تعرض إنسان لظلم من رجل ذو منصب كبير في عمله فلجأ إلى القضاء فلما علم ذو المنصب أرسل من يهدده بالعقاب إن لم يتنازل عن الدعوى القضائية فرفض هذا الإنسان التنازل فتمادى ذو الجاه فى الظلم الذي جعل هذا الإنسان يشعر بالقهر الشديد فصلى ركعتين في الليل و في سجوده دعا الله عز و جل ربي إنى مغلوب فانتصر.... اللهم إنك حرمت الظلم على نفسك و جعلته بين عبادك محرما... اللهم إن عبدك هذا ظلمنى بمنصبه اللذي أعطيته له... أقسمت عليك أن تنزع عنه منصبه.... أقسمت عليك أن تنزع عنه منصبه.... اقسمت عليك أن تنزع عنه منصبه.... هذا الإنسان ليس وليا و لا شيخا....إنسان عادي مثل اغلب الناس و لكنه لجأ إلى ملك الملوك قاهر الجبابرة و الملوك و الأكاسرة... لم تمر بضعة أيام حتى نزع الله عن الظالم منصبه و تمت إقالته.... الله موجود و بابه مفتوح لا يوجد عليه حاجب قال الله أدعونى أستجب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق