محمد الشطى
لما ماتجيبش الخبر من الصحف الرسمية دى مصيبة مش المصيبة فى الخبر المصيبة فى مؤسسات صحفية عريقة بها الالاف من الصحفيين ولهم مرتبات وعلاوات وبدل تكنولوجيا من النقابة على ايه بقي على جرايد ورقية يكون اكثر من ثلاثة ارباع طبعتها مرتجع يباع بالطن في المزادات لان العالم تطور واتجه الي المواقع الالكترونية الا المؤسسات الكبرى تصر على الورق وفى الاخر مافيش اخبار ولا حقايق ويا دوب بعد ما تتباع يتلمع بها الزجاج رحم الله عمالقة الصحافة الذين استطاعوا ان يجعلونا ننتظر مقالاتهم وربنا يسترها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق