مقال / مها السبع
م ضيفا عزيزا عليهم
وهنا نلقي سؤالنا أين المترجمون لهم ولأحوالهم عندما ينظرون إليهم خصوصا إن الله أرسل البلاء والمرض وهذة لحكمة ورسالة لعباده أن يرجعونا عما يفعلون من معاصي وإختبار لهم
ومن هنا أصبح العالم مابين فيروسات وإختبارات وفى الوقت نفسه أثر هذا على العمل والإنتاج والدخل الشهري عند الكثير والكثير فى جميع القطاعات والمجالات ولا أحد يملك ما يريد عكس ما سبق إذن أين المفر والتماسك والتكاتف المجتمعي والأسري
أولا يلزم كلا منا يقوم بدوره كاملا ومن هنا نناشد كل مسؤول فى مكانه ونقول لهم رفقا بالفقير قبل إصدار القوانين ولا تضربوا على جيوبهم فهم لا يملكون قود يومهم بل المطلوب الدراسة والتفكير جيدا قبل إصدار وتنفيذ القوانين ربما يتأثرون بها الطبقات المتوسطة ولا تناسب مستوى مقياس حياتهم المعيشية حتى لا تزيدهم هما على هموم
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن نفَّس عن مؤمنٍ كربةً من كُرَب الدنيا، نفَّس الله عنه كربةً من كُرَب يوم القيامة
وهكذا نناشد الأغنياء ونقول لهم رفقا بالفقراء بكل طوائفهم قبل إصدار قانونكم لهم والإمتناع عن عدم تقديم المساعدة ولابد النظر لوجوههم وكل محتاج نحن ترجمنا لك مافى داخلهم عليك الفعل وإعطائهم مما أعطاك الله حيث قال فى كتابه الحكيم
يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ )
ونناشد كل من أنعم عليهم الله بالشفاء العاجل من فيروس كورونا ونقول لهم لا تتاجروا مما رزقكم الله به بغير حساب لمن يحتاجون منكم البلازما لشفائهم بأجر وحساب
حيث قال فى كتابه الحكيم
{قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصارَكُمْ وَخَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيْكُمْ بِهِ
صدق الله العظيم
وهكذا حتى ينظر الله لنا ولأعمالنا فيجدنا قد رحمنا بعضا البعض فيضع رحمته علينا جميعا وإزاحة كل بلاء ومرض وهم ويبدل كل هذا بالرضا والصحة والعافية والسعادة للعباد حيث قال
﴿إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ )
وهنا نلقي سؤالنا أين المترجمون لهم ولأحوالهم عندما ينظرون إليهم خصوصا إن الله أرسل البلاء والمرض وهذة لحكمة ورسالة لعباده أن يرجعونا عما يفعلون من معاصي وإختبار لهم
ومن هنا أصبح العالم مابين فيروسات وإختبارات وفى الوقت نفسه أثر هذا على العمل والإنتاج والدخل الشهري عند الكثير والكثير فى جميع القطاعات والمجالات ولا أحد يملك ما يريد عكس ما سبق إذن أين المفر والتماسك والتكاتف المجتمعي والأسري
أولا يلزم كلا منا يقوم بدوره كاملا ومن هنا نناشد كل مسؤول فى مكانه ونقول لهم رفقا بالفقير قبل إصدار القوانين ولا تضربوا على جيوبهم فهم لا يملكون قود يومهم بل المطلوب الدراسة والتفكير جيدا قبل إصدار وتنفيذ القوانين ربما يتأثرون بها الطبقات المتوسطة ولا تناسب مستوى مقياس حياتهم المعيشية حتى لا تزيدهم هما على هموم
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن نفَّس عن مؤمنٍ كربةً من كُرَب الدنيا، نفَّس الله عنه كربةً من كُرَب يوم القيامة
وهكذا نناشد الأغنياء ونقول لهم رفقا بالفقراء بكل طوائفهم قبل إصدار قانونكم لهم والإمتناع عن عدم تقديم المساعدة ولابد النظر لوجوههم وكل محتاج نحن ترجمنا لك مافى داخلهم عليك الفعل وإعطائهم مما أعطاك الله حيث قال فى كتابه الحكيم
يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ )
ونناشد كل من أنعم عليهم الله بالشفاء العاجل من فيروس كورونا ونقول لهم لا تتاجروا مما رزقكم الله به بغير حساب لمن يحتاجون منكم البلازما لشفائهم بأجر وحساب
حيث قال فى كتابه الحكيم
{قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصارَكُمْ وَخَتَمَ عَلى قُلُوبِكُمْ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيْكُمْ بِهِ
صدق الله العظيم
وهكذا حتى ينظر الله لنا ولأعمالنا فيجدنا قد رحمنا بعضا البعض فيضع رحمته علينا جميعا وإزاحة كل بلاء ومرض وهم ويبدل كل هذا بالرضا والصحة والعافية والسعادة للعباد حيث قال
﴿إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق