كتب /أيمن بحر
احتفالات فى ميكيل عاصمة إقليم تيغراى بعد إستعادة المتمردين السيطرة عليها. أعربت الحكومة السودانية عن بالغ قلقها" بشأن تطورات الأوضاع فى إقليم تيغراى بأثيوبيا وناشدت جميع الأطراف وقف القتال فورا.
جاء ذلك فى ختام إجتماع طارئ شارك فيه رئيس مجلس السيادة السودانى، الفريق عبد الفتاح البرهان ونائبه الفريق محمد حمدان دقلو ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك، ووزيرة الخارجية مريم الصادق المهدى.
وقالت الخرطوم إن الأحداث الأخيرة فى إثيوبيا ستؤثر سلباً على الأوضاع فى السودان والمنطقة مشيرة الى أنها ستسعى الى دعم الإستقرار فيها بإجراء حوارات مع كافة الأطراف.
وأضافت الحكومة السودانية أنها ستواصل جهدها فى المجال الإنسانى وتقديم الدعم اللآزم.
وتجدد التوتر فى إقليم تيغراى الواقع على الحدود السودانية بعد إستعادة المتمردين السيطرة على عاصمتها ميكيلى.
وحذرت الأمم المتحدة من تدهور الأوضاع الإنسانية فى المدينة وطالبت بضرورة إدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل.
وقال مسئول أممي إن ما يقرب من 5.2 مليون شخص ما زالوا بحاجة الى مساعدات إنسانية والغالبية العظمى منهم من النساء والأطفال. وأضاف أن 1.8 مليون شخص آخرين باتوا على شفا المجاعة نتيجة الصراع المستمر منذ ثمانية أشهر.
وتنفى الحكومة الأثيوبية مزاعم بأنها تمنع وصول المساعدات.
وبدأ القتال فى الإقليم فى نوفمبر/تشرين الثانى الماضى عندما رفض المتمردون الإصلاحات السياسية وإستولوا على قواعد للجيش. وسيطرت القوات الحكومية على ميكيلى فى وقت لآحق من ذلك الشهر. وأسفر القتال بين جبهة تحرير شعب تيغراى والقوات الحكومية عن مقتل آلاف الأشخاص
وتشريد أكثر من مليونى شخص.
وتجددت الأحداث فى الإقليم بعد إستعادة المتمردين السيطرة على عاصمتها ميكيلى فى وقت سابق من هذا الأسبوع بعد أن تخلت القوات الإريترية التى تدعم الجيش الأثيوبي عن المدينة فى وقت سابق وغادرتها.
وأعلنت الحكومة الأثيوبية وقفاً لإطلاق النار من جانب واحد فى إقليم تيغراى بعد ثمانية أشهر من إرسال رئيس الوزراء قوات لشن عملية عسكرية فى الإقليم. ورفض المتمردون الهدنة وتعهدوا بطرد أعدائهم من تيغراى.
احتفالات فى ميكيل عاصمة إقليم تيغراى بعد إستعادة المتمردين السيطرة عليها. أعربت الحكومة السودانية عن بالغ قلقها" بشأن تطورات الأوضاع فى إقليم تيغراى بأثيوبيا وناشدت جميع الأطراف وقف القتال فورا.
جاء ذلك فى ختام إجتماع طارئ شارك فيه رئيس مجلس السيادة السودانى، الفريق عبد الفتاح البرهان ونائبه الفريق محمد حمدان دقلو ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك، ووزيرة الخارجية مريم الصادق المهدى.
وقالت الخرطوم إن الأحداث الأخيرة فى إثيوبيا ستؤثر سلباً على الأوضاع فى السودان والمنطقة مشيرة الى أنها ستسعى الى دعم الإستقرار فيها بإجراء حوارات مع كافة الأطراف.
وأضافت الحكومة السودانية أنها ستواصل جهدها فى المجال الإنسانى وتقديم الدعم اللآزم.
وتجدد التوتر فى إقليم تيغراى الواقع على الحدود السودانية بعد إستعادة المتمردين السيطرة على عاصمتها ميكيلى.
وحذرت الأمم المتحدة من تدهور الأوضاع الإنسانية فى المدينة وطالبت بضرورة إدخال المساعدات الإنسانية بشكل عاجل.
وقال مسئول أممي إن ما يقرب من 5.2 مليون شخص ما زالوا بحاجة الى مساعدات إنسانية والغالبية العظمى منهم من النساء والأطفال. وأضاف أن 1.8 مليون شخص آخرين باتوا على شفا المجاعة نتيجة الصراع المستمر منذ ثمانية أشهر.
وتنفى الحكومة الأثيوبية مزاعم بأنها تمنع وصول المساعدات.
وبدأ القتال فى الإقليم فى نوفمبر/تشرين الثانى الماضى عندما رفض المتمردون الإصلاحات السياسية وإستولوا على قواعد للجيش. وسيطرت القوات الحكومية على ميكيلى فى وقت لآحق من ذلك الشهر. وأسفر القتال بين جبهة تحرير شعب تيغراى والقوات الحكومية عن مقتل آلاف الأشخاص
وتشريد أكثر من مليونى شخص.
وتجددت الأحداث فى الإقليم بعد إستعادة المتمردين السيطرة على عاصمتها ميكيلى فى وقت سابق من هذا الأسبوع بعد أن تخلت القوات الإريترية التى تدعم الجيش الأثيوبي عن المدينة فى وقت سابق وغادرتها.
وأعلنت الحكومة الأثيوبية وقفاً لإطلاق النار من جانب واحد فى إقليم تيغراى بعد ثمانية أشهر من إرسال رئيس الوزراء قوات لشن عملية عسكرية فى الإقليم. ورفض المتمردون الهدنة وتعهدوا بطرد أعدائهم من تيغراى.
عرض أقل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق