حاورتها: حنان الشيمي
الكاتبة سلوى صبح
كتبت
عشق الروح ديوان شعري
ولها العديد من المشاركات في الصفحات الأدبية والمواقع الثقافية
كان لنا معها هذا الحوار
في البداية أحب أعبر عن شكري للموقع وللكاتبة الأستاذة حنان الشيمي على اختياري من قبلكم لإجراء هذا الحوار
سلوى صبح هي معلم خبير في اللغة الإنجليزية -بدرجة مدير عام بالتربية والتعليم،
حاصلة على ليسانس آداب وتربية -دبلوم خاص في مناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية-تمهيدي ماجستير-
وأعمل بمرحلة التعليم الثانوي مما أكسبني الكثير من الخبرات في التعامل مع سن المراهقة والحمد لله تربطني بأبنائي الطلبة علاقة طيبة -وأقوم ببعض الأنشطة الأدبية مع الطلبة مثل إلقاء الشعر والغناء ولدي العديد من المواهب الطلابية بالمدرسةوخاصةزفي مجال الشعر.
أنا في المجال الأدبي،أعمل محررة بجريدة الفكر الحر،رؤية وطن،وأعمل لدى شعراء الإيجيبشيان جارديان
وأشارك كعضو في جروب ولنا في الخيال حياة ،
وعضو في جروب ليست كالكلمات،
وأعمل لدى جريدة البيان بوست،
أما بالنسبة لبداياتي في الكتابة كانت تتمثل في قدرتي العالية في التعبير عن ذاتي مشاركتي كمسؤلة عن الإذاعة المدرسية في كافة المراحل التعليمية
بالإضافة لمشاركتي في برنامج بابا ماجد للمواهب الصغيرة،
هذا إلي جانب مشاركتي في مسابقات إلقاء الشعر وحصولي على المركز الأول
على الجمهورية في إلقاء الشعر والإنشاد
وبدأت الكتابة بموضوعات التعبير في اللغتين وكنت أتميّز بالخط الجميل والتعبيرات المميزة من خلال تشجيع مدرسي اللغة العربية والإنجليزية،
هذا بالإضافة إلى الخطابات التي كنت أرسلها لأبي رحمة الله عليه وكنت أحول الخطاب لنص أدبي وما زلت أحتفظ بها،
من أكثر الداعمين لي أبي رحمة الله عليه
لأنه كان شخص متعدد المواهب وورثت عنه الكثير،مثل الرسم والموسيقي وأعزف الأورج سماعي دون نوته،
طبعاً هناك من اكتشف الموهبة ومنهم مدرس اللغة العربية وكان شخصية أعتز بها،وفِي المرحلة الجامعية شاركت في العديد من الأنشطة التي أظهرت مواهبي في الشعر وابإلقاء والإنشاد،
وحصلت على لقب الطالبة المثالية على مستوى جامعة المنصورةحصلت على جائزة الحج بفضل الله بناء على اشتراكي في مؤتمر لدول العالم الإسلامي
وتم اختباري عن طريق أساتذة بالأزهر في الأربعين النووية والحمد لله فزت بالمركز الأول وسافرت لآداء الفريضة في سن العشرين،
أولا ً أنا لا أُعتبر كاتبة شابة فأنا أن لطبيب أسنان الحمد لله وقد تجاوزت الأربعين،
ولكن الشاب هو شباب القلب والروحُ ،
أنا عن الصعوبات التي تواجهني ككاتبة مبتدئة تتمثل في النشر والدعم والتشجيع،وعدم الهجوم من بعض المثبطين للنجاح،
هناك الكثير من الأعمال التي ساهمت في تكوين رؤية أدبية واضحة طبعاً روايات الكاتب الكبير نجيب محفوظ،
الحرافيش،ودواوين فاروق جويدة،ديوان المرسال وديوان كنوز للشعر العربي،
وديوان الشوقيات لأمير الشعراء أحمد شوقي،وطبعاً أشعار الشاعر صلاح جاهين
قراءآتي متنوعة ،أقرأ للأستاذ عائض القرني،(لا تحزن)
والعراب د. أحمد خالد توفيق ،
ديوان عشق الروح من أجمل الخطوات التي قمت بها هي تأخرت كثيراً بسبب إنشغالي بتربية أبنائي لأن زوجي شخصية عامة ودائم الإنشغال،وكنت أقوم بالدورين ،
ويعتبر حلم عمري الحمد لله الذي تحقق ،وهو يعبر عن المرحلة العمرية التي أعيشها ويغلب عليه الطابع الرومانسي الرقيق،
بالإضافة إلي القصائد الدينية والأخلاقية،
أنا فيما يخص طقوس الكتابة فلا يوجد أي نوع من التكلف أو الإنعزالية فيها ولكن وفقط الهدوء والسلام الداخلي يُخرج من قلبي أعمق الكلمات ،لأني أعشق الشعر فعلاً،وأحب في الخواطر أنها تُعبّر عنا بداخلي ،والشعر العامي بعتبره،خفيف الظل على قلبي واعتقد قلوب القرّاء ،
إن شاء الله تقريباً انتهيت من ديواني الثاني وبفكر في النشر قريباً،
ويوجد محاولة لديوان شعر غنائي على وشك الإنتهاء،
الجمهور طبعاً هو السند والداعم الأساسي لأي كاتب ونجاحه يعتمد إلى
حد كبيرعلى دعم وتشجيع القرّاء وتكوين علاقة طيبة بين فكر الكاتب وآراء القُراء والحمد لله عندي جمهور أعتز به جداً.
شكراً لكِ استاذة حنان واستمتعت جداً بالحوار وتذكرت ذكريات جميلة.
كتبت
عشق الروح ديوان شعري
ولها العديد من المشاركات في الصفحات الأدبية والمواقع الثقافية
كان لنا معها هذا الحوار
في البداية أحب أعبر عن شكري للموقع وللكاتبة الأستاذة حنان الشيمي على اختياري من قبلكم لإجراء هذا الحوار
سلوى صبح هي معلم خبير في اللغة الإنجليزية -بدرجة مدير عام بالتربية والتعليم،
حاصلة على ليسانس آداب وتربية -دبلوم خاص في مناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية-تمهيدي ماجستير-
وأعمل بمرحلة التعليم الثانوي مما أكسبني الكثير من الخبرات في التعامل مع سن المراهقة والحمد لله تربطني بأبنائي الطلبة علاقة طيبة -وأقوم ببعض الأنشطة الأدبية مع الطلبة مثل إلقاء الشعر والغناء ولدي العديد من المواهب الطلابية بالمدرسةوخاصةزفي مجال الشعر.
أنا في المجال الأدبي،أعمل محررة بجريدة الفكر الحر،رؤية وطن،وأعمل لدى شعراء الإيجيبشيان جارديان
وأشارك كعضو في جروب ولنا في الخيال حياة ،
وعضو في جروب ليست كالكلمات،
وأعمل لدى جريدة البيان بوست،
أما بالنسبة لبداياتي في الكتابة كانت تتمثل في قدرتي العالية في التعبير عن ذاتي مشاركتي كمسؤلة عن الإذاعة المدرسية في كافة المراحل التعليمية
بالإضافة لمشاركتي في برنامج بابا ماجد للمواهب الصغيرة،
هذا إلي جانب مشاركتي في مسابقات إلقاء الشعر وحصولي على المركز الأول
على الجمهورية في إلقاء الشعر والإنشاد
وبدأت الكتابة بموضوعات التعبير في اللغتين وكنت أتميّز بالخط الجميل والتعبيرات المميزة من خلال تشجيع مدرسي اللغة العربية والإنجليزية،
هذا بالإضافة إلى الخطابات التي كنت أرسلها لأبي رحمة الله عليه وكنت أحول الخطاب لنص أدبي وما زلت أحتفظ بها،
من أكثر الداعمين لي أبي رحمة الله عليه
لأنه كان شخص متعدد المواهب وورثت عنه الكثير،مثل الرسم والموسيقي وأعزف الأورج سماعي دون نوته،
طبعاً هناك من اكتشف الموهبة ومنهم مدرس اللغة العربية وكان شخصية أعتز بها،وفِي المرحلة الجامعية شاركت في العديد من الأنشطة التي أظهرت مواهبي في الشعر وابإلقاء والإنشاد،
وحصلت على لقب الطالبة المثالية على مستوى جامعة المنصورةحصلت على جائزة الحج بفضل الله بناء على اشتراكي في مؤتمر لدول العالم الإسلامي
وتم اختباري عن طريق أساتذة بالأزهر في الأربعين النووية والحمد لله فزت بالمركز الأول وسافرت لآداء الفريضة في سن العشرين،
أولا ً أنا لا أُعتبر كاتبة شابة فأنا أن لطبيب أسنان الحمد لله وقد تجاوزت الأربعين،
ولكن الشاب هو شباب القلب والروحُ ،
أنا عن الصعوبات التي تواجهني ككاتبة مبتدئة تتمثل في النشر والدعم والتشجيع،وعدم الهجوم من بعض المثبطين للنجاح،
هناك الكثير من الأعمال التي ساهمت في تكوين رؤية أدبية واضحة طبعاً روايات الكاتب الكبير نجيب محفوظ،
الحرافيش،ودواوين فاروق جويدة،ديوان المرسال وديوان كنوز للشعر العربي،
وديوان الشوقيات لأمير الشعراء أحمد شوقي،وطبعاً أشعار الشاعر صلاح جاهين
قراءآتي متنوعة ،أقرأ للأستاذ عائض القرني،(لا تحزن)
والعراب د. أحمد خالد توفيق ،
ديوان عشق الروح من أجمل الخطوات التي قمت بها هي تأخرت كثيراً بسبب إنشغالي بتربية أبنائي لأن زوجي شخصية عامة ودائم الإنشغال،وكنت أقوم بالدورين ،
ويعتبر حلم عمري الحمد لله الذي تحقق ،وهو يعبر عن المرحلة العمرية التي أعيشها ويغلب عليه الطابع الرومانسي الرقيق،
بالإضافة إلي القصائد الدينية والأخلاقية،
أنا فيما يخص طقوس الكتابة فلا يوجد أي نوع من التكلف أو الإنعزالية فيها ولكن وفقط الهدوء والسلام الداخلي يُخرج من قلبي أعمق الكلمات ،لأني أعشق الشعر فعلاً،وأحب في الخواطر أنها تُعبّر عنا بداخلي ،والشعر العامي بعتبره،خفيف الظل على قلبي واعتقد قلوب القرّاء ،
إن شاء الله تقريباً انتهيت من ديواني الثاني وبفكر في النشر قريباً،
ويوجد محاولة لديوان شعر غنائي على وشك الإنتهاء،
الجمهور طبعاً هو السند والداعم الأساسي لأي كاتب ونجاحه يعتمد إلى
حد كبيرعلى دعم وتشجيع القرّاء وتكوين علاقة طيبة بين فكر الكاتب وآراء القُراء والحمد لله عندي جمهور أعتز به جداً.
شكراً لكِ استاذة حنان واستمتعت جداً بالحوار وتذكرت ذكريات جميلة.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق