محمد الشطى
عرفته زميلا واخا اكبر لنا ومع الايام تصادقنا فكان نعم الاخ والصديق خدوم لاقصى درجة محب لزملائه من المحامين لا يكل ولا يمل من ان يؤدى واجبه تجاههم حتى فى مرضه كان متابعا لشئونهم على الهاتف متلهفا لسماع كل جديد عنهم انتخبه المحامون لدورتين متتاليتين فكان عند حسن ظنهم موجود فى كل المواقف قبل ان يطلب احد منه التواجد حريص على مصالح الزملاء فى كل وقت وحين وحينما ياتى دورنا لنجدد الثقة فاقف انا فى مقدمه الصفوف معلنا اننى معه بكل ما اوتيت من قوة فنعم لمحمد مصطفى عثمان نقيبا للجمالية ومنشية ناصر .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق