السبت، 30 نوفمبر 2019

"صوت مصــــر" تهنيء "عبدالله الـــــزيات" بعيد ميلاده الـــــ 34،

تهنئ "صوت مصــــر" "عبدالله الزيات" لاعب الأهلي وسموحة السابق بمناسبة عيد ميلاده اليوم, وإتمامه عامه الرابع والثلاثون .
34 عاماً مرت على اللاعب الذى بدء مشواره مع ناشيء الأهلي وهو فى الرابعة عشر من عمره,
ولد "الزيات" فى الواحد من ديسمبر لعام 1985 بمدينة "طنطا" التابعة لمحافظة الغربية،
حيث نشأ فى أسرة ميسورة الحال، وبدأ مشواره الكروى بمدرسة الموهوبين بطنطا وهو فى الثانية عشرة من العمر ثم إنتقاله لناشيء النادي الأهلي في الرابعة عشر ليسطر بعده اللاعب مشوار كبير في الساحرة المستديرة بعد إنتقاله لصفوف غزل المحلة ومنها للإحتراف الخارجي واللعب بصفوف الشيخ حسين الأردني وبهلاء العماني والمدينة البحريني والشباب اللبناني ثم العودة لنادي سموحة المصري ليستقر بيه الحال الآن ليصبح أول مصري يحترف بالدوري الموريتاني ويشارك مع ثلاث أندية هناك الرياض وافسي نواذيبو والميناء حاليا .

مواقع التواصل الأجتماعي وأثارها السلبية والايجابية علي حياتنا اليومية

كتب: جمال وهب الله

من المعروف أن ظهور مواقع التواصل الاجتماعي أثّر بأشكال متعدّدة على حياة الناس، إيجاباً وسلباً أيضا. كيف تغيّر مواقع التواصل حياة الناس وتؤثر فيها وتشوّهها؟ متخصصون يجيبون على ذلك.
خلف صفحات الشبكات الاجتماعية كفيسبوك وتويتر وإنستغرام، يوجد أقوى وأبدع العقول البشرية في زمننا الحاضر، في مجالات الهندسة وعلم النفس والفنون، لكن أمام شاشة الهاتف الذكي التي تطلّ من خلالها هذه الصفحات يوجد أناس لم يحظوا بالتأهيل والتحضير اللازم لاستعمالها على النحو المطلوب.
الملاحَظ هنا أن الفكرة التي أصبحت مسيطرة حول مواقع التواصل الاجتماعي أضحت تنطوي على سلبيات كثيرة، ومن الصحيح أيضاً أن الساعات الطوال التي نقضيها في تصفحها، على نحو قد يرقى إلى المستوى المَرَضِيّ أحياناً، ليس من قبيل الصدفة، بل أولئك العقول يعملون حقّاً على تمطيط فترات التصفح إلى أقصى حدّ، إلا أن هذه التقنية في ذاتها تحمل فرصاً ومساوئ تتفاوت درجتهما حسب المستخدم.
فيسبوك، على سبيل المثال، كان في بدايته كحديقة خضراء يرقص فيها النسيم، كان جميلاً ولطيفاً، والناس من مختلف الأعمار والشرائح كانت ترفع أصواتها عالية في وصف حسنات الموقع الأزرق.
التشوهات التي طرأت على حياة الناس، لا ترجع إلى المواقع الاجتماعية تخصيصاً، بل إلى الهواتف الذكية التي سلبت الناس القدرة على الحياةوالسيطرة عليها (Getty Images)ماذا حصل حتى تغيرت الأفكار في وقت وجيز بالكاد يتجاوز عشر سنوات؟ أي مخاطر وتشوهات صارت تستحوذ على مواقع التواصل الاجتماعي؟ وماذا عن نواقيس الخطر التي تحذّر من احتمال تأثير هذه التكنولوجيات الجديدة على الطاقة العقلية البشرية؟ هذا المقال يحاول بسط بديهيات قلّما يُسلَّط عليها الضوء.
ذكاء الهاتف!
قبل نحو عشر سنوات كان ولوج مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما فيسبوك بالدرجة الأولى، يجري أساساً من خلال الحواسيب الثابتة والمحمولة، وكان الجميع سعيداً إلى درجة أنْ لا أحد انتبه لدخول الشركات والمقاولات التجارية على خط هذه الشبكة الاجتماعية، مزاحمةً الأفراد على ذات الفضاء الجديد.
اليوم حينما نتحدث عن التشوهات التي تصيب حياة الناس جرَّاء الاستعمال المكثف للمواقع الاجتماعية، خصوصاً الشباب باعتبارهم المعمِّرين الفعليين لهذه الفضاءات، يجب أن لا يغيب عن أذهاننا أننا نتحدث بالدرجة الأولى عن سياق انتصرت فيه الهواتف الذكية على الحواسيب بالضربة القاضية، إذ فرضت نفسها بشكل ديكتاتوري على جميع المستخدمين.
فإذا جاز لنا أن نصف المرحلة الأولى لاستعمال مواقع التواصل الاجتماعي بالفترة الذهبية، إذ كانت وعودها الأولية شبيهة بنشيد "أبطال الديجيتال"، فإنه من غير المناسب أن نحمِّلها وحدها مسؤولية الوضع الحالي، وذلك بعدما قدمت لنا - ولا تزال- كثيراً من المتعة والسعادة في بدايتها.
المعادلة السليمة، في نظر مجموعة من المختصين والخبراء، تفرض تأكيد أن القسط الوافر من المسؤولية، في ما يخصّ التشوهات التي طرأت على حياة الناس، لا يرجع إلى المواقع الاجتماعية تخصيصاً، بل إلى الهواتف الذكية التي يصل ذكاؤها إلى حدود القدرة على سلب الحياة والسيطرة عليها.إدمان مواقع التواصل الاجتماعي يختلف بداهة عن بقية الأنواع الأخرى، وهو، وفق متخصصين، إدمان نفسيّ أساساً (Getty Images)
مدمنون من نوع جديد
في السابق لما كان الحديث يجري عن الإدمان كانت الصورة تحيل إلى مدمني المخدرات، المجازُ من جهته كان يبدع أحياناً لينتقل إلى جعل المخاطرة والتحدي من قبيل الإدمان، فيصير شخص معين مدمناً على المخاطرة والأدرينالين. في أيامنا حاليّاً أصبح يوجد مدمون من طبيعة جديدة.
إدمان مواقع التواصل الاجتماعي يختلف بداهة عن بقية الأنواع الأخرى، وهو، وفق متخصصين، إدمان نفسيّ أساساً، يظهر في الهوس الجامح بالرغبة في الشعور بأننا لا نزال نحيا في المجتمع، وأننا نوجد، ونهمّ أحداً ما، إذ ينعكس ذلك في نوعية وحجم المشاركات والتفاعل على صفحات الشبكات الاجتماعية.
ورغم أن مواقع مثل فيسبوك وتويتر وإنستغرام تخلق نوعاً حادّاً من الإدمان يصعب الفكاك منه، لا سيما أن الغرض التجاري أضحى واضحاً أكثر في توجه الشركات التي أسست هذه المواقع، الأمر الذي يجعلها تطور أساليب الاستمالة، فإن في ما يخصّ الشبكات الاجتماعية وجهاً آخَرَ إيجابياً، حسب الصحفي المتخصص في الميديا والتكنولوجيات الجديدة
"في استعمال مواقع التواصل يجب التمييز بين الأداة ومستخدمها. برأيي مواقع التواصل الاجتماعي إيجابية جدّاً؛ مَن كان يتخيل أن يكون لديك أشخاص مثلك في الفكر والأذواق ومن أنحاء العالَم كافة؟ من كان يتخيل أن تجد نجمك المفضل يردّ عليك، وأن تنشر أفكارك ومواهبك لتصل إلى أكبر عدد من الناس في مدينتك وبلدك ومنطقتك والعالَم بأسره؟"، يقول الترباوي.ويضيف "نعم، لا بد من الاعتراف بأنه قد يكون صعباً التحكُّم في استخدام مواقع التواصل، فهي وُجدت لتُبقِيَك داخلها لأطول وقت، لكن إذا كنت تدخل لتستمتع وتستفيد وتخرج للعالَم الواقعي حيث تعيش العلاقات الواقعية وتبني نفسك، فهذا يُعتبر نموّاً صحيّاً واستخداماً مناسباً لمواقع التواصل. العيب ليس في الأداة، بل في مستخدمها".
حدود تتلاشى!
إذا كان قد عُرف عن الفيلسوف الألماني هيغيل مقولته الشهيرة "كل ما هو عقلي فهو واقعي، وكل ما هو واقعي فهو عقلي"، في عصر الثورة الرقمية ومواقع التواصل والذكاء الاصطناعي، بات الجميع الآن قادراً على القول إن "كل ما هو واقعي فهو افتراضي، وكل ما هو افتراضي فهو واقعي".
التعرُّض المفرط لفيسبوك وإنستغرام وغيرهما، يغذّي كثيراً السخط والتذمُّر والقسوة بعيداً عن أن يُفهَم مِمَّا سبق الاعتقاد الشائع عند كثيرين حول أننا شهدنا انتقالاً نحو البعد الرقمي، وهي مسألة صحيحة بكل الأحوال، فإن الحاصل حقيقة هو أننا فقدنا البعد الواقعي، ممَّا أفسح المجال أمام تلاشي الحدود بين الإنسان، والآلة، والطبيعة.
تلاشي الحدود بين هذه العناصر الثلاثة، الذي يتجسَّد مثاله الأبرز في مواقع التواصل الاجتماعي التي تمتلك من "السحر" ما يجعل المستخدم يعقتد أنه بمعية أناس "حقيقيين" إذ يتواصل عبر شاشة، ليس مجرد عملية تقنية باردة لا تداعيات لها، بل ذهاب هذا التلاشي خطوات إضافية أخرى من شأنه أن يضع قيماً وقدرات بشرية على المحك، خصوصاً إذا سقطت جميع الفئات العمرية في فخّ الشبكات الاجتماعية.
العوارض الأولى لهذه التحولات، حسبما يشير باحثون، تكمن في أن التعرُّض المفرط لفيسبوك وإنستغرام وغيرهما، يغذّي كثيراً السخط والتذمُّر والقسوة أكثر من أي شيء آخر، بما يعرض التعاطف الإنساني الذي طوَّرَته البشرية آلاف السنين لخطر حقيقي.
"مواقع التواصل الاجتماعي تعيد تشكيل منظومة جديدة من القيم يختلط فيها الافتراضي بالواقعي، وذلك نظراً إلى الكَمّ الهائل من الرسائل والمضامين المصحوبة بحمولتها الثقافية التي تنتجها، الأمر الذي يُفضِي إلى إعادة تشكيل تمثلاتنا تجاه الأنا والآخر. إنه شكل من أشكال الاغتراب الذاتي"، يشرح الباحث في علوم الإعلام والتواصل
ويردف: "هذه المنظومات الشبكية المعقدة تستدعي الاعتماد على مشروع التربية الإعلامية والمعلوماتية لتطوير مهارات وكفايات تمكن الفرد من التعامل بالشكل الأمثل مع الإعلام فهماً واستهلاكاً واختياراً وإنتاجاً. هذا المشروع تعتبره اليونسكو جزءاً من الحقوق الأساسية لكل مواطن".
اقتصاد الانتباه
بالوصول إلى هذه المراحل من العصر الرأسمالي، المفروض أن الجميع يجب أن يكون قد شفي من وهم شيء اسمه المجانية، لكن في العلاقة مع مواقع التواصل الاجتماعي، المجانية، لا يبدو أن هذه الملاحظة تنطبق على المستخدمين.
ولئن كان الاعتقاد باقياً حول مجانية خدمات تطبيقات فيسبوك وأصدقائه من الشبكات الاجتماعية، لدى عدد كبير من الناس، فحقيقة المسألة أن المستخدم يقدّم مقابلاً محدود الوفرة: الانتباه.
فإذا كانت العباراة الشائعة تقول "أعِرْ الانتباه" دلالةً على القيمة الكبيرة له باعتباره شيئاً ينبغي المحافظة عليه، فإن سلوكات معظم مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي تدلّ على أنهم لا يُعيرُونها، إنما يُهدُونها.
القدرة على الانتباه والتركيز هما من الشروط الرئيسية للاستقلالية، والمسؤولية، والتفكير، والتعددية، والالتزام، ناهيك بالبحث عن المعنى، لكن يظهر أن التشوهات التي ألحقتها مواقع التواصل الاجتماعي بالحياة، جرَّاء عدم تَمكُّن أغلبية الناس منها، جرفت في طريقها كل هذه الأشياء.

فرنسا تجني على نفسها

مكتب الجزائر :كتب هامل عبد القادر

ن الحضارة ودعاة السلم وحقوق الإنسان لكن هم قوم همج،سوف تشهد الساحة الأوربية وخاصة فرنسا التي تسيرها العقلية المخنتة ومجموعة من المجانين ،ان الحراك السلمي الذي تعيشه الجزائر قد رفع الغطاء على السياسية الفرنسية الفاشلة،وقطع الطريق على والزواف والعملاء والخونة الذين زرعتهم فرنسا بيننا والمقدر عددهم ب50,000 عميل كانت تعمل لصالح فرنسا ،الحمد لله فرنسا أغلقت عليها منابع الثروة بفضل أبناء شرشال، ان الجزائر هي في ايادي آمنة من خيرة ابناءالجزائر صقور شرشال ،ونحن نقترب من موعد الانتخابات الرئاسية والرئيس هو من أبناء الشعب بعدما كان يعين من قصر الايليزي،اليوم الحمد لله شعب أعطى درس في الرقي والحضارة41اسبوع لم تنزل قطرة دم عكس ما يحذث في عاصمة الجن والشياطين انتهاك لحقوق الإنسان، ان الشعب الجزائري ليس اي شعب او غاشي كما يظن الفرنسيين ،نحن جيل الاستقلال تعلمنا ودرسا في مدارسنا ان ما فعلته فرنسا من قتل وسرقة ثرواتنا لا ننسى ماذا فعلتم وكم من إعداد من الجزائريين قتلتم ها هو جيل الاستقلال اعترف ان الحياة والحرية التي نعيشها اليوم كانت ضربتها كبيرة سقوط قوافل من الشهداء واليوم سوف ننتقم و يرد لكم الصاع ضعفين بالعمل والعلم والاعتماد على الكفأة والادمغةالجزائرية ، والقادم سيكون جمر وبلاء لا يعافى منكم احد ، ان الأمة الجزائرية عظيمةبتاريخها وقوية باتحادها والأيام القادمة ستكون برد وسلام علينا ونار جهنم على فرنسا سوف يأتي اليوم الذي تتمنون فيه دخول الجزائر ،نحن نثق في اخوتنا وأبنائنا والقادم سيكون احسن لنا واسؤ لكم يا من حللتم زواج المخنثين ببعضهم البعض

متى استطيع تناول سمك القراميط بأمان ؟؟؟ !!!

دكتورة شيرين علي زكي

رئيس لجنة سلامة الغذاء والمتابعة الميدانية بالنقابة العامة للاطباء البيطريين .

🔴 أولا نتعرف على سمك القراميط ...
القرموط او السلور او CAT FISH من اسماك المياه العذبة التي تعيش في القاع فقط وله اسم دارج في العامية المصرية (خنزير البحر) وهذا على الرغم من انه لا يعيش إلا في المياه العذبة إلا انه سمي بهذا الاسم لأنه يتغذى على اي شيء من فضلات ، ويعيش في اي مياه (ترع او مصارف)
لذلك فهما كانت البيئة المحيطة بالقرموط غير نظيفة كمياه المصرف والمستنقعات فإنه يعيش بل ويرعى ويكبر جداً في فيها .
سمكة القرموط من الاسماك القوية جداً والتي تجد صعوبة في صيدها خاصة الاحجام الكبيرة منها وذلك نظراً لقوة السمكة وليونة جسمها .

🔴 أماكن تواجد سمك القرموط :
يتواجد سمك القرموط في أي مكان أي انه ليس له موطن محدد في مصر (نهر النيل ، الترع ، تفريعات الترع ، القنايات الخاصة بالري، والمصارف بأنواعها) .
إلا أن سمك القرموط قد يتواجد بكثرة في المياه التي تحتوي على مياه صرف صحي وذلك لسببين :
السبب الاول : ندرة الصيد من هذه المياه نظراً لكونها قذرة، لذلك ترى القراميط فيها بكثرة وباحجام كبيرة بسبب ندرة الصيد .
السبب الثاني : توافر الغذاء (الصرف الصحي) حيث ان هذا النوع من السمك يستطيع ان يتغذى على اي شيء ويرعى في اي مياه.
لذلك القراميط التي تعيش في مياه الصرف والمصاريف بأنواعها هي ما نحذر منه لاحتواء اجسامها على كميات عالية من الميكروبات والبكتيريا ، وكذلك لاحتمالية احتواءها على معادن ثقيلة كالرصاص او الزئبق اذا كانت تعيش في مياه لها صرف صناعي خاص بالمصانع
يبقى احنا قلنا ان سمك القرموط ليس له موطن مياه محدد في مصر وقد يتواجد في مياه النيل او الصرف ... طيب ازاي تقدر تعرف حضرتك ان القراميط الي بشتريها وداخل بيها على المدام صحية وتقدر تستهلكها بدون مشاكل ؟؟؟
وإزاي اقدر افرق بين سمك القراميط الذي يعيش في المصارف ونظيره من الانواع الاخرى التي تعيش في المياه الجارية كالبياض ؟؟؟
★ أولا نشتري من تاجر موثوق منه ، أو صياد واقف بيبيع على النيل .
★ نبتعد تماما عن سمك القراميط كبير الحجم ، حيث ان القراميط كبيرة الحجم تأكل اللحوم وتستمدها من الضفادع او القوارض خاصة اذا كانت تعيش في المصارف.
لكن القراميط صغيرة الحجم غالبا تتغذى على النباتات وبذلك نكون قد اطمأنينا نوعا ما على أسلوب تغذيتها وهو ما يجعل سمكة صالحة وأخرى لا نستطيع تناولها
★ اختار القراميط فاتحة اللون ، ذات اللون الفضي والزعانف الوردية وابتعد تماما عن الغامقة ذات اللون الاسود لأنها غالبا قراميط تم تربيتها في المصارف ، فكلما كان لونها اغمق كلما زاد الانطباع عن تربيتها في مصارف صحية او مياه قذرة .
★ بطن القرموط يجب ان يكون شديد البياض ، وامتنع شراء القراميط ذات البطن الرمادية او البنية اللون .
★ تنظيف السمكة جيدا والاستغناء عن احشائها ، ورأسها ، وتبطيغها قطع متوسطة ثم طهيها جيدا بالقلب او في الفرن حتى نضمن عدم وجود اي طفيليات حية بها ، وتلك النصيحة دائما أقدمها لطهي اي نوع من الاسماك لتلافي اضرار اي حويصلات خاصة بالطفيليات الداخلية .

احذر كتم العطس.. هذا ما سيحدث لجسمك

محمد علام

حذر الدكتور ميشائيل دييج، من كتم العطس لخطورته على الصحة.
وأوضح طبيب الأنف والأذن والحنجرة الألماني، أن الهواء يخرج بسرعة كبيرة من القناة الأنفية أثناء العطس، وإذا تم سد الأنف لكتم العطس، فإن الهواء يبحث عن طريق آخر للخروج، على سبيل المثال عن طريق الأذن، وفي هذه الحالة قد يتسبب الضغط في تمزق طبلة الأذن.
كما قد يؤدي كتم العطس إلى انتشار الجراثيم في الجيوب الأنفية أو الأذن الوسطى مسببًا الإصابة بالتهابات مؤلمة. لذا لا يجوز كتم العطس مع مراعاة العطس في منديل ورقي أو في المرفق منعًا لانتشار الجراثيم في الهواء.