 2017 بعد إبداء شجاعة وبطولة نادرين خلال الهجوم الإرهابي
وقال المجند محمد علي حسن أنه بدأ رحلته مع المقدم البطل أحمد منسي عندما حضر معه مختلف عمليات الدهم والاقتحام للبؤر الإرهابية.وأشار في تصريحات لقناة صدى البلد إلى أنه انتقل إلى البرث مع المقدم منسي يوم الجمعة 3 رمضان راويًا تفاصيل الهجوم على الكمين الأمني.وأوضح أن العناصر التكفيرية بدأت في شن الهجوم الساعة الرابعة فجرا، خلال تبديل الورديات مع زملائه وبدأ الهجوم أثناء خدمته أعلى سطح المبنى مع زميلين قال أحدهما إن يوم الجمعة يوم التكفيرين وعلينا الاستعداد وفق ما نقل موقع جريدة الشروق وذكر أن التعامل بدأ وتم تفجير السيارة المفخخة كما شاهد الجميع في المسلسل لافتًا إلى أنه سقط على جانبه الأيسر وأفاق بعدها بدقائق قليلة ليجد زملاءه الذين تعاهدوا على التصدي للإرهابين حتى آخر نفس.وأوضح أن القائد الراحل صعد إلى سطح أحد البنايات، حيث كان هناك تعامل مكثف وطلقات ار بي جي أفقدته واحدة منها الوعي، مؤكدا أن منسي كان يصطاد التكفيرين بحيث كانت كل طلقة تصيب تكفيري وتقتله.
وقال المجند محمد علي حسن أنه بدأ رحلته مع المقدم البطل أحمد منسي عندما حضر معه مختلف عمليات الدهم والاقتحام للبؤر الإرهابية.وأشار في تصريحات لقناة صدى البلد إلى أنه انتقل إلى البرث مع المقدم منسي يوم الجمعة 3 رمضان راويًا تفاصيل الهجوم على الكمين الأمني.وأوضح أن العناصر التكفيرية بدأت في شن الهجوم الساعة الرابعة فجرا، خلال تبديل الورديات مع زملائه وبدأ الهجوم أثناء خدمته أعلى سطح المبنى مع زميلين قال أحدهما إن يوم الجمعة يوم التكفيرين وعلينا الاستعداد وفق ما نقل موقع جريدة الشروق وذكر أن التعامل بدأ وتم تفجير السيارة المفخخة كما شاهد الجميع في المسلسل لافتًا إلى أنه سقط على جانبه الأيسر وأفاق بعدها بدقائق قليلة ليجد زملاءه الذين تعاهدوا على التصدي للإرهابين حتى آخر نفس.وأوضح أن القائد الراحل صعد إلى سطح أحد البنايات، حيث كان هناك تعامل مكثف وطلقات ار بي جي أفقدته واحدة منها الوعي، مؤكدا أن منسي كان يصطاد التكفيرين بحيث كانت كل طلقة تصيب تكفيري وتقتله.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق