كتب /أيمن بحر
اج وزير التضامن الاجتماعى والقائم بأعمال رئيس الهيئة القومية للتأمين الاجتماعى أن هذا الاستطلاع الهدف منه معرفة اتجاهات واراء اصحاب المعاشات في افضل الطرق والممارسات لحصولهم علي معاشاتهم باسرع طريقه واقلها تكلفة للوقت والجهد واشراكهم في اتخاذ القرار وان الاستطلاع الجاري بداية لاستطلاعات اخرى ستجريها الهيئة لضمان تحقيق معدلات افضل في التواصل مع اصحاب المعاشات.
واضافت القياج ان استطلاع الرأى يخص أصحاب المعاشات والمستحقين عنهم والقائمين بالصرف ويمكنهم المشاركة فيه من خلال الدخول على البوابة الالكترونية للهيئة www.nosi.gov.eg والضغط على أيقونة استطلاع الرأى بالصفحة الرئيسية والإجابة على الأسئلة المطروحة وعددها سبعة عشر سؤالا.وأضافت القباج أن الاستبيان يتضمن ثلاث مراحل حيث تشمل المرحلة الأولى خاصة ببيانات صاحب المعاش أو القائم بالصرف كالإسم والرقم القومى ورقم الهاتف المحمول وغيرها من البيانات الشخصية بينما تتضمن المرحلة الثانية جهات وطرق صرف المعاش الحالية فيما تحتوى المرحلة الثالثة اسئلة حول القنوات الجديدة والتقنيات الحديثة لصرف المعاشات ومنها صرف المعاش من خلال خدمة محافظ الكاش التي تقدمها شركات الاتصالات.كما أكدت وزيرة التضامن الاجتماعى أن الهدف من استطلاع آراء أصحاب المعاشات والمستحقين والقائمين بالصرف هو التعرف على آراء واتجاهات المواطنين والوقوف على ملاحظاتهم وتطلعاتهم.
واضافت القياج ان استطلاع الرأى يخص أصحاب المعاشات والمستحقين عنهم والقائمين بالصرف ويمكنهم المشاركة فيه من خلال الدخول على البوابة الالكترونية للهيئة www.nosi.gov.eg والضغط على أيقونة استطلاع الرأى بالصفحة الرئيسية والإجابة على الأسئلة المطروحة وعددها سبعة عشر سؤالا.وأضافت القباج أن الاستبيان يتضمن ثلاث مراحل حيث تشمل المرحلة الأولى خاصة ببيانات صاحب المعاش أو القائم بالصرف كالإسم والرقم القومى ورقم الهاتف المحمول وغيرها من البيانات الشخصية بينما تتضمن المرحلة الثانية جهات وطرق صرف المعاش الحالية فيما تحتوى المرحلة الثالثة اسئلة حول القنوات الجديدة والتقنيات الحديثة لصرف المعاشات ومنها صرف المعاش من خلال خدمة محافظ الكاش التي تقدمها شركات الاتصالات.كما أكدت وزيرة التضامن الاجتماعى أن الهدف من استطلاع آراء أصحاب المعاشات والمستحقين والقائمين بالصرف هو التعرف على آراء واتجاهات المواطنين والوقوف على ملاحظاتهم وتطلعاتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق