الأحد، 8 مارس 2020

قانون الاحداث الطفل المصرى حلقة مع الاستاذ الدكتور السيد علام مع محمد وف...

وزير الرياضة يقدم التهنئة لقطبي كرة القدم المصرية

كتب جهادبكرالكيلانى

اونز حيث تغلب عليه في القاهرة بنتيجة ٢/. والتعادل في مباراة الإياب بالتعادل الإيجابي ١/١ .
وأشاد وزير الرياضة بالاداء المثالي للاعبي القطبين، الذين يسطرون تاريخ مصر الكروي، مؤكدين تفوقهم على أندية القارة الافريقية متمنيًا لهم الوصول للمباراة النهائية، لتضاف البطولة الى سجل الرياضة المصرية.
ويتابع وزير الشباب والرياضة، فريقي المصري البورسعيدي وبراميدز المشاركين في بطولة الكونفدرالية الافريقية الذي يقدم لهم كامل الدعم والمساندة، متمنيًا لهم تحقيق نتيجة إيجابية والوصول للأدوار النهائية.
ومن المتوقع أن يحضر مساء غد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، مباراة فريق بيراميدز أمام منافسه فريق زناكوا الزامبي.

السبت، 7 مارس 2020

ما عُدّتُ أَدعو اللهَ غَيرَ موتَتي

رافع آدم الهاشميّ

قصيدة شعريَّة تتأَلَّف من (19) تسعة عشرَ بيتاً
.........
ما عُدّتُ أَدعو اللهَ غَيرَ موتَتي ... إِذ قَد فَقَدتُ في العَذابِ حيلَتي
جُلُّ الأُناسِ بَينَ لَهوٍ عابثٍ ... وَ الظُلمُ عَنِّي قَد أَزالَ سَلوتي
ماذا أَقولُ وَ الدِّماءُ قَد غَدَتْ ... بَحرَاً تَجارَى في فُؤادِ لَوعَتي!
كَمْ كُنتُ أَدعو اللهَ فيما قَد مَضى ... أَنْ تَستَزيدَ الْقُربَ مِنهُ خِلَّتي
حينَ استجابَ لي وجدّتُ إِنَّني ... في قَعرِ سِجنٍ تَعتَليني حَيرَتي!
ماذا جَنيتُ كَي أَعيشَ في لَظىً ... تَحتَ الثرى وَ السَوطُ صَوتُ صَرخَتي؟!
هَلْ أَنَّ عَدلَ اللهِ كانَ قَد بَدَا ... في أَنْ أَكونَ ذا غَريبَ مِلَّتي؟!
أَمْ أَنَّ هذا العَدلُ كانَ قَد مَحَا ... حينَ استجابَ لي جَميعَ فَرحَتي؟!
أَمْ أَنَّ قُربَ اللهِ نارٌ تَصطلي ... قَد أَحرقَتني حينَ زادَتْ تقوَتي؟!
ها قَد غَدوتُ في التُّقى نوراً بَدا ... ناراً تَزيدُ في جِراحِ شِقوتي!
قَد صَيَّرَتني في العَذابِ صَاغِرَاً ... أَبكي بدَمعٍ تَشتَكيهِ شَكوَتي!
يا خالِقي يا مَنْ عَشِقتُ صادِقَاً ... هَلْ أَنَّ عِشقي فيكَ كانَ قَتلَتي؟!
مُذ قَد غَدوتَ لي حَبيبَاً دائِمَاً ... وَ القَلبُ حَلَّتْ فيهِ قَسرَاً حَسرَتي!
أَنتَ العَليمُ يا إِلهي أَنَّني ... في الليلِ تَبكي باحتراقٍ سُجدَتي
أَرجو النجاةَ مِن عَذابٍ غائرٍ ... مثلَ الْحِرابِ في الْحَشا وَ غَلَّتي
عَجِّل بنجعٍ يَحتويني مُسرِعَاً ... فالآهُ منِّي قَد أَبادَتْ شُعلَتي!
إِنِّي عَكِفتُ الآنَ طَوعَاً مُكرَهَاً ... بَينَ اعتِكافٍ يَستَجيرُ غوثتي
لا أَرتَجي شيئاً سوى منكَ اللُّقا ... يا خالِقي رُحماكَ اِرحَمْ لَهفَتي!
مِنْ أَجلِ هذا قُلتُ جَهرَاً صادِحَاً ... ما عُدّتُ أَدعو اللهَ غَيرَ موتَتي.

إنِّي النَاصِعَةُ البَيضَاءْ

رافع آدم الهاشميّ

طَارَتْ في فَرحٍ وَ سُرُورْ..
فَوقَ الأَشجارِ الخَضرَاءْ..
وَ رَأَتْ عَالَمَها المسحُورْ..
عِندَ سُلالاتِ الأَزهَارْ..
مَا خافَتْ يَومَاً مِنْ شيءْ..
لا مِن لَيلٍ..
لا مِنْ حَيفْ..
قالَتْ تتغَنَّى بحبُورْ:
فالشمسُ ستُشرِقُ حَتمَـاً،
لِتراني وَ العالَمَ حَولِي..
نتعانَقُ يَومَاً بوِئَامْ..
بمَحَبَّةْ..
بحَنَانْ..
وَ نَزُفُ الخَيرَ لبعْضَينا..
إِذ ذَاكَ أُرَدِّدُ قَولِي:
(وَ أُردِّدُهُ الآنْ)..
إِنِّي النَاصِعَةُ البَيضَاءْ..
إِنِّي شَمعَةُ أَمَلٍ دائِمْ..
إِنِّي أَبقى أَبَدَ الدَّهرْ:
حَمَامَةُ حُبٍّ وَ سَلامْ.

الخميس، 5 مارس 2020

يُجيبُ بدونِ هَمسٍ لا يُعيدُ

رافع آدم الهاشميّ
.........
قصيدة شعريَّة تتأَلَّف من (43) ثلاثٍ وَ أَربعينَ بيتاً
.........
نُريدُ مِنَ الإِلهِ وَ لا يُريدُ ... فَيحيا الغَمُّ فينا وَ الصَّديدُ
فنَشقى في الْهُمومِ بغَيرِ ذنبٍ ... نـَراهُ وَ لا يَرانا مَنْ يُبيدُ
وَ نَدعو اللهَ صِدقاً في خشوعٍ ... تهاوى تَحتَهُ الْدَمعُ الْعَديدُ
فلا نجِدُ الْجَوابَ وَ نحنُ ندري ... بأَنَّ اللهَ مُقتَدِرٌ مَجيدُ
وَ نبقى في دُعاءٍ مُستفيضٍ ... توارى خَلفَهُ الْحُزنُ الشَّديدُ
نـُمَنِّي النَّفسَ أَنْ نَجِدَ الأَماني ... فَيأَتي نحوَنا ظُلْمٌ عَتيدُ
فتَبتَئِسُ القُلوبُ بنا حَيارى ... وَ فيها قَد ثوى جَمرٌ حَصيدُ
وَ تَنتَفِضُ العُقولُ لَنا بجُرحٍ ... تمادى نازِفاً فيهِ الوَصيدُ
وَ ننظُرُ في الوَرى بَحثاً عَميقاً ... عَنِ الآهاتِ إِنْ فيها وَطيدُ
فهَا ذي تَستَغيثُ بُعَيدَ هَتكٍ ... عَنيفٍ جاءَها وَ هُوَ الْمَديدُ
وَ ها ذي في بُكاءٍ وَ هيَ ثكلى ... لاِبنٍ واحِدٍ وَ هُوَ الشَّهيدُ
وَ ها ذي في عَذابِ الفَقرِ تُكوى ... بجُوعٍ حَثــَّهُ العَوَزُ الْعَقيدُ
وَ ها ذي هَدَّها مَرَضٌ عُضالٌ ... تداعى بَعدَهُ الأَمَلُ الْوَجيدُ
وَ هذا الطِفلُ في يُتمٍ مُميتٍ .... يُحيطُ بهِ الأَنينُ فَذا فَقيدُ
وَ هذا صائِمٌ عَقَّ الْخَطايا ... تَقيٌّ عابـِدٌ وَ هُوَ الشَّريدُ
وَ تِلكَ بكُلِّ عِهرٍ وَ هيَ تُفدى ... بطَاهِرَةٍ لها شَرَفٌ نـَجيدُ
وَ تِلكَ تَحومُ حَولَ النَّاسِ مَكراً ... فَتحصُدُ ما أَرادَ بها الرَّشيدُ
وَ تِلكَ تُخادِعُ الأَبرارَ دَوماً ... فيَصبو نحوَها بَرٌّ مُريدُ
وَ ذاكَ قَضى الْحَياةَ ببَحرِ سُحتٍ ... يَفيضُ عَليهِ أَموالاً تَزيدُ
وَ ذاكَ مَضى بقَهرِ ذَوي عَفافٍ ... بقَلبٍ مَيِّتٍ وَ هُوَ الْحَديدُ
فأَينَ العَدلُ يا ذا العَدلِ إِنَّا ... نُعاني حُرقةً فيها قَديدُ؟
فَهلْ خُدِعَتْ أَكَفٌّ و هيَ تَدعو ... بلَيلٍ يَشتَكي مِنهُ الطَريدُ؟!
أَمِ الدُّنيا اعتِباطٌ في اعتِباطٍ ... غَدا فيها الْظَلومُ هُوَ السَّعيدُ؟!
وَ أَمسى الأَتقياءُ بها ضَحايا ... يُعانونَ اضطِهاداً ذا وَعيدُ!
أَمِ الإِنصافُ أَضحى زَيفَ وَهمٍ ... هَوى في جُبِّهِ الْعَفُّ الْبَليدُ؟!
فَهَلْ نَجِدُ الْجَوابَ بكُلِّ صِدقٍ ... أَمِ الأَقوالُ يَحكُمُها الزَّهيدُ؟!
وَ ذي الْكَلماتُ مِنَّا وَ هيَ حُبلى ... بأَسئلَةٍ لَها دُرٌّ قَصيدُ
عَشِقنا فيكَ عَدلاً ليسَ يَفنى ... بصِدقٍ عِشقُنا فيهِ النَّشيدُ
فجاءَ مِنَ السَّما صَوتٌ حَنينٌ ... يُجيبُ بدونِ هَمسٍ لا يُعيدُ
هيَ الدُّنيا تزولُ وَ ليسَ يَبقى ... سِوى عَمَلٍ بهِ الْثــَّمَرُ الْمُفيدُ
يَكونُ الْكُلُّ فيها بامتِحانٍ ... ليعلَمَ مَنْ يُسيءُ وَ مَنْ يُجيدُ
فأَمَّا الكافِرونَ فَفي جَحيمٍ ... يَدومُ وَ هُمْ لَهُمْ أَلَمٌ مَزيدُ
وَ أَمَّا الْمُؤمِنونَ فَفي نعيمٍ ... جَزاءً دائِماً فيهِ الْجَديدُ
وَ هَلْ مِنْ عاقِلٍ يَبتاعُ شَيئاً ... يَزولُ فَلا بقاءَ بهِ الرَّصيدُ؟!
وَ هَلْ مِنْ دائِمٍ ما كانَ يَفنى ... يُقاسُ بما يَزولُ وَ ذا يُفيدُ؟!
فَصَبراً إِنَّما يَومُ احتِكامٍ ... لِعَدلٍ قادِمٌ حَتماً يُشيدُ
يَموتُ الْخَلْقُ قَسراً كَيفَ كانوا ... وَ إِنَّ القَبرَ يَسكنُهُ الْوَحيدُ
سيأَتي الدَّهرُ سِلْمَاً في رَخاءٍ ... مَدى الأَيَّامِ يَخلُدُ لا يَكيدُ
فإِنَّ الوَعدَ عَهدٌ مُستدامٌ ... يَكونُ لَهُ امتِثالٌ مُستَجيدُ
هُناكَ الفائِزونَ بكُلِّ سَعدٍ ... لَهُمْ في جَنَّةٍ عَيشٌ رَغيدُ
فَيوقِنُ كُلُّ مَخلوقٍ بأَنَّ ... إِلهَ الكَونِ ذو عَدلٍ حَميدُ
وَ ما تأَجيلُ حُكمٍ أَو قَصاصٍ ... مُوافَقَةٌ بَدا فيها عَنيدُ
فكونوا ما تشاؤونَ اختياراً ... وَ لا إِكراهَ ذا عَدلٌ فَريدُ.

صانع المحتوى فيصل اليامي أفضل المؤثرين في السعودية

كتبت احمد عبد العزيز
حصد فيصل اليامي، أحد أفضل المؤثرين السعوديين في صناعة المحتوى، على مشاهدات عالية، وصلت إلى نحو مليوني مشاهدة، ويأتي بين الأكثر مشاهدةً من المشاهير السعوديين في السناب.
وقال صانع المحتوى السعودي فيصل اليامي، إن شهرته كانت بسبب مقطع فيديو تحدث فيه عن قصته مع والده خلال أيام الدراسة، وحقق صدى واسعًا داخل السعودية وخارجها، ولقي رد فعل قوي حتى إن كثيرين كانوا يسألونني عن بعض التفاصيل حول القصة.
وأوضح أن ما زاد من شهرته حب الناس، والعلاقات الطيبة، وما يدره من الإعلانات التي ينشرهل على حسابه، لافتا إلى أن سناب شات، له دورٌ كبير في ظهوره وانتشاره بين الناس، منوها بأن سناب شات اكتسح منصات التواصل الاجتماعي الأخرى باستثناء تويتر.
وأكد أنه من محبي كرة القدم، ويتابع أدق تفاصيلها، ويحرص على حضور بعض المباريات، لذا تمكن من تكوين بعض العلاقات التي يعتز بها، وهناك عدد كبير من أصدقائه يلعبون كرة القدم في الأندية السعودية الكبيرة.
ولفت إلى أن سناب شات بالنسبة له هو الأفضل بين منصات التواصل الاجتماعي، ومصدر دخل بالنسبة له، منوها بأن بعض مشاهير السناب لا يستحقون الشهرة، لكنَّها في النهاية وسيلة إعلامية مميزة متى ما قدم مستخدمها محتوى مفيدًا للمجتمع، خاصةً متابعيه، وظهر أمامهم بشكل لائق، خصوصا صغار السن.

يوسف السعدي يطالب بإستغلال موارد العراق لصالح لأبنائها

كتب أحمد عبد العزيز


وقال، إن الحروب التي دارت على بلده العراق أخذ من ثروات العراق وأفقر الشعب وقضى على بنيته الأساسية، مطالبا كل المستعمرين والدخلاء أن يتركوا العراق.
وتابع نريد ان نعيش في سلام تكفينا بلدنا ومواردنا التي تغنينا عن أي شئ، منوها بأن شعوب الغرب ينبغي أن تضغط على حكوماتها لكف أيديهم عن العراق.